مقالات مشابهة “انخفاض عيار 21 ” سعر الذهب اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024 في التعاملات المسائية بالصاغة

‏6 دقائق مضت

“عااجل”… الديوان الوطني للحج والعمرة الجزائر يحدد موعد إعلان نتائج قرعة الحج 2025

‏9 دقائق مضت

“اخر اخبار تكافل وكرامة”… رابط استعلام تكافل وكرامة بالرقم القومي وموعد صرف منحة تكافل 2024/2025

‏12 دقيقة مضت

“ديوان بابل يُعلن فتح باب التقديم”… التقديم على قطع الأراضي بابل بالخطوات والفئات المؤهلة للتقديم 2024

‏16 دقيقة مضت

ما هي خطوات التقديم على وظائف وزارة الدفاع 1446 عبر التجنيد الموحد وما الشروط؟

‏19 دقيقة مضت

كيفة سحب استدعاء مسابقة مشرف تربية 2024 في الجزائر والشروط اللازمة للقبول

‏23 دقيقة مضت

تواجه شركة Corning المصنعة لزجاج Gorilla إتهامات بالإحتكار في سوق الإتحاد الأوروبي، حيث تخضع الشركة للتحقيق في ممارسة الإحتكار للسيطرة على السوق الأوروبي كمورد رئيسي للزجاج المخصص للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأيضاً الساعات الذكية، مع محاولات الشركة لتقليص المنافسة في الأسواق.

بدأت السلطات المختصة بمكافحة الإحتكار في الإتحاد الأوروبي في التحقيق في إستحواذ شركة Corning على صفقات توريد الزجاج ومنع المنافسة في هذا السوق.

وتدور التحقيقات حول ثلاثة من المخاوف الرئيسية والتي تتضمن إلزام الشركات المصنعة للهاتف والأجهزة اللوحية بشراء زجاج Corning وذلك عبر عروض تخفيضات عند الشراء، كما أن الشركات المصنعة للهواتف والأجهزة تقدم لشركة Corning الفرصة أيضاً لدفع عروض منافسة للشركات الجديدة في الأسواق.

كما تؤكد الجهات المختصة بمكافحة الإحتكار أن شركة Corning تعمل على التقدم بصفقات تحول دون المنافسة العادلة للشركات الأخرى المصنعة للزجاج المعالج لحماية الأجهزة.

يذكر أن “Margrethe Vestager” نائبة الرئيس التنفيذي المسؤولة عن سياسة المنافسة تؤكد على أن المنافسة في صناعة الزجاج المعالج لمقاومة الصدمات والخدش من التكوينات الهامة الآن والمطلوبة في صناعة الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، مما يتطلب المنافسة في هذا السوق لخفض سعر الزجاج المستخدم لحماية الأجهزة”.

المصدر




Source link

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: المنافسة فی دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

مواقف مصر لا تخضع للمساومة

كتبت فى الأسبوع الماضى عن الموقف المصرى من القضية الفلسطينية، مقدرا الدور الذي لعبته الدبلوماسية المصرية فى وقف اطلاق النار، واستئناف تقديم المساعدات للشعب الفلسطينى. واستعدت فى مقالى كلمات الرئيس عبدالفتاح السيسى الواضحة والحاسمة خلال أول قمة عقدتها مصر لدعم الشعب الفلسطينى بعد العدوان الإسرائيلى الوحشى على غزة في أكتوبر 2023، والذى قال فيها «إن تصفية القضية الفلسطينية دون حل عادل أمر لن يحدث، وفى كافة الأحوال لن يحدث على حساب مصر».

وعلى الرغم من وضوح كلمات الرئيس، ودقة مفرداتها، وحسمها التام للموقف المصرى، وعلى الرغم من تكرار اعلان هذا الموقف فى مناسبات أخرى على عدة مستويات، فقد كان من الغريب أن يتصور الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب أن هناك مجالا لمساومات جديدة مع مصر، وكان من المُدهش أن يُكرر عرض فكرة إخلاء قطاع غزة من سكانها وترحيل بعضهم إلى مصر والأردن.

