يذكر الفلسطينيون "صفقة القرن" التي كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد طرحها في بداية مأموريته الرئاسية الاولى. وبالرغم من تغير مسار الصفقة، فإن هناك خطوات عديدة اتخذها ترامب وما تحقق في عهده من أمور تستعصي على النسيان، وخصوصا تلك القرارات المتعلقة بمدينة القدس التي تشكل أهمية كبرى لدى الأطراف كافة.

اعلان

عندما كان في سدة الحكم، وتحديدا في السادس من ديسمبر/كانون الأول عام 2017، قرر الرئيس الأمريكي حينئذ دونالد ترامب نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس باعتبارها عاصمة لإسرائيل، وقرر إغلاق القنصلية الأمريكية في المدينة المقدسة.

ثم توقف دعم المستشفيات الفلسطينية في المدينة، وتم تسجيل مواليد القدس، على أن إسرائيل هي مسقط رأسهم.

فما أهم الأحداث التي عاشتها القدس عندما كان ترامب رئيسا لبلاده ما بين عامي: ؟

الرئيس الأمريكي دونالد ترام يصافح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في متحف إسرائيل في القدسSebastian Scheiner/APتفاصيل القرارات

جاء في البيان الذي أعلن فيه ترامب القدس عاصمة لإسرائيل: "عام 1995، تبنى الكونغرس قانونا يحث الحكومة الفيدرالية على نقل السفارة الأمريكية (من تل أبيب) إلى القدس، والاعتراف بأن تلك المدينة ذات الأهمية الكبيرة، هي عاصمة إسرائيل".

ونقل ترامب سفارة بلاده فعلا من تل أبيب إلى القدس في 18 أيار/مايو عام 2018. ولم يكن اختيار التاريخ عبثيا، فهو الموعد الذي تحتفل فيه إسرائيل بذكرى تأسيسها.

دونالد ترامب خلال فعالية بواشنطن تتعلق بمكافحة معاداة السامية في أمريكاJose Luis Magana/AP

بعد ذلك بأشهر قليلة، وتحديدا في السابع من أيلول/سبتمبر 2018، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية منع تقديم 25 مليون دولار كان من المقرر أن تمنح لـ 6 مستشفيات فلسطينية في القدس لمساعدتها.

وفي الـ29 تشرين الأول/أكتوبر 2020، سمحت واشنطن للأمريكيين الذي ولدوا في القدس بأن يضعوا "إسرائيل" في خانة مكان الولادة.

Relatedمظاهرة أمام منزل نتنياهو في القدس: عائلات الرهائن المحتجزين في غزة تطالب باتفاق للإفراج عنهمعشرات الإسرائيليين يتظاهرون في القدس وتل أبيب مطالبين بصفقة مع حماس لإطلاق سراح الرهائنالرئيس الـ 47.. ترامب يتربع على عرش البيت الأبيض مجددًا بعد فوزه بـ 277 صوتًا في المجمع الانتخابي

لم تكن هذه القرارات منفردة، بل رافقها منع ترامب تقديم 200 مليون دولار كانت سترسل كمساعدات اقتصادية للضفة الغربية وغزة، حسبما صدر في بيان عن البيت الأبيض في 25 آب أغسطس 2018 وكما ورد على وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".

بالإضافة إلى ذلك، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان لها في الأول من أيلول/سبتمبر 2018 وقف كل دعمها المالي لجميع مؤسسات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا". وتراجعت مساهمة الولايات المتحدة إلى 60 مليون في العام ذاته.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية عودة ترامب تثير مخاوف الحلفاء الأوروبيين حول مصير الناتو كيف تفاعل قادة إسرائيل مع خبر عودة ترامب إلى السلطة من جديد؟ كيف يرى الإسرائيليون مستقبل الدولة العبرية بين وعود هاريس وتجارب ترامب؟ الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني القدس اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الرئيس الـ 47.. ترامب يتربع على عرش البيت الأبيض مجددًا بعد فوزه بـ 277 صوتًا في المجمع الانتخابي يعرض الآن Next مباشر. نزوح مستمر في شمال غزة وحزب الله يواصل تصعيد هجماته وأمينه العام: "جبهة العدو ستصرخ من ضرباتنا" يعرض الآن Next الكونغرس يفتح أبوابه للمتحولين جنسيا.. سارة ماكبرايد تصبح أول برلماني أمريكي عن هذه الفئة يعرض الآن Next انتقال العدوى داخل أسرة واحدة.. إصابات جديدة بجدري القردة في بريطانيا يعرض الآن Next من الشرق إلى الغرب.. زعماء العالم يتسابقون لتهنئة ترامب اعلانالاكثر قراءة حملة اعتقالات واسعة في صفوف اليمين المتطرف في ألمانيا بتهمة التخطيط لانقلاب على نظام الحكم هل تحسم بنسلفانيا السباق الرئاسي بين هاريس وترامب؟ حب وجنس في فيلم" لوف" دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما أحكام بسجن "نجوم تيك توك وأنستغرام" في تونس بسبب خرق قواعد "الأخلاق الحميدة" اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024دونالد ترامبكامالا هاريسإسرائيلفيضانات - سيولالحزب الجمهوريالحزب الديمقراطيبنيامين نتنياهوإسبانياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني كامالا هاريستغير المناخالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب كامالا هاريس فيضانات سيول إسرائيل الحزب الجمهوري الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب كامالا هاريس فيضانات سيول إسرائيل الحزب الجمهوري الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني القدس الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب كامالا هاريس إسرائيل فيضانات سيول الحزب الجمهوري الحزب الديمقراطي بنيامين نتنياهو إسبانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني كامالا هاريس تغير المناخ دونالد ترامب یعرض الآن Next فی القدس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تتحدّث عن بادرة حسن نية إزاء لبنان.. ماذا يعني ذلك؟!


