صناعة عالمية.. تخفيضات تصل 40% على منتجات الأثاث في دمياط
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
جاء مهرجان دمياط ٢٠٢٤ للتسويق لمحافظة دمياط في مختلف الاقطاعات ومنها قطاع صناعة الأثاث عن طريق عمل عروض وتخفيضات خلال فترة المهرجان على جميع انواع الأثاث الدمياطى المختلف.
وقام عدد من صناع الأثاث بالمشاركة في الترويج والتسويق لصناعة الأثاث بدمياط، عن طريق المشاركة في التخفيضات والتى تبدأ من ٢٥% وتصل إلى ٤٠ % على كافه العروضات.
ومن جانبه صرح الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، أن مهرجان دمياط ٢٠٢٤، هو الحدث الأول من نوعه الذي يقام على أرض محافظة دمياط لتسويق وتروي كافة القطاعات بالمحافظة.
وأشار الى ان فكرة العروض والتخفيضات الغرض منها الترويج للمنتج الدمياطى المتميز في الجوده والصناعه فالأثاث الدمياطى معروف عنه جودته ومتميزة وانه متصدر دائما.
وأشار الدكتور إبراهيم العانوس، احد صناع الأثاث والمشاركين فى مبادرة التخفيضات، أن صناع الاثاث هدفهم الأول إعادة وضع الأثاث الدمياطى على قائمه الصناعات الاقتصادية الهامه وعودته مرة اخري للصداقة.
وأشار أن الأثاث الدمياطى معروف عنه الجوده والإتقان فالأنامل الدمياطية في الصناعة الدمياطية لأثاث متميزة ومطلوب دوليا ويصدر للخارج.
وتابع أن أهم ما يتميزون به هو أن قطعة الأثاث تخرج من المصنع للمعرض دون زيادة في الأسعار في إطار حرصهم على التسويق الجيد للأثاث الدمياطى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط محافظة دمياط محافظ دمياط تخفيضات صناعة الأثاث الصناعات
إقرأ أيضاً:
خالد عيش: زيارة ماكرون تؤكد قدرة مصر على قيادة المنطقة
قال النائب خالد عيش ممثل عمال مصر بمجلس الشيوخ ورئيس النقابة العامة للعاملين بالصناعات الغذائية، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رففة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى منطقة خان الخليلي والحسين، تؤكد أن مصر تتمتع بكل مفردات القوة والتي تضمن معها أمن وسلامة واستقرار الوطن والمواطن.
وأشار عيش - خلال تصريحات صحفية اليوم الإثنين - إلى أن زيارة الزعيمين إلى القاهرة الفاطمية تحمل رسالة أخرى إلى العالم مفادها أن الحل المصري لإحلال السلام في المنطقة هو السبيل الوحيد لمنع إنزلاق المنطقة في حروب لن يستفيد منها أحد.
وأوضح النائب العمالي بأن الزيارة تحمل دلالات عميقة ورسائل إيجابية للعالم بأسره، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي أو الثقافي، فمصر وفي عهد الرئيس السيسي منفتحة على العالم اقتصاديًا ودائمًا تستثمر علاقاتها الدولية في جذب الاستثمارات.
وبحسب التصريحات فقد حملت الزيارة رسائل متعددة أبرزها أن الحي الذي زاره الرئيس الفرنسي "ماكرون" كان شاهد على معايشة الأديان السماوية الثلاثة في سلام وتناغم وهو ما يمكن إيصاله للخارج بأن العيش في سلام ممكن في منطقة هي الأكثر اشتعالاً في الوقت الراهن نتيجة الحرب الدائرة داخل قطاع غزة.
وأشار عيش إلى وجود نقاط اتفاق كثيرة بين الرئيسين المصري والفرنسي في ملفات عديدة ومنها مكافحة الإرهاب وإحلال السلام في الشرق الأوسط، خاصة وأن فرنسا دولة صديقة ومؤثرة على الساحة الأوروبية والدولية، والتقارب معها يعزز من مكانة مصر ويزيد من قدرتها على الدفاع عن مصالحها الاستراتيجية، كما أن الرئيس السيسي يُدرك جيدًا أهمية تنويع الشراكات وبناء علاقات متوازنة تحقق المصالح المشتركة.
وأشار النائب العمالي إلى أن السوق المصرية تضم حوالي 940 شركة فرنسية، والتي تعمل في قطاعات مثل: المعدات، الأجهزة الكهربائية، السيارات، الصناعات الغذائية، الصناعات الدوائية، مستحضرات التجميل، الصناعات اللوجستية، التوزيع، السياحة، البنوك، البنية التحتية والنقل والطاقة.
واختتم عيش تصريحاته بأن حجم الاستثمارات الفرنسية في مصر والبالغة نحو 7.2 مليار دولار، مع توقع تجاوزها 8 مليارات دولار خلال الفترة من أكتوبر 2024 وحتى نهاية 2025، تؤكد قوة العلاقة التي تجمع بين البلدين.