الأسبوع:
2025-04-10@02:47:53 GMT

حقيقة سحب الجنسية الكويتية من الفنان داود حسين

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

حقيقة سحب الجنسية الكويتية من الفنان داود حسين

تصدر اسم الفنان داود حسين، تريند محرك البحث «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما تداولت أنباء من قبل مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي حول سحب الجنسية الكويتية منه، نظرا للمعايير الجديدة التي وضعتها السلطات الكويتية.

جاء ذلك عقب إعلان وسائل إعلام كويتية عبر منصات التواصل الاجتماعي عن سحب الجنسية من الفنان داوود حسين، مشيرة إلى أن ذلك القرار نتيجة عدم توافق المعايير به، حيث إنه من ليس من مواليد الكويت، بالإضافة إلى، أنه حصل على الجنسية الكويتية في عام 2001، بعد أن كان يتنقل بين البلدان بجواز سفر بوليف، مع شائعات انتمائه إلى المذهب الشيعي.

ومع ارتفاع مؤشرات البحث حول اسم داود حسين، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين في التقرير التالي أبرز المعلومات عن الفنان داوود حسين.

أبرز المعلومات عن الفنان داود حسين

- يعد الفنان داوود حسين من مواليد شرق الكويت، حيث ولد في 5 نوفمبر 1958م.

- حصل على الجنسية الكويتية في عام 2001، بعد أن كان يتنقل بين البلدان بجواز سفر بوليفي.

- وكان يقوم خلال فترة دراسته بالمدرسة بتقليد المدرسين، وانضم بعد ذلك لفرقة «مسرح السور175.

- وكانت الانطلاقة الحقيقة للفنان داود حسين، خلال دراسته في السنة الثالثة في معهد المسرح التقى بالفنان عبد الحسين عبد الرضا، فعُرض عليه التمثيل في مسلسل «العتاوية»، وبعد هذا العمل طلبه للعمل معه في مسرحية «باي باي لندن»

اقرأ أيضاًمحافظ المنوفية يتفقد مشروع محطة معالجة صرف صحي الخطاطبة وكفر داود بتكلفة 613 مليون جنيه

الداودي يوجه بإعداد خطة شاملة لإعادة رصف شوارع مدينة قنا

أحمد الفيشاوي ناعيا مصطفى فهمي: «فقدنا فنان كبير وإنسان طيب»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حسين داوود داوود حسين داود حسين الجنسیة الکویتیة داود حسین

إقرأ أيضاً:

أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي

قالت الحكومة الأميركية، الأربعاء، إنها ستبدأ في فحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على منصات التواصل الاجتماعي وإنه سيتم إلغاء تصاريح الإقامة أو التأشيرات لمن ينشرون محتوى تصنّفه إدارة الرئيس دونالد ترامب معاديا للسامية.

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فستُعتبر معادية للسامية أنشطة التواصل الاجتماعي الداعمة لمجموعات مسلّحة تصنّفها واشنطن إرهابية، بما في ذلك حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني والحوثيون في اليمن.

يأتي ذلك في أعقاب إلغاء إدارة ترامب تأشيرات طلاب في الولايات المتحدة، ما أثار كثيرا من الجدل بالنظر إلى أن التعديل الأول للدستور الأميركي يكفل حرية التعبير.

وقالت إدارة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية التابعة لوزارة الأمن الداخلي في بيان "ستبدأ اليوم دائرة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية في اعتبار نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي والتحرشات الجسدية بالأفراد اليهود كأسباب لرفض طلبات الحصول على مزايا الهجرة".

كما قال بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة كريستي نويم "أوضحت أن كل من يعتقد أن بإمكانه المجيء إلى الولايات المتحدة والاحتماء بالتعديل الأول للدفاع عن عنف معاد للسامية أو إرهاب، عليه أن يعيد التفكير في ذلك. أنت غير مرحب بك هناك".

إعلان

وستدخل التدابير حيّز التنفيذ على الفور وتطبّق على تأشيرات الطلاب وطلبات الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة (غرين كارد).

