مثل العدوان الصهيوني.. أحمد موسى: الإعلام الأمريكي سقط في الانتخابات الأمريكية| فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن دونالد ترامب هو الرئيس الأول في تاريخ أمريكا الذي يتولى الرئاسة رغم إدانته في 34 قضية متنوعة، مشيرا إلى أنه قد يكون هناك بعض التصويت العقابي.
. أحمد موسى يكشف سر علاقة إيلون ماسك بـ«ترامب»
وأضاف «أحمد موسى» خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، ترامب حصل على التصويت الشعبي، وسقط الإعلام الأمريكي مرة أخرى، مثلما سقط في العدوان الصهيوني على أهل غزة.
وأوضح «أحمد موسى» أن صدمة كبيرة تضرب الحزب الديمقراطي بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية والإعلام الأمريكي حاول التأثير على الرأي العام، وحاول الانحياز لـ كاملا هاريس لتمكينها وتوجيه المواطنين لانتخاب هاريس.
الناخب الأمريكي اختار ترامبأِشار «أحمد موسى» إلى أن بعض قيادات الحزب الجمهوري كانوا داعمين لـ كامالا هاريس، موضحا أن الناخب الأمريكي اختار ترامب، وهذا الأمر رسالة قوية ليعود ترامب للبيت الأبيض باكتساح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى ترامب التصويت العقابي التصويت الشعبي غزة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
شطح كعادته.. أحمد موسى يعلق على تصريحات ترامب عن قناة السويس
اعترض الإعلامي أحمد موسى على تصريحات دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الأخيرة حول عبور السفن التجارية والعسكرية الأمريكية من قناة بنما وقناة السويس بالمجان.
وقال أحمد موسى عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي إكس: “كلام فى منتهى الخطورة من الرئيس الأمريكى ترامب بضرورة عبور السفن التجارية والعسكرية الأمريكية من قناة بنما وقناة السويس بالمجان …كلام سخيف وقلة ذوق، وقال إن الولايات المتحدة ساعدت فى وجود القناتين.
وتابع "الحقيقة ترامب شطح كعادته ويزور التاريخ، فأمريكا لم تساهم ولم تساعد فى أى وقت بأي دور فى قناة السويس منذ حفرها وافتتاحها قبل ١٦٠ عاما، ودفع رسوم عبور السفن منصوص عليه فى القوانين المصرية والدولية والاتفاقيات المنظمة للعبور، هناك تجاوز خطير فى هذه التصريحات من جانب ترامب فيما يتعلق بقناة السويس.
وأوضح “العلاقات بين البلدين استراتيجية لا يمكن لأى رئيس أمريكى التضحية بها، وقناة السويس بالنسبة لكل مصرى هى خط أحمر ولن تسمح مصر لأحد الاقتراب من هذا الأمر، مصر حفرت القناة القديمة والجديدة بسواعد رجالها واستشهد ١٢٠ الفا خلال حفر القناة القديمة والتى استغرقت ١٠ سنوات ودفع الشعب المصرى ٦٤ مليار جنيه لحفر القناة الجديدة خلال عام واحد”
وختم "قناتنا ملكنا وبأموالنا ولم نطلب مساعدات من أحد، ونخدم العالم كله من خلال قناة السويس الممر الملاحى الأكثر أمنا والاوفر والأسهل لحركة التجارة العالمية”.
ومن ناحية أخرى أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الجمعة، أنه لن يرفع الرسوم الجمركية المفروضة على الصين ما لم تقدّم بكين تنازلاً وصفه بـ"الجوهري"، موضحًا أن الانفتاح الكامل للسوق الصينية أمام التجارة الأمريكية هو ما ينتظره كخطوة مقابلة.
وجاءت تصريحات ترامب أثناء حديثه مع الصحفيين على متن طائرة الرئاسة التي كانت تقله إلى العاصمة الإيطالية روما، حيث قال: "لن أُلغيها (الرسوم الجمركية) إلا إذا منحونا شيئا جوهريا، كما تعلمون - وإلا فلن أُلغيها، كل شيء سينجح، هذه الأمور دائما ما تنجح"، وفق تعبيره.
وردًا على سؤال عن ماهية التنازل الذي يعتبره "جوهريًا"، أوضح ترامب أنه يتمثل في "انفتاح الصين"، قائلاً: "دعونا نذهب ونعمل في الصين، لأنه، بصراحة، هذا ما أردناه في المرة الأخيرة، وكدنا أن نحصل عليه، ثم تراجعوا عن تلك الصفقة". وأضاف أن فتح السوق الصينية أمام البضائع والمنتجات الأمريكية سيكون "مكسبًا كبيرًا" للطرفين، مشددًا على أن ذلك هو جوهر المطلب الأمريكي الأساسي.
وكان ترامب قد أبرم خلال ولايته الأولى اتفاقًا تجاريًا أوليًا مع الصين، تضمّن التزامًا من بكين بمضاعفة مشترياتها من المنتجات الزراعية الأمريكية خلال العام الأول من تنفيذ الاتفاق. غير أن الصين لم تفِ بتلك الالتزامات بالكامل، لا سيما مع اندلاع أزمة جائحة كوفيد-19 بعد توقيع الاتفاق بأسابيع قليلة، وهو ما أدى إلى تراجع التجارة العالمية عمومًا، بما فيها التجارة بين واشنطن وبكين.
وتجدر الإشارة إلى أن الاتفاق الذي عرف باسم "المرحلة الأولى" كان يهدف إلى تهدئة التوترات التجارية بين البلدين، لكنه لم يعالج القضايا الجوهرية التي طالما شكا منها الجانب الأمريكي، مثل دعم الشركات الحكومية، وحماية حقوق الملكية الفكرية، والسياسات التكنولوجية.