الدكتور أحمد جابر شديد متحدثا رئيسيا في المنتدى العالمى حول الطاقة المتجددة والمستدامة بإنجلترا
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أعلنت اللجنة المنظمة للمنتدى العالمى حول الطاقة المتجددة والمستدامة والمقرر عقده خلال الفترة من 13 – 15 من أغسطس 2025 بالعاصمة البريطانية لندن عن اختيار الدكتور أحمد جابر شديد استاذ الجيولوجيا ورئيس جامعة الفيوم السايق كمتحدث رئيسى فى هذا المنتدى العالمى نظرا لما يمتلكه من خبرات علمية وأكاديمية وتنظيمية فى محاور المنتدى المختلفة.
هذا وقد صرح رئيس جامعة الفيوم السابق بأن هذا المنتدى يعتبر واحدا من أهم الأحداث العلمية التى يتم تنظيمها على مستوى العالم فى مجال الطاقة الجديدة والمتجددة حيث يشارك فيه العديد من الباحثين من مختلف دول العالم من أمريكا – الهند – الصين – اندونيسيا – هونج كونج – كندا – تايوان – تركيا – أسبانيا – ماليزيا – الأردن – الجزائر – العراق وايران.
وأضاف "شديد" أن المؤتمر يناقش العديد من المحاورالهامة ومنها الطاقة المتجددة والمستدامة وإدارة الأنظمة البيئية والتغيرات المناخية والتكنولوجيا الخضراء وطاقة الرياح وتطبيقاتها والهيدروجين الأخضر والخلايا الشمسية والصناعة والطاقة.
ويشارك الدكتور أحمد جابر شديد فى هذا الحدث العالمى ببحث تحت عنوان: الغاز الصخرى مصدر واعد للطاقة مثير للجدل.
مشاركة دولية لكلية الآثار بالفيوم مع اليونسكو في المنتدي الحضري العالمي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم الدكتور أحمد جابر شديد المنتدى العالمي الطاقة المتجددة الطاقة المتجددة المستدامة
إقرأ أيضاً:
محمد الخياط: مصر تنتج أكثر من 7500 ميجا وات من الطاقة المتجددة
قال الدكتور محمد الخياط، رئيس هيئة تنمية واستخدام الطاقة الجديدة والمتجددة، إنّ الدولة المصرية تتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة والنظيفة وتنويع مصادرها، موضحا أن الدولة لديها أكثر من 7500 ميجا وات من القدرات المتجددة المتنوعة ما بين الطاقة المائية ممثلة في السد العالي وخزان أسوان، إلى جانب مشروعات طاقة الرياح والطاقة الشمسية.
أهمية مجمع بنبان للطاقة الشمسية في أسوانوأضاف «الخياط»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ الطاقة الشمسية تتمثل في مجمع بنبان للطاقة الشمسية الذي افتتح في محافظة أسوان ليجعل منها عاصمة للطاقة المتجددة باحتضانها لمشروعات طاقة شمسية بقدرات هائلة وأيضا طاقة مائية، وبالتوازي هناك مشروعات للدولة المصرية في مجال طاقة الرياح على ساحل البحر الأحمر والمناطق المختلفة.
مصر تتوسع في استخدامات الطاقة الجديدة والمتجددةوتابع: «في هذا الإطار خصصت مصر أكثر من 42 ألف كيلو متر مربع من المساحات الواعدة، سواء بمعدلات الإشعاع الشمسي أو متوسط سرعات الرياح، لإقامة مشروعات الطاقة المتجددة، ما يفتح الباب ليس فقط لإنشاء مشروعات طاقة متجددة لإنتاج الطاقة الكهربائية، لكن أيضا لاستخدامات أخرى مثل الهيدروجين الأخضر وتحلية المياه والسيارات الكهربائية وغيرها من المشروعات».
وواصل: «كلما توسعنا في التصنيع المحلي وتوطين الصناعة، يمكننا التغلب على الكثير من التحديات».