جو بايدن يلقي خطابا للشعب الأمريكي غدا الخميس
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
ذكر البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن، تحدث مع نائبة الرئيس ومرشحة الحزب الديمقراطي في الانتخابات الأمريكية 2024، كامالا هاريس، كما تحدث بايدن، مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وذلك وفقًا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأضاف البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، عقب إظهار المؤشرات الأولية فوز مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب، بالانتخابات الأمريكية 2024 ليصبح رئيس الولايات المتحدة السابع والأربعين، أن جو بايدن، سيلقي غدًا الخميس خطابًا للشعب الأمريكي.
وقالت وكالة أنباء رويترز، نقلا عن إعلام أمريكي، إن هناك اتصال مرتقب سيجرى خلال ساعات بين الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، والفائز بانتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 دونالد ترامب.
اقرأ أيضاًالتصويت ما زال مستمرا.. موعد اعتماد نتيجة الانتخابات الأمريكية
الانتخابات الأمريكية 2024.. أول تعليق من إيران بعد إعلان فوز ترامب
نتائج الانتخابات الأمريكية.. ترامب يكتسح هاريس بمقاعد المجمع الانتخابي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن ترامب دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 هاريس فوز ترامب بالانتخابات الأمريكية الانتخابات الأمریکیة الأمریکیة 2024 جو بایدن
إقرأ أيضاً:
تحذير من البيت الأبيض: صواريخ باكستانية قد تستهدف أمريكا
شمسان بوست / متابعات:
قال جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأميركي الخميس إن باكستان تطور قدرات صاروخ باليستي بعيد المدى بما قد يتيح لها في نهاية المطاف ضرب أهداف خارج جنوب آسيا بما في ذلك الولايات المتحدة.
وأضاف فاينر في كلمة أمام مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي بواشنطن أن سلوك إسلام آباد يثير “تساؤلات حقيقية” حول نواياها.
وتابع: “بصراحة، من الصعب علينا أن ننظر إلى تصرفات باكستان باعتبارها أي شيء آخر غير تهديد ناشئ للولايات المتحدة”.
كما قال نائب مستشار الأمن القومي الأميركي إن باكستان تسعى إلى “الحصول على تكنولوجيا صاروخية متطورة بشكل متزايد، بدءا من أنظمة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى إلى العتاد، والتي قد تمكنها من اختبار محركات صواريخ أكبر حجما بكثير”.
وتأتي تصريحات المسؤول الأميركي الكبير بعد يوم من إعلان الخارجية الأميركية عن فرض عقوبات جديدة على البرنامج الصاروخي الباكستاني.
ونددت الخارجية الباكستانية بالإجراء الأميركي ووصفته بالمؤسف والمنحاز، وقالت إنه سيضر بالاستقرار الإقليمي من خلال “السعي إلى إبراز التفاوت العسكري”، في إشارة إلى التنافس بين باكستان والهند، وهما قوتان نوويتان في آسيا.
وفي أبريل/نيسان الماضي، فرضت واشنطن عقوبات على 4 كيانات تجارية أجنبية تتهمها بالارتباط ببرنامج الصواريخ الباليستية الباكستانية.
ولدى باكستان ترسانة تضم صواريخ باليستية بعيدة المدى بينها صاروخ شاهين، وقد
وأجرت باكستان أول اختبار للأسلحة النووية عام 1998، لتصبح سابع دولة تقوم بذلك، وتقدر منظمة نشرة علماء الذرة أن ترسانة إسلام آباد النووية تحتوي على حوالي 170 رأسا.