مظاهرة حاشدة قرب منزل نتنياهو طلباً لإبرام صفقة تبادل للأسرى مع حماس
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
يمانيون ||
تظاهر الآلاف من الأشخاص مساء الأربعاء، قرب منزل رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، وفي أنحاء مختلفة من الأراضي المحتلة دعما لأهالي الأسرى والمطالبة بإيقاف الحرب وصفقة تبادل للأسرى مع حماس.
وأفادت القناة “12” الصهيونية بخروج “مئات النساء في مظاهرة صامتة قرب منزل رئيس وزراء الكيان الصهيوني في مسيرة حاشدة دعما لأمهات وزوجات وأخوات الأسرى”.
وانعكست إقالة وزير الحرب الصهيوني يوآف غالانت على الصهاينة سلباً، حيث أُطلقت دعوات للنزول إلى الشوارع وعزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.. معتبرين أنه “باع الجيش للحريديم”.
وفي وقت سابق دعت المعارضة الصهيونية إلى احتجاجات جماهيرية فور إعلان نتنياهو إقالة غالانت، فيما أغلق المتظاهرون طريقا سريعا في تل أبيب يوم أمس.
وذكرت عائلات الأسرى الصهاينة في قطاع غزة أن إقالة غالانت هي استمرار للجهود الرامية إلى عرقلة صفقة تبادل الأسرى.. داعية وزير الحرب الجديد، إسرائيل كاتس، إلى التعبير عن التزام صريح بإنهاء الحرب والتوصل إلى اتفاق لإعادة أقربائهم إلى ديارهم.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعتزم تكليف القائم بأعمال رئيس الشاباك بمهام رئاسة الجهاز
قالت وسائل الاعلام الإسرائيلية ، صباح اليوم الاربعاء 2 أبريل 2025 ، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يعتزم ، تكليف القائم بأعمال رئيس "الشاباك" بمهام رئيس الجهاز مؤقتا، وذلك خلفا لرئيس الجهاز رونين بار، الذي أقيل من قبل الحكومة الإسرائيلية.
وأصدر مكتب نتنياهو، الأربعاء، بيانا جاء فيه: "يواصل رئيس الوزراء نتنياهو إجراء المقابلات مع المرشحين لمنصب رئيس جهاز الأمن العام الشاباك، بمن فيهم المرشحون الذين سبق أن أجرى معهم مقابلات".
وبحسب الجدول الزمني الذي حددته الحكومة لانتهاء ولاية رونين بار حتى العاشر من نيسان/أبريل الحالي، فلن تتمكن لجنة غرونيس من تعيين رئيس دائم للشاباك في الموعد المحدد.
ولذلك، يعتزم نتنياهو تكليف القائم بأعمال رئيس جهاز الشاباك بالإنابة، حتى يتم تعيين رئيس دائم للجهاز، على ما جاء في بيان مكتب نتنياهو.
وأتى ذلك، بعدما تراجع نتنياهو، عن تعيين قائد سلاح البحرية الأسبق، إيلي شارفيت، رئيسا جديدا لجهاز الشاباك خلفا للمقال من المنصب بار.
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد صادقت يوم 20 آذار/ مارس على إقالة بار من رئاسة جهاز الشاباك، وذلك بعد قرار اتخذه نتنياهو وقد أعقب ذلك تصاعد الاحتجاجات في الشوارع، ضد حكومة نتنياهو، والمطالبة بالتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى، وإنهاء الحرب على غزة .
ورفضت المحكمة العليا طلب نتنياهو بإلغاء الأمر الاحترازي الذي أصدرته المحكمة لتجميد إقالة رئيس جهاز الشاباك بار، إلى حين البت في الالتماسات المقدمة بهذا الشأن، لكنها سمحت له بإجراء مقابلات مع مرشحين للمنصب.
وجاء قرار القاضية غيلا كانفي شتاينيتس مخالفا لموقف المستشارة القضائية للحكومة، غالي بهاراف ميارا، التي طالبت بتجميد أيضًا إجراءات استبدال بار وتعيين رئيس جديد للجهاز، حتى تنظر المحكمة العليا في الالتماسات المقدمة ضد إقالته.
وقضت المحكمة أن الأمر الاحترازي الذي أصدرته بشأن إقالة بار وإجراءات تعيين رئيس جديد لجهاز الشاباك سيبقى ساريا كما هو ودون تغيير "حتى صدور قرار آخر"، وذلك خلافًا لطلب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي طالب بإلغاء الأمر الاحترازي.
ووافقت القاضية على طلب المستشارة القضائية للحكومة بتقديم ردها على الأمر الاحترازي المؤقت المتعلق بقرار إقالة رئيس الشاباك، بالتزامن مع ردها على الالتماس، وذلك "نظرًا لقرب الموعد المحدد لتقديم الردود التمهيدية على الالتماسات".
وأعلنت المحكمة العليا أنها ستنظر في التماسات ضد إقالة رئيس الشاباك، رونين بار، في 8 نيسان/أبريل المقبل، بهيئة مؤلفة من ثلاثة قضاة، هم رئيس المحكمة، يتسحاق عَميت، والقاضيان نوعام سولبرغ ودافنا باراك – إيرز.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الجيش الإسرائيلي يبدأ توغلا بريا واسعا في رفح نفتالي بينيت يؤسس حزبًا جديدًا إسرائيل تبحث غدا بناء 2545 وحدة استيطانية جديدة قرب القدس الأكثر قراءة صحة غزة: 39 شهيدا وصلوا مستشفيات القطاع آخر 24 ساعة محدث: عقب إطلاق صاروخين.. الجيش الإسرائيلي يُصدر أوامر إخلاء لعدة أحياء في غزة الاحتلال يرفض تسليم الحرم الإبراهيمي كاملاً في ليلة القدر معبر الكرامة يعمل بالتوقيت الصيفي ابتداءً من الجمعة المقبلة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025