بعد رصده يلعب كرة القدم في الشارع.. يايسله يدافع عن محرز
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
دافع مدرب الأهلي السعودي، متياس يايسله، عن لاعب فريقه، رياض محرز، بعد تداول فيديو للدولي الجزائري رفقة زميله فرانك كيسي، وهما يلعبان كرة القدم في الشارع مؤخرا.
وصرّح المدرب، يايسله لوسائل الإعلام السعودية، خلال الندوة الصحفية التي تسبق مواجهة الرائد، في إطار الجولة العاشرة من الدوري: “تحدثت مع اللاعبين، بخصوص الفيديو المتداول لهما وهما يلعبان كرة القدم في الشارع.
وأضاف المدرب الألماني: “أنا على اطلاع تام بالوضع البدني لكل اللاعبين، ونحن في الطريق الصحيح للتطور”.
وتم تداول فيديو عبر منصة “إكس” من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي السعوديين. ووجهوا انتقادات لاذعة للاعبي الأهلي، محرز و كيسي. بعد ظهورهما يلعبان كرة القدم بأحد ملاعب الشوارع بالمملكة السعودية، في وقت متأخر من ليلة أمس.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: کرة القدم
إقرأ أيضاً:
عملية تياسير تثير تساؤلات حادة في الإعلام الإسرائيلي: كيف تمكن المنفذ من الوصول إلى الهدف دون رصده؟
يمانيون../
طرحت وسائل إعلام إسرائيلية تساؤلات “قاسية وصعبة” حول عملية إطلاق النار التي نفّذها فلسطيني قرب قرية تياسير، جنوب شرقي جنين، والتي أسفرت عن مقتل جنديين وإصابة آخرين في صفوف قوات الاحتلال.
ووفقاً للإعلام الإسرائيلي، فقد تمكن المنفذ من الوصول إلى الحاجز العسكري قرب تياسير، ثم تحصّن داخل برج مراقبة وأطلق النار على الجنود واشتبك معهم، في مشهد وصفته القنوات الإسرائيلية بـ”الاختراق الأمني الخطير”.
وأشارت قناة “إسرائيل 24” إلى أن التحقيقات الأولية تثير تساؤلات جدية بشأن كيفية تمكّن المنفذ، المسلح ببندقية M-16، من التسلل إلى الموقع العسكري دون أن يتم رصده، ليصل إلى مسافة قريبة ويفاجئ القوات الإسرائيلية بإطلاق النار أولاً.
كما تساءلت التقارير الإسرائيلية عن هوية المنفذ، والطريقة التي دخل بها، وما إذا كان قد نفّذ العملية بمفرده أم بتنسيق مع جهات أخرى، معتبرة أن “الجيش الإسرائيلي مطالب بالإجابة عن هذه الأسئلة الملحّة”.
من جانبه، وصف المراسل العسكري الإسرائيلي دورون كادوش العملية بـ”المقلقة”، مشيراً إلى أن منفّذ الهجوم استطاع التسلل إلى الموقع العسكري شمالي غور الأردن، والصعود إلى الطبقة العلوية من برج المراقبة، قبل أن يبدأ بإطلاق النار على الجنود.
وقد أدى الاشتباك المسلح إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف قوات الاحتلال، فيما استُشهد منفّذ العملية، وسط حالة من الإرباك والذهول في الأوساط العسكرية الإسرائيلية.