في الأيام الأخيرة، عادت احتمالات "التصعيد" في لبنان إلى الارتفاع، على وقع استمرار الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار، والغارات شبه اليومية وغير المحصورة بمنطقة جنوب الليطاني، في سياق ما تسمّى بـ"حرية الحركة" التي احتفظ بها الجيش الإسرائيلي بعد الحرب الأخيرة، بموجب تفاهم "ضمني" قال إنّه أبرمه مع الولايات المتحدة الأميركية،  حتى ولو نفى المعنيّون في لبنان أن يكون الاتفاق قد نصّ عليه بشكل مباشر أو غير مباشر.

وتعزّزت هذه الاحتمالات أيضًا بعد المقابلة التلفزيونية الأخيرة للأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم. فعلى رغم  تمسّكه بسياسة "الصبر" في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية التي لا تتوقف، إلا أنّه ترك انطباعًا بأنّها مجرّد "تكتيك مؤقت"، لا يتناقض مع الثوابت، مع تأكيده أن العمل المقاوم لا يمكن أن ينعدم، بل ألمح إلى أنّ الهدف من هذه الاستراتيجية، إثبات عدم قدرة الدولة على تحرير الأرض بالدبلوماسية، ما يكرّس شرعية المقاومة بصورة أو بأخرى.

إلا أنّ هذه الانطباعات تغيّرت في الساعات الأخيرة، واستُبدِلت احتمالات "التصعيد" بـ"انفراجة" بدت مفاجئة، خصوصًا مع إعلان إسرائيل عمّا سُمّيت بـ"بادرة حسن نيّة" إزاء الرئيس اللبناني جوزاف عون، استهلّتها بالإفراج عن خمسة أسرى كان قد احتجزهم في الآونة الأخيرة، وذلك بالتنسيق مع الولايات المتحدة، تمهيدًا لبدء مفاوضات لحل النزاعات المتعلقة بالحدود البرية بين لبنان وإسرائيل، فما الذي يعنيه كلّ ذلك؟!

"ضغط أميركي" على الخط
كثيرة هي "الفرضيات" التي تُطرَح حول خلفيات "الانفراجة" التي طرأت على خطّ الملف اللبناني الإسرائيلي في الساعات الحقيقية، أو ما سمّاه المسؤولون الإسرائيليون بـ"بادرة حسن النيّة"، ولا سيما أنّ هذه البادرة جاءت متزامنة مع المزيد من الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار، ما أوحى لكثيرين بـ"انفصام" في مكانٍ ما، إذ كيف يمكن لبادرة حسن نيّة أن تستقيم، إذا لم تترافق مع تهدئة حقيقية، أقلّه باحترام الاتفاق المُبرَم قبل أشهر.

لعلّ أكثر هذه الفرضيات ترجيحًا تبقى أن تكون الولايات المتحدة مارست "ضغوطًا جدّية" على إسرائيل، من أجل المضيّ قدمًا بالاتفاق، خصوصًا في ضوء الجهود التي تبذلها إدارة الرئيس دونالد ترامب، لإنهاء كلّ أشكال الحروب في المنطقة، وفي العالم، من أجل التفرّغ لخططها، علمًا أنّ هذه الجهود لعبت دورًا مثلاً في تفادي عودة الاقتتال في غزة مثلاً، أقلّه حتى الآن، على الرغم من الانتكاسة التي تعرّض لها اتفاق الهدنة في أكثر من محطة.

