الشرطة الإسرائيلية تصادرة وثائق من مكتب نتنياهو ضمن تحقيقات قضية أمنية جديدة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن محققي الشرطة صادروا وثائق من مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ضمن تحقيقاتهم في قضية أمنية جديدة، حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو الاحتلال
إقرأ أيضاً:
توجيه اتهامات بالقـ.تل.. تفاصيل جديدة بشأن حادث الدهس في ألمانيا
أعلنت الشرطة الألمانية، اليوم الأحد، توجيه اتهامات بالقتل للمشتبه به في هجوم سوق هدايا عيد الميلاد في ألمانيا.
وذكرت الشرطة في مدينة ماجديبورج بوسط ألمانيا، حيث وقع الهجوم، أمس الأول الجمعة، أن مناوشات وقعت خلال مظاهرة لليمين المتطرف شارك فيها نحو 2100 شخص، بينما شارك سكان آخرون في فعاليات لتكريم وتأبين القتلى، لافتة إلى أن دوافع المشتبه به لا تزال ضبابية.
والمشتبه به هو سعودي يبلغ من العمر 50 عاما يعيش في ألمانيا منذ ما يقرب من 20 عاما، وأفادت تقارير بأنه متخصص في الطب النفسي والعلاج النفسي.
وأمر قاضٍ باحتجاز المشتبه به في الحبس الاحتياطي لحين المحاكمة بعد أن وجه إليه الادعاء اتهامات بقتل 5 أشخاص وعدة تهم بالشروع في القتل والإيذاء الجسدي الخطير، وفقا لبيان للشرطة.
ولفتت الشرطة إلى أن الضحايا كانوا أربع نساء تتراوح أعمارهن بين 45 و75 عامًا، بالإضافة إلى صبي يبلغ من العمر 9 سنوات، فيما أصيب 200 شخص، بما في ذلك 41 في حالة خطيرة. وكانوا يتلقون العلاج في مستشفيات متعددة في ماجديبورج.
ويقول المحققون إن المشتبه به تصرف بمفرده، حيث لا توجد حاليا أي مؤشرات على وجود مرتكب ثان للجريمة، بحسب معلوماتهم.
السعودية تحذر ألمانيافيما ذكرت السلطات السعودية أنها حذرت ألمانيا من المشتبه به في تنفيذ هجوم سوق عيد الميلاد في ماجديبورج ثلاث مرات، حسبما قال مصدر مطلع على الاتصالات لشبكة CNN.
وجاء التحذير الأول في عام 2007 وكان مرتبطًا بمخاوف السلطات السعودية من المشتبه فيه قد أعرب عن آراء متطرفة، ونفذ هجمات ضد مواطنين سعوديين عارضوا أفكاره في ألمانيا.
وقال المصدر إن السعودية تعتبره هاربا وطلبت تسليمه من ألمانيا بين عامي 2007 و2008، مضيفا أن السلطات الألمانية رفضت، معللة ذلك بمخاوف على سلامته في حالة عودته.
وأوضح أن الرجل قام بمضايقة السعوديين في الخارج الذين عارضوا آراءه السياسية.
ولفت المصدر إلى أنهما أشارا أيضًا إلى أنه أصبح مؤيدًا لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، وأن لديه آراء متطرفة مناهضة للإسلام.