هاريس تتعرض لموقف محرج والجمهور يكشفها..فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
وكالات
تعرضت كامالا هاريس لموقف محرج في يوم الانتخابات ، بعدما ادعت أنها تلقت مكالمة هاتفية من أحد الناخبين ، ولكن اتضح انها لم تكن مكالمة حقيقية بعدما قلبت هاتفها إلى الكاميرات.
وظهرت هاريس فى الفيديو المتداول وهي تبتسم في الهاتف قائله : “هل صوتت بالفعل؟” ثم توقفت وكأنها تستمع، قبل أن تصيح: “لقد صوتت بالفعل، شكرًا لك!” .
وسرعان ما حولت نائبة الرئيس شاشة هاتفها إلى أنصارها المتحمسين في مقر الحزب الديمقراطي في واشنطن العاصمة، الذين صفقوا وهتفوا.
وفى هذا الصدد ، قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية ، أنه سرعان ما كشف المشاهدين كذبها و سارعوا إلى الإشارة إلى أن هاتفها أظهر أنها فتحت تطبيق الكاميرا ولم تكن تُجري مكالمة هاتفية.
وكتب أحد المشاهدين على موقع X: “تظاهرت كامالا بالتحدث إلى ناخب عبر الهاتف، لكنها أظهرت عن طريق الخطأ أن هاتفها مفتوح لتطبيق الكاميرا”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_xg7bW8W54KRNjEyA_852p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انتخابات كامالا هاريس موقف محرج
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن كامالا هاريس المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية؟
تعرض «الوطن»، تقريرا بعنوان «ماذا تعرف عن كامالا هاريس المرشحة الديمقراطية للرئاسة؟»، تتحدث فيه عن تفاصيل حياة كامالا هاريس.
ولدّت كامالا هاريس في أوكلاند، لأبوين مهاجرين من الهند وجامايكا، ودرست هاريس في جامعة هوارد ثم كلية هاستينجز للقانون بجامعة كاليفورنيا، وتُعد هاريس امرأة من أصول مختلطة تشغل منصب المدعية العامة في سان فرانسيسكو، ثم أصبحت المدعية العامة في ولاية كاليفورنيا.
أُنتخبت هاريس لمجلس الشيوخ الأمريكي في عام 2016، حيث اشتهرت بأسلوبها القوي في استجواب المسؤولين، شغلت منصب نائب الرئيس الأمريكي منذ عام 2021 قبل أن تترشح لمنصب الرئيس.
وأكدت هاريس، أنها كانت تشغل منصب نائب الرئيس الأمريكي خلال السنوات الأربعة الماضية، وكانت تسافر في أنحاء بلادهم وتستمع إلى الناس، وتبحث عن ما هو ممكن من حيث القواسم المشتركة.
وأشارت هاريس، إلى أن سباق الوصول إلى منصب الرئيس الأمريكي، معركة من أجل الحرية، وهي تعلم أن الحرية في أمريكا لا تُمنح ولا تُعطى، بل هي حق للأمريكيين، متابعة: «أصبحت أمتنا مع هذه الانتخابات، لديها فرصة ثمينة وعابرة لتجاوز المرارة، والسخرية والمعارك التي سببت الانقسام في الماضي، وفرصة لرسم طريق جديد للمضي قدمًا».
وتشتهر هاريس بذكائها وروح الدعابة وتتواصل مع الناخبين من خلال الروابط العائلية، فقد تبنت لقب «مومالا» باعتبارها زوجة أب، وهو ما يسلط الضوء على دورها في الأسرة المختلطة، واتخذت هاريس مواقف قوية بشأن قضايا مثل حقوق الإنجاب والهجرة.
وتُقدم هاريس نفسها على أنها مناصرة للمجتمعات المهمشة، وتربط حملتها مع الحركات الاجتماعية المعاصرة، معربة عن ارتياحها لهويتها المتعددة الأوجه وترفض فكرة أن السياسيين بحاجة إلى الانضمام إلى فئات محددة.