ويبدو أن الرجل لم يُدرك بعد أن مواقف الدول العظيمة لا تتبدل ولا تتغير، وأن قضية فلسطين على وجه الخصوص، هى قضية لها أولويتها فى الأمن القومى المصرى، وأن مصر، وقيمها وثوابتها ومكانتها تأبي التفريط فى حق الشعب الفلسطينى، أو الاتجار به.

من هنا، جاء الرد المصرى سريعا وحاسما فى بيان رسمى للخارجية المصرية ليؤكد أن «مصر تشدد على رفضها لأى مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل، وبما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها».

ودعت الخارجية المصرية المجتمع الدولى إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلى لحل الدولتين، بما فى ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطنى، وفى سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية، بما فى ذلك القدس الشرقية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967.

ولا شك أن ذلك الموقف يتسق مع التزام مصر التاريخى بمساندة حق الشعب الفلسطينى في استعادة أرضه السليبة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وهو ما سبق وعبرت عنه قرارات الشرعية الدولية المتمثلة فى الأمم المتحدة ومجلس الأمن.

فضلا عن اتفاقه مع الموقف الدولى المعلن مُنذ اتفاق أوسلو عام 1992، وما صاحب ذلك الاتفاق من طرح حل الدولتين كحل نهائى وعادل للقضية الفلسطينية، وهو ما حاز مساندة وتشجيع الولايات المتحدة لفترة طويلة انطلاقا من سعيها لإنهاء التوتر فى منطقة الشرق الأوسط والوصول إلى اتفاق تسوية.

ولا شك أن تغير موقف الإدارة الأمريكية بعد وصول ترامب إلى الحكم للمرة الأولى في 2018، ونكوصها عن تعهداتها السابقة بشأن طرح اتفاق عادل وشامل، يؤدى إلى اهتزاز كبير فى صورة الولايات المتحدة فى العالم ويسهم فى تراجع ثقة الشعوب فيها كدولة تقدم نفسها دائما باعتبارها دولة قيم الحريات وحقوق الإنسان والعدالة.

وكما قلنا مرارا، وكما عبرت مصر من خلال رسائل متعددة فإنها لا تخضع للمقايضة ولا تتقبل أن تمارس أى دولة فى العالم ضغوطا عليها لتغيير مواقفها المتسقة مع قيمها، ولا يمكن أن تحيد عن الحق، وهذا ما أكدت عليه القيادة السياسية بجرأة وثقة واصرار.

إن قضية فلسطين لا يُمكن شطبها بجرة قلم، ولا مجال لحل القضية بعيدا عن السلام. وهذا ما تؤمن به مصر قيادة وشعبا، وهو ما يمثل توافقا لدى الشعوب العربية والإسلامية.

وسلامٌ على الأمة المصرية.

 

مقالات مشابهة

  • ترامب: سنفرض رسوما جمركية على الإتحاد الأوروبي
  • شركة SNTF: نقل قرابة 6 مليون طن من البضائع في 2024
  • ترقب جماهيري لمنافسات قوية في ربع نهائي "دوري أبطال جنوب الباطنة"
  • ارتفاع العجز التجاري بنسبة 7,3 في المائة خلال 2024 (مكتب الصرف)
  • صندوق مكافحة الإدمان يواصل جهوده التوعوية في قرى "حياة كريمة" خلال 2024
  • صادرات الخدمات في الاتحاد الأوروبي تصل إلى مستوى قياسي في 2023م
  • الطاقة الشمسية تهزم الفحم في دول الاتحاد الأوروبي
  • مواقف مصر لا تخضع للمساومة
  • مراسل سانا بحمص عن مصدر أمني: بعد عمليات الرصد والتحري إدارة مكافحة المخدرات في إدارة الأمن العام تداهم معملاً لصناعة المواد المخدرة في أطراف حي الزهراء
  • منحة 25 مليون يورو.. قرار جمهوري بالموافقة على دعم الاتحاد الأوروبي لتوظيف الشباب والمهارات