بوابة الوفد:
2025-01-31@11:45:09 GMT

نينتندو تتوقع بيع عدد أقل من أجهزة سويتش

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

كانت نينتندو مستعدة لتحمل الخسائر المالية هذا العام مع انخفاض مبيعات جهاز سويتش القديم، لكن الأمور تسير بشكل أسوأ قليلاً مما كانت تأمل.

 فبعد بيع عدد أقل من الأجهزة مقارنة بالتوقعات خلال الربعين الماضيين (4.72 مليون مقارنة بـ 6.84 مليون العام الماضي)، خفضت الشركة توقعات مبيعاتها من 13.5 مليون جهاز إلى 12.

5 مليون - وهو انخفاض رائع بمقدار مليون وحدة. 

كما خفضت الشركة توقعات مبيعاتها بنسبة 5.2 في المائة إلى 1.28 تريليون ين (8.41 مليار دولار)، رغم أنها تتوقع نفس صافي الربح كما في العام الماضي.

شهدت الشركة نتائج مالية جيدة في السنة المالية الماضية (التي انتهت في مارس 2024) على الرغم من حقيقة أن Switch تم إصداره لأول مرة في عام 2017. وقد حققت ذلك إلى حد كبير من خلال إصدار لعبة The Legend of Zelda: Tears of the Kingdom التي طال انتظارها وإلى حد أقل، إطلاق فيلم Super Mario Bros.

ومع ذلك، "لم تكن هناك مثل هذه العوامل الخاصة في النصف الأول من هذه السنة المالية ومع دخول Nintendo Switch الآن في عامها الثامن منذ الإطلاق، انخفضت مبيعات الوحدات من كل من الأجهزة والبرامج بشكل كبير على أساس سنوي"، كما قالت الشركة في المواد التوضيحية للعلاقات مع المستثمرين. ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط المضيئة، مثل زيادة طفيفة في مبيعات Switch خلال الربع الأخير بسبب إطلاق Switch Lite: Hyrule Edition وإصدارات الأجهزة/البرامج المجمعة الأخرى.

يعد Switch ثاني أفضل وحدة تحكم مبيعًا من Nintendo على الإطلاق بعد DS، لكنه بالتأكيد قد استنفد مساره. وهذا يعني أن الشركة ستعتمد بشكل كبير على جهاز Switch 2 من الجيل التالي، ولكن لن يتم الإعلان عنه حتى أوائل العام المقبل - لذا فمن غير المرجح أن تشهد مبيعات أفضل في المستقبل القريب.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

«دبي العطاء»: 116 مليون مستفيد في 60 بلداً نامياً العام الماضي

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الأردن يطلق جسراً جوياً لنقل المساعدات إلى غزة رئيس الدولة: سفاراتنا تعزز علاقات التعاون مع مختلف دول العالم

