علق الخبير التحكيمي جمال الغندور، على تسريب المحادثة بين طاقم تحكيم مباراة الزمالك والبنك الأهلي وحكم تقنية الفيديو.

وقال جمال الغندور في مداخلة هاتفية لبرنامج ستاد المحور مع خالد الغندور: "في البداية أحب أن أوضح أن من بداية تطبيق تقنية الفيديو، أصبحت جزء من القانون ولها محددات ولا يستطيع أحد أن يغير في هذا القانون".

وتابع: "هناك عدم أمانة أن يخرج تسريب لمحادثات بين طاقم التحكيم كما حدث، كان هناك مطالب في مواسم سابقة من بعض الأندية للاستماع لما يدور بين حكم الساحة وحكم تقنية الفيديو وهذا غير قانوني".

وأضاف: "من سرب هذا التسريب إذا كان حكم حالي أو حكم سابق أو مسؤول من لجنة الحكام، لا يستحق أن يتم وصفه بتلك الصفات فهو غير آمين".

وأكمل: "إذا كنت رئيسا للجنة الحكام لم يكن سيحدث ما حدث، وإذا حدث لن أستطيع النوم إلا بعد حل تلك الأزمة والوصول لمتسبب في ذلك ومحاسبته".

واختتم: "في إنجلترا يتم بث المحادثات الصوتية بين حكم الساحة وحكم تقنية الفيديو إذا كان هناك خطأ واضح وتم الاعتراف به من لجنة الحكام ولكن هل تضمنوا لي رد فعل الأندية المصرية إذا تم تطبيق ذلك؟".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محمد عادل والدة محمد عادل الحكم محمد عادل محمد عادل الحكم تسريب الحكم محمد عادل محمد عادل في المحكمة تقنیة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

عبر الفيديو كونفرانس.. تدريب معلمي أولى إعدادي على المناهج الجديدة

نظمت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ورشة عمل، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، مع معلمي الصف الأول الإعدادي على مستوى الجمهورية للتدريب على المناهج الجديدة للفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي  2024/2025، وذلك خلال الفترة من 29 يناير إلى 6 فبراير 2025.

وشارك في التدريب مستشارو المواد الدراسية وخبراء مركز تطوير المناهج، ومؤلفو الكتب الدراسية، من خلال جلسات تدريب حوارية ونقاشية مع موجهي ومعلمي المواد الدراسية، وقد استهدف التدريب الموجهين وجميع معلمي المادة بالمرحلة الإعدادية، وخاصة الذين يقومون بالتدريس للصف الأول الإعدادي على مستوى الجمهورية، من خلال تقنية الفيديو كونفرانس من داخل القاعات في الإدارات التعليمية، كما تم إتاحة مشاركة المعلمين من أي مكان من خلال رابط يتم من خلاله المشاركة في التدريب.

وقد أشرف على التدريب الدكتور أكرم حسن مساعد الوزير لشئون تطوير المناهج، حيث استعرض ملامح التطوير في مناهج المرحلة الإعدادية والتي تم بناؤها اتساقًا واستكمالًا لخطة التطوير 2020 - 2030، وتعد نقطة تحول وإصلاح للعملية التعليمية بشكل عام والمناهج التعليمية بشكل خاص.

وأشار الدكتور أكرم حسن إلى أن النظام التعليمي الجديد، استهدف، إعادة التعلّم؛ ليكون هو الهدف الأسمى للتعليم، والابتعاد بالمتعلمين عن الحفظ، والتوجه نحو التركيز على المهارات، ولذا فقد ارتكز المنهج التعليمي على أبعاد أربعة للتعلم وهي تعلم لتعرف، وتعلم لتعمل، وتعلم لتعيش، وتعلم لتكون، وتم تنظيم محتوى المنهج من حيث المهارات والقيم حول تلك الأبعاد الأربعة.

