"مؤسسة الخير الوفير" لتسجيل كباتن أوبر وكريم تقدم حلول مبتكرة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تسعى مؤسسة الخير الوفير لخدمات النقل اللوجستية إلى تيسير وتطوير عملية انضمام الأفراد إلى سوق النقل، من خلال حلول مبتكرة وخدمات متكاملة تلبي احتياجات الراغبين في العمل ككباتن، مع فريق متخصص ونظام دعم متكامل، نسعى إلى تبسيط عملية التسجيل لضمان سرعة وسهولة الانضمام إلى تطبيقات النقل الأكثر شهرة وانتشارًا في السوق، مما يساعد الأفراد على الاستفادة من فرص عمل مستدامة تلبي طموحاتهم.
خدمات التسجيل في مؤسسة الخير الوفير تشمل:
التسجيل في تطبيقات نقل الأفراد
نقدم خدمة متكاملة لتسجيل الكباتن في المملكة، بما في ذلك المواطنين وأبناء المواطنات، للانضمام إلى تطبيقات رائدة مثل أوبر، كريم، جيني، وبولت، تهدف هذه الخدمة إلى تلبية الطلب المتزايد على خدمات النقل الشخصي، مع تعزيز مستوى الخدمة المقدمة للمجتمع السعودي.
التسجيل في تطبيقات نقل البضائع
للمقيمين الراغبين في الانضمام إلى سوق نقل البضائع، نقدم خدمة التسجيل في تطبيقات مثل مرسول، مستر مندوب، كيتا، وتويو، تسهم هذه الخدمة في تمكين الأفراد من العمل في قطاع التوصيل الذي يشهد طلبًا متزايدًا ويتيح مصدر دخل ثابت.
مزايا التسجيل عبر مؤسسة الخير الوفير:
سهولة الإجراءات: نعتمد على نظام تسجيل إلكتروني بسيط، مما يسمح للأفراد بإتمام عملية التسجيل من أي مكان دون الحاجة للحضور الشخصي.
خدمة مجانية: نوفر خدمات التسجيل دون أي رسوم، مما يجعلها في متناول الجميع دون أي عوائق مالية.
- انتشار شامل في أنحاء المملكة: سواء كنت في المدن الكبرى أو في المناطق البعيدة، يمكنك الاستفادة من خدماتنا والانضمام إلى مجتمع الكباتن.
رؤيتنا المستقبلية
في مؤسسة الخير الوفير لخدمات النقل اللوجستية، نهدف إلى توسيع خدماتنا وتقديم المزيد من الدعم للباحثين عن فرص عمل في قطاع النقل، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، نلتزم بمساعدة الأفراد على تحقيق طموحاتهم، والمساهمة في دعم الاقتصاد الوطني من خلال توفير فرص اقتصادية جديدة تعزز الاستدامة والنمو.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التسجیل فی
إقرأ أيضاً:
Air Q تقود مستقبل الطيران المستدام في الإمارات بخطى واثقة ورؤية مبتكرة
تواصل شركة Air Q ترسيخ مكانتها كأحد أبرز اللاعبين في قطاع الطائرات بدون طيار في دولة الإمارات، مدفوعة برؤية طموحة تركز على الاستدامة والاعتماد المحلي، وبقيادة ثنائية تجمع بين الريادة التكنولوجية والإدارة الاستراتيجية. ومنذ انطلاقتها قبل ثلاث سنوات ونصف من مدينة مصدر، تمضي الشركة بخطى ثابتة نحو تحقيق هدفها بأن تصبح الإمارات مركزًا متكاملًا لصناعة الأنظمة الجوية غير المأهولة.
واستعرض المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة دينو ديتيتش رحلته في تأسيس المشروع، ودور الشريك المؤسس ومدير التقنية إيغور بونغراك، الذي ساهم بخبرته في هندسة السيارات في دفع حدود الابتكار منذ اليوم الأول.
وقال دينو ديتيتش، المؤسس والرئيس التنفيذي لـ Air Q: “نطمح إلى بناء منظومة محلية متكاملة للطائرات بدون طيار، من التصميم وحتى التصنيع”، مؤكدًا أن كل مكون لا يُنتج داخليًا، تسعى الشركة لتصنيعه محليًا ضمن خطتها الطموحة للتوطين الكامل.
هندسة محلية وابتكار جريء
وتُجسد طائرة “حرارة” (HARARA)، وهي من نوع VTOL، الرؤية التقنية الفريدة لـ Air Q، إذ تم تطويرها بالكامل داخل الشركة، بتصميم يراعي أقصى درجات الكفاءة والاعتمادية. وقد لاقت الطائرة اهتمامًا واسعًا من المستثمرين في أبوظبي، لتكون بمثابة نقطة الانطلاق لمسيرة الشركة نحو التفوق التقني والاعتماد الصناعي المحلي.
منصة قيادية مرنة تدعم المواهب
يرى ديتيتش أن بيئة العمل في Air Q تشجع على الابتكار والتعاون، وقال: “نحن نبني شركة لا تعتمد على البيروقراطية، بل على السرعة، والدقة، والشغف”. كما أشار إلى أن فلسفته القيادية تقوم على دعم الفريق لاتخاذ قرارات جريئة وتنفيذها بسرعة دون التقيّد بالأساليب التقليدية.
بيئة إماراتية حاضنة وتوسّع دولي مرتقب
وأكد ديتيتش أن الدعم المؤسسي الذي توفره إمارة أبوظبي كان حاسمًا في تسريع نمو الشركة، مشيدًا بجهود الدولة في تمكين الشركات الناشئة. وقال: “الإمارات ليست فقط حاضنة للمواهب، بل موطن حقيقي لكل من يؤمن بالابتكار”.
وفي خطوة استراتيجية مهمة، أعلنت Air Q مؤخرًا عن شراكتها مع مجلس التوازن الاقتصادي (توازن)، بهدف تسريع خطواتها نحو الاعتماد الدولي في مجال الطيران، وفتح آفاق جديدة للتوسع في الأسواق العالمية.
توازن بين الابتكار والامتثال
وفيما تتقدم الشركة في مجال الطيران المسيّر، شدد ديتيتش على التزام Air Q الكامل بالقوانين واللوائح، معتبراً أن التنظيم يشكل إطارًا داعمًا لتعزيز الموثوقية وبناء الثقة مع الشركاء والمجتمع.
طموحات مستقبلية وتوطين شامل
وختم ديتيتش حديثه بالتأكيد على التزامه بمواصلة بناء Air Q كشركة رائدة في مجال الأنظمة الجوية الذكية، قائلاً: “نحن لا نعمل على مشروع مؤقت، بل نبني مستقبلًا طويل الأمد من الإمارات إلى العالم”.