اختتمت «دبي العطاء» عام 2024 بتوسع استثنائي في نطاق تأثيرها، مما يعكس نمواً ملحوظاً على الصعيدين المحلي والعالمي، منذ تأسيسها في عام 2007، حيث أثرت المؤسسة الإنسانية العالمية، التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها، في حياة أكثر من 116 مليون مستفيد مباشر وغير مباشر في 60 بلداً نامياً، بما في ذلك المستفيدون من برامج مكافحة الديدان المعوية في المدارس، ويعكس هذا الإنجاز التزام «دبي العطاء» بتقديم برامج مبتكرة وفعالة تلبي الاحتياجات المتنوعة للمجتمعات المحرومة في جميع أنحاء العالم.
من خلال محفظتها الشاملة، قدمت «دبي العطاء» الدعم لمجموعة واسعة من الاحتياجات، بما في ذلك المبادرات الصحية، مثل برامج مكافحة الديدان المعوية والتغذية في المدارس، بالإضافة إلى توفير خدمات المياه والمرافق الصحية والنظافة المدرسية. كما أعطت المؤسسة أولوية كبيرة لتنمية الطفولة المبكرة، وتمكين المعلمين وتدريبهم، ودعم تنمية مهارات الشباب. وفي حالات الطوارئ، قدمت «دبي العطاء» مساعدات إغاثة طارئة أساسية، وضمنت استمرار التعليم للأطفال والشباب. بالإضافة إلى ذلك، ركزت المؤسسة على توفير التعليم الأساسي والثانوي السليم، وتعزيز الاتصال الرقمي، ودعم تعليم الفتيات وتمكينهن.
حتى الآن، تعاونت «دبي العطاء» مع 143 شريكاً لتنفيذ 260 برنامجاً، و48 مبادرة لحشد الدعم، و40 برنامجاً بحثياً. وبحلول نهاية عام 2024، سددت المؤسسة مليار درهم إماراتي من محفظة التزاماتها لدعم تدخلاتها البرامجية، كما عززت «دبي العطاء» جهودها في مجال حشد الدعم، من خلال إطلاق تقرير «إعادة صياغة مشهد التعليم: الترابط بين التعليم والمناخ»، مما يؤكد التزام المؤسسة بتحويل التعليم العالمي لتحقيق مستقبل مستدام. هذا، ونظمت «دبي العطاء» في الإمارات، خلال العام المنصرم، سلسلة من المبادرات والحملات المؤثرة التي حظيت باستجابة مجتمعية كبيرة. من جهود جمع التبرعات واسعة النطاق إلى الأنشطة التطوعية العملية، نجحت دبي العطاء في حشد الدعم في جميع أنحاء الدولة، مما يعكس التضامن القوي مع المتأثرين بالأزمات والمحرومين. وأظهر مجتمع دولة الإمارات دعمه لحملات الاستجابة الطارئة الموجهة للدول المتأثرة بالنزاعات، مثل «غزة في القلب»، التي قدمت إغاثة أساسية للأسر الفلسطينية، و«الإمارات معك يا لبنان»، التي قدمت مساعدات حيوية للمجتمعات اللبنانية. بالإضافة إلى جهود الاستجابة للأزمات، أطلقت «دبي العطاء» مبادرات جديدة يقودها المجتمع، مثل حملة «نكهة العطاء»، التي حولت تجربة تناول الطعام إلى أعمال إنسانية. ومع تسجيل مستويات قياسية من المشاركة التطوعية من خلال مبادرات «التطوع في الإمارات» و«طلاب من أجل طلاب»، تمكنت «دبي العطاء» من تقديم دعم حيوي للأطفال من الأسر المتعففة في الإمارات، مع الاستمرار في تعزيز مهمتها لتوسيع نطاق توفير فرص الحصول على التعليم السليم على الصعيد العالمي.
وفي معرض تعليقه على الإنجازات الرئيسية لعام 2024، قال الدكتور طارق محمد القرق، الرئيس التنفيذي، نائب رئيس مجلس إدارة «دبي العطاء»: «بينما نختتم عاماً آخر مميزاً، نعبر عن خالص امتناننا لمجتمع دولة الإمارات على دعمه والتزامه المستمرين. شهدت (دبي العطاء) العام الماضي توسعاً كبيراً، مما عزز تأثيرها على الصعيدين العالمي والمحلي، من خلال برامجها لتحويل التعليم ومبادرات المشاركة المجتمعية».  

غزة
حظيت حملة «غزة في القلب» باستجابة هائلة من مجتمع دولة الإمارات خلال شهر رمضان وما بعده، حيث تضافرت جهود آلاف الأفراد والشركات من مختلف القطاعات لدعم الأسر والأطفال المتأثرين بالأزمة. وبفضل هذه الجهود المشتركة، تمكنت دبي العطاء من جمع 15.654.829 درهماً إماراتياً (4.260.977 دولاراً أميركياً)، وفرت من خلالها 253.984 وجبة ساخنة عبر مطابخ مركزية، بالإضافة إلى 37.813 سلة غذائية تم توزيعها على الأسر في غزة.

مقالات مشابهة

  • 3.8 مليون مستخدم لحافلات النقل العام في عجمان 2024
  • مبيعات البنك المركزي العراقي من الحوالات الخارجية تتجاوز 97%
  • الكهرباء تتوقع عقد تصنيع 4 آلاف محولة مع شركة ديالى
  • ارتفاع صادرات الحبوب الروسية إلى 72 مليون طن خلال 2024
  • يسرا اللوزي: ملك في سراب كانت تحديًا كبيرًا.. ومرض والدتي جعلني أفكر في الاعتذار عن الدور (حوار)
  • أطباء مستشفي العريش ينقذون مريضًا مسنًا من تضخم كبير في البروستاتا
  • ضبط 7 أشخاص بتهمة غسل 70 مليون جنيه حصيلة تجارة العملة
  • تركيا.. مبيعات المنازل بالقروض العقارية تتراجع إلى القاع في عام 2024
  • «دبي العطاء»: 116 مليون مستفيد في 60 بلداً نامياً العام الماضي
  • الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج يلتقي والي كسلا بحضور وفد الشركة السودانية للانشاء والتعمير