شركة Corning تخضع للتحقيق في قضية مكافحة الإحتكار في الإتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة “انخفاض عيار 21 ” سعر الذهب اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024 في التعاملات المسائية بالصاغة
6 دقائق مضت
“عااجل”… الديوان الوطني للحج والعمرة الجزائر يحدد موعد إعلان نتائج قرعة الحج 20259 دقائق مضت
“اخر اخبار تكافل وكرامة”… رابط استعلام تكافل وكرامة بالرقم القومي وموعد صرف منحة تكافل 2024/202512 دقيقة مضت
“ديوان بابل يُعلن فتح باب التقديم”… التقديم على قطع الأراضي بابل بالخطوات والفئات المؤهلة للتقديم 202416 دقيقة مضت
ما هي خطوات التقديم على وظائف وزارة الدفاع 1446 عبر التجنيد الموحد وما الشروط؟19 دقيقة مضت
كيفة سحب استدعاء مسابقة مشرف تربية 2024 في الجزائر والشروط اللازمة للقبول23 دقيقة مضت
تواجه شركة Corning المصنعة لزجاج Gorilla إتهامات بالإحتكار في سوق الإتحاد الأوروبي، حيث تخضع الشركة للتحقيق في ممارسة الإحتكار للسيطرة على السوق الأوروبي كمورد رئيسي للزجاج المخصص للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأيضاً الساعات الذكية، مع محاولات الشركة لتقليص المنافسة في الأسواق.
بدأت السلطات المختصة بمكافحة الإحتكار في الإتحاد الأوروبي في التحقيق في إستحواذ شركة Corning على صفقات توريد الزجاج ومنع المنافسة في هذا السوق.
وتدور التحقيقات حول ثلاثة من المخاوف الرئيسية والتي تتضمن إلزام الشركات المصنعة للهاتف والأجهزة اللوحية بشراء زجاج Corning وذلك عبر عروض تخفيضات عند الشراء، كما أن الشركات المصنعة للهواتف والأجهزة تقدم لشركة Corning الفرصة أيضاً لدفع عروض منافسة للشركات الجديدة في الأسواق.
كما تؤكد الجهات المختصة بمكافحة الإحتكار أن شركة Corning تعمل على التقدم بصفقات تحول دون المنافسة العادلة للشركات الأخرى المصنعة للزجاج المعالج لحماية الأجهزة.
يذكر أن “Margrethe Vestager” نائبة الرئيس التنفيذي المسؤولة عن سياسة المنافسة تؤكد على أن المنافسة في صناعة الزجاج المعالج لمقاومة الصدمات والخدش من التكوينات الهامة الآن والمطلوبة في صناعة الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، مما يتطلب المنافسة في هذا السوق لخفض سعر الزجاج المستخدم لحماية الأجهزة”.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: المنافسة فی دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
أبرز القواعد التي يطبقها الأطباء «لإطالة العمر»
وجد الباحثون الذين يدرسون حياة الأفراد الذين يعيشون حياة طويلة، أن تعليمهم أو دخلهم ليس هو ما يبقيهم على قيد الحياة لعقود من الزمن، بل إن الشيء الوحيد المشترك بين المعمرين هو أسلوب الحياة الصحي.
ويقول الأطباء من «جيل إكس» أي الذين تتراوح أعمارهم بين 44 إلى 59 عاماً، “إنه من خلال دمج بعض النصائح السهلة في روتينك اليومي، يمكنك إضافة بضع سنوات إلى حياتك”. لأن الطريقة التي تعامل بها جسدك الآن تؤثر بشكل مباشر على مدى قدرته على العمل في المستقبل.
سألت صحيفة «هاف بوست» الأميركية أطباء «جيل إكس»، وغيرهم من العاملين في مجال الرعاية الصحية، عما يوصون به للعيش لفترة أطول بناءً على تجربتهم الخاصة في هذا المجال. وإليك ما قالوه من نصائح:
المشي قليلاً كل يوم
فقد أشارت دراسات حديثة إلى أن المشي المنتظم، وخصوصاً لدى أولئك الذين لا يمارسون نشاطاً بدنياً، يمكن أن يساعد في العيش لفترة أطول، كما قال الدكتور جيف ستانلي، طبيب الأمراض الباطنية.
إن المشي بانتظام يعزز صحتك العقلية ويمنع القلق والاكتئاب، كما أن المشي يمكن أن يساعد في تحسين التوازن الهرموني العام، وإطلاق الدوبامين، والمساعدة في أنماط النوم الصحية، وهي جميع المجالات المرتبطة بالعيش لفترة أطول، وفقاً لما ذكرته ميليكا ماكدويل، اختصاصية فسيولوجيا التمرين المعتمدة.