منهج المرحلة الإعدادية

وأوضح الدكتور أكرم حسن أن منهج المرحلة الإعدادية يرتكز على عدة مبادئ منها أن لكل مرحلة تعليمية خصوصيتها وأهميتها، وأن المتعلم هو محور العملية التعليمية، والتعلّم هو السبيل لتحقيق جودة حياة المتعلمين وأسرهم، وضرورة التركيز على الكيف وليس الكم كأساس التعلم الفعال، وتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مما يزيد من فاعلية التعلم، بالإضافة إلى اعتبار التفكير الناقد والإبداعي كركائز أساسية في منهج المرحلة الإعدادية، فضلا عن الرياضيات التي تمثل أساساً محورياً في عمليات التعلّم عبر المواد الدراسية المختلفة، مشيرا إلى أن تحقيق أهداف المنهج مسئولية مشتركة بين جميع الأطراف المعنية؛ المتعلم، والمعلم، والمدرسة، وأولياء الأمور، ومؤسسات المجتمع المدني، والإعلام، ودور العبادة، وكذلك شمول المنهج للقضايا المعاصرة والتحديات المحلية والدولية كضرورة لتنمية وعي المتعلمين.

وتابع الدكتور أكرم حسن أن من المبادئ التي يرتكز منهج المرحلة الإعدادية عليها، أيضًا، التركيز على دمج المفاهيم والمهارات العابرة للتخصصات بنواتج تعلم كل مادة دراسية؛ كما أن التقييم في المرحلة الإعدادية تعد عملية مستمرة تلازم عمليات التعلم، فضلًا عن ضرورة مراعاة المنهج لتنوع المتعلمين؛ مشيرًا إلى أن الكتاب المدرسي يجب أن يعكس اتساقاً كاملاً مع نواتج التعلم المستهدفة، وأن المدرسة بكل من يعمل بها مشاركون أساسيون في تحقيق أهداف منهج المرحلة الإعدادية، بالإضافة إلى ضرورة وعي أولياء الأمور والتواصل الفعال معهم.

وتابع الدكتور أكرم حسن أن التدريب يركز على محتويات المنهج، واستعراض كتاب الطالب ودليل المعلم مع المعلمين لتوضيح أفضل الاستراتيجيات والطرق المستخدمة في توصيله للطلاب، وكذلك أساليب التقييم المناسبة، والتركيز على خصائص طلاب المرحلة الإعدادية وكيفية التعامل مع مرحلة المراهقة، ومعالجة الفروق الفردية بين المتعلمين، وكيفية النهوض بالضعاف، وكيفية التعامل مع الطلاب الفائقين والموهوبين من خلال أنشطة إثرائية تناسبهم، وكذلك مراعاة فئات الدمج وكيفية التعامل معهم داخل الصف الدراسي، واستراتيجيات إدارة الصف، وكيفية استخدام التقنية الحديثة (AI) والتحول الرقمي ومواكبة التكنولوجيا الحديثة وكيفية دمجها في العملية التعليمية، بما ييسر عمليتي التعليم والتعلم.

مقالات مشابهة

  • عبر الفيديو كونفرانس.. تدريب معلمي أولى إعدادي على المناهج الجديدة
  • بعيو: النفط يخرج من تحت أقدام فقراء ليبيا ليتنعم به الحكام اللصوص الفاسدون
  • وائل جسار يطرح أغنية «100 إحساس جديد» على طريقة الفيديو كليب
  • وزير الخارجية الأمريكي: عرض ترامب بشأن غزة ليس خطوة عدائية ويجب التفكير فيه
  • نقيب الأشراف: المنطقة تمر بأوضاع خطيرة ويجب علينا الاصطفاف جميعا خلف الرئيس
  • البكيري: لجنة الحكام ما تسرب مصادرها الا في صالح نادي واحد
  • سلوت يحذر من إعلان قرارات حكم الفيديو المساعد على المذياع
  • كيف سيكون ترتيب الدوري الإسباني دون تقنية الفيديو؟
  • جمال العدل يبتعد عن ملف الصفقات في الزمالك
  • اليونان: إعمار غزة أولوية قصوى ويجب التخطيط الجيد لذلك