إلغاء تأشيرات

وقال وزير الخارجية ماركو روبيو نهاية الشهر الماضي إنه ألغى تأشيرات نحو 300 شخص، وإنه يفعل ذلك على نحو يومي.

واعتبر روبيو أن المواطنين غير الأميركيين لا يتمتعون بالحقوق نفسها التي يتمتّع بها الأميركيون وإن إصدار التأشيرات أو رفضها هو من اختصاصه، وليس من اختصاص القضاة.

وحسب وكالة رويترز، تصف إدارة ترامب غالبا الأصوات المؤيدة للفلسطينيين بأنها معادية للسامية ومتعاطفة مع الجماعات المسلحة مثل حماس وحزب الله والحوثيين الذين تصنفهم واشنطن "إرهابيين".

وتحاول الإدارة الأميركية ترحيل بعض الطلاب الأجانب، وألغت تأشيرات كثيرة، وحذرت الجامعات من خفض التمويل الاتحادي بسبب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين.

قضية محمود خليل

وتعد قضية محمود خليل الذي قاد الاحتجاجات الطالبية في جامعة كولومبيا في نيويورك، واحدة من أبرز هذه الحالات.

واقتيد خليل إلى لويزيانا تمهيدا لبدء إجراءات ترحيله على الرغم من أنه يحمل تصريح إقامة دائمة.

كما أوقفت إدارة ترامب تمويلا فدراليا بملايين الدولارات لجامعات رائدة، في خطوة برّرها مسؤولون بأن إدارات تلك المؤسسات لم تتصدَّ بالشكل المناسب لاحتجاجات معادية للسامية اندلعت على خلفية الحرب في غزة.

انتقادات

ويقول محتجون، بعضهم من جماعات يهودية، إن إدارة ترامب تخلط بين انتقادهم لأفعال إسرائيل في غزة ودعمهم لحقوق الفلسطينيين وبين معاداة السامية ودعم التطرف.

وندد مدافعون عن حقوق الإنسان وخبراء في حقوق الإنسان بإدارة ترامب، بما في ذلك إعلان الأربعاء الذي يقولون إنه يهدد حرية التعبير وأقرب إلى المراقبة واستهداف المهاجرين.

وقالت مؤسسة حرية التعبير والحقوق الفردية (فاير) إن إدارة ترامب "تضفي الطابع الرسمي على ممارسات الرقابة".

إعلان

وأضافت "من خلال مراقبة حاملي التأشيرات والبطاقات الخضراء واستهدافهم لا لشيء سوى تعبيرهم عن رأيهم المكفول بالدستور، تستبدل الإدارة الخوف والصمت بالتزام أميركا بالخطاب الحر والمفتوح".

وقال مشروع نيكسوس الذي يتصدى لمعاداة السامية إن إدارة ترامب تلاحق المهاجرين باسم التصدي لمعاداة السامية وتتعامل مع معاداة السامية على أنها مشكلة مستوردة.

وعبّر مدافعون عن حقوق الإنسان أيضا عن مخاوف تتعلق برهاب الإسلام والتحيز ضد العرب أثناء الحرب بين إسرائيل وغزة.

مقالات مشابهة

  • أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • بعد نجاح الشرنقة.. أحمد داود يتعاقد على «إذما»
  • بالصور.. أول ظهور لزوجة سامح حسين تدعمه في العرض الخاص لفيلم استنساخ
  • قسنطينة: توقيف شخص متورط في النصب والاحتيال على مواقع التواصل الاجتماعي
  • بتشوف فلان.. تامر حسين يكشف أحدث أعماله مع بهاء سلطان
  • حرب منصات التواصل الاجتماعي.. هل بيكسل فيد قادرة على منافسة إنستغرام؟
  • عمرو أديب: لازم نسمع نصيحة ماكرون ونبعد عن مواقع التواصل الاجتماعي
  • طارق الشناوي: سامح حسين ذكر نصف حقيقة تأجيل “استنساخ”
  • ضبط 4 أشخاص لقيامهم بالترويج لبيع الأسلحة البيضاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • الفنان محمد خميس يكشف تفاصيل مبادرته للترويج للحضارة المصرية