ونصحت: «إذا مشيت ما بين 2500 إلى 4000 خطوة كل يوم، فإن صحتك القلبية والعقلية ستتحسن بشكل كبير، وقد ارتبط المشي أكثر من 7000 خطوة كل يوم بمعدلات أقل بكثير من أمراض القلب والأوعية الدموية والوفيات».
لا يجب أن يكون المشي أمراً ثقيلاً. استخدم وسادة المشي على مكتبك، أو اصعد الدرج بدلاً من المصعد، أو اركن سيارتك بعيداً عن مكتبك أو منزلك أو متجر البقالة لزيادة خطواتك.
النوم لمدة سبع ساعات على الأقل في الليلة
قال الدكتور نيل واليا، طبيب طب النوم في «UCLA Health»، إن قلة النوم مرتبطة بزيادة الوفيات والإجهاد التأكسدي، وهو خلل في الجذور الحرة التي تسهم في تلف الخلايا الدماغية.
وأضاف واليا: «نعتقد أن الجسم يحتاج إلى هذا الوقت للتخلص من النفايات التي يتم إنتاجها أثناء النهار، وهو مصمم للقيام بذلك بانتظام». من المرجح أن تتفاقم هذه التأثيرات بمرور الوقت، مما قد يفسر سبب ميل قلة النوم طويلة الأمد إلى التوافق مع سوء الصحة.
وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن قلة النوم مرتبطة بارتفاع ضغط الدم ومرض السكري من النوع 2 والتدهور المعرفي والسمنة.
يجب أن يحصل معظم البالغين على سبع ساعات على الأقل من النوم في الليلة، وتشير «مايو كلينك» إلى أن النوم يساعد جسمك على الراحة وشفاء نفسه، فعندما تغفو يقوم جسمك بإصلاح العضلات المؤلمة، ويطرد السموم، ويساعد عقلك على ترسيخ الذكريات، كل هذه الأشياء من شأنها أن تطيل عمرك.
قلل من تناول الأطعمة المصنعة وأَعْطِ الأولوية للأطعمة الطازجة
ينصح الأطباء بمراقبة كمية الأطعمة المصنعة التي يستهلكونها، ويقولون إنه قد ثبت أن زيادة تناول السكر، وخصوصاً السكر المضاف في الأطعمة والمشروبات المصنعة، يرتبط بارتفاع خطر الوفاة بسبب أمراض القلب، وكذلك الشيخوخة.
وجدت الأبحاث الحديثة أن الأشخاص الذين تناولوا مستويات أعلى من السكريات المضافة أظهروا المزيد من علامات الشيخوخة.
وأشاروا إن إعطاء الأولوية للأطعمة الحقيقية الكاملة على الوجبات الخفيفة المصنعة التي تحتوي على نسبة عالية من شراب الذرة عالي الفركتوز يمكن أن يعزز صحتك العامة.
وأضافوا أن هذا لا يعني أنك بحاجة إلى تجنب الأطعمة التي تحتوي على السكر تماماً. ولكن من خلال تقليل استهلاك الأطعمة المصنعة مع السكر المضاف، يمكنهم تحسين صحتك وتجنب أو تقليل خطر الإصابة بأمراض مثل مرض السكري أو أمراض القلب.
تعرف على كيفية التعامل مع التوتر
قالت الدكتور كيسي كيلي، طبيب الأسرة والطب التكاملي والمدير الطبي لمؤسسة «Case Integrative Health»، إن إدارة مستويات التوتر لديك أمر بالغ الأهمية عندما يتعلق الأمر بإطالة عمرك.
يعلق العديد من الأشخاص في وضع القتال أو الهروب، وهو رد فعل فسيولوجي ينشط استجابةً للمواقف العصيبة أو الخطيرة، التي يمكن أن تضعف جهاز المناعة في جسمك وتزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة.
أوضحت كيلي: «من المعروف أن التوتر المزمن يؤثر سلباً على طول العمر من خلال المساهمة في الالتهابات ومشاكل القلب والأوعية الدموية ومشاكل صحية أخرى».
لمكافحة هذه التأثيرات، عليك بتنشيط الجهاز العصبي السمبتاوي (PNS)، أو ما يُعرف بنظام «الراحة والهضم»، الذي يساعد جسمك على الاسترخاء والتعافي من التوتر.
تجنب أداء المهام المتعددة
وأخيراً، قد ترغب في تجنب القيام بمهام متعددة. فقد أظهرت الأبحاث أن تعدد المهام قد يسبب لك التوتر ويرفع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب. وتشير الأدلة المتزايدة إلى أن التركيز على مهام فردية يمكن أن يحسن التركيز والإدراك، وفقاً لما أجمع عليه الخبراء والأطباء.