ويقول العارفون إنّ "كلمة السرّ" في كلّ ذلك، تبقى في الحديث عن مفاوضات لترسيم الحدود البرية، وبالتالي لحلّ المسائل العالقة على هذا الصعيد، وهو ما قد يكون هدفًا حقيقيًا لإدارة ترامب في هذه المرحلة، من أجل تسطير إنجاز على هذا الخط، خصوصًا على مستوى حسم ما يُعرَف بالنقاط الـ13 العالقة على طول الخط الأزرق، والتي لطالما شكّلت مصدر توتر، منذ وُضع بعيد تحرير الأراضي المحتلة في جنوب لبنان عام 2000.

سيناريوهات "مفتوحة"
لكنّ العارفين يشدّدون على أنّ "الانفراجة" التي تحقّقت لا تعني أنّ الأمور قد انتهت عمليًا، وأنّ المسار الدبلوماسي قد حُسِم على حساب الخيارات العسكرية، علمًا أنّ تل أبيب وصفتها بـ"بادرة حسن النية" إزاء الرئيس اللبناني جوزاف عون، ولعلّ هذه الإشارة تحمل بين طيّاتها "رمزية" لا بدّ من قراءة أبعادها، خصوصًا في ظلّ الإيحاء الغربيّ خصوصًا بأنّ "العهد الجديد" يحمل ملامح "المواجهة" مع مشروع "حزب الله"، بصورة أو بأخرى.

ويلفت هؤلاء إلى أنّ السيناريوهات تبقى بالتالي "مفتوحة" على كلّ الاحتمالات، إذ إنّ إسرائيل تريد القول إنّها "تبادر" إزاء لبنان، بالتنسيق مع الولايات المتحدة، سواء بالإفراج عن دفعة أولى وغير كاملة من الأسرى، أو بالانفتاح على مفاوضات ترسيم الحدود البرية مع الجانب اللبناني، ولكنّها تترك أوراقها بيدها، وعلى الطاولة، تمامًا كما تفعل في غزة مثلاً، حيث تلوّح بالعودة إلى الحرب، إذا ما شعرت بأيّ مماطلة أو تسويف في مسار المفاوضات.

ولعلّ "تعمّد" إسرائيل الموازاة بين "بادرة حسن النيّة" هذه، وعملياتها العسكرية التي كثّفتها في الساعات الماضية، حيث عمدت إلى مواصلة سياسة الاستهدافات والاغتيالات الموجّهة ضدّ "حزب الله"، وكأنّها تقول إنّ الذهاب إلى المفاوضات، لا يعني أنّها في وارد التخلّي عن "حرية الحركة" التي كرّستها لنفسها منذ انتهاء الحرب، أو كأنّها ربما تستعيد مرّة أخرى سردّية "التفاوض تحت النار"، ولو خارج إطار الحرب التقليدية.

هو "سباق متجدّد" بين خياري الديبلوماسية والعسكر على ما يقول كثيرون، فإذا كان "حزب الله" لوّح قبل يومين بالعودة إلى "العمل المقاوم" في اللحظة المناسبة وفق قول أمينه العام، وإن كانت مؤجَّلة إلى إشعار آخر، فإنّ إسرائيل تقول إنّها "منفتحة" على التفاوض مع الإدارة الرسمية الجديدة في لبنان، الخارجة من عباءة "حزب الله"، من أجل فتح صفحة جديدة تُحَل معها النقاط الإشكاليّة، صفحة يبدو أنّها ستحافظ على غموضها حتى إثبات العكس.. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" 12/03/2025 16:01:51 12/03/2025 16:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 ماكرون: السلام لا يمكن أن يعني "استسلام" أوكرانيا! Lebanon 24 ماكرون: السلام لا يمكن أن يعني "استسلام" أوكرانيا! 12/03/2025 16:01:51 12/03/2025 16:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بقاء الاحتلال في الجنوب يعني المقاومة و "التوسّع"؟! Lebanon 24 بقاء الاحتلال في الجنوب يعني المقاومة و "التوسّع"؟! 12/03/2025 16:01:51 12/03/2025 16:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 الـ"The Telegraph": هكذا يمكن لأوكرانيا المسلحة نوويا أن تصبح "إسرائيل أوروبا" Lebanon 24 الـ"The Telegraph": هكذا يمكن لأوكرانيا المسلحة نوويا أن تصبح "إسرائيل أوروبا" 12/03/2025 16:01:51 12/03/2025 16:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً قائد الجيش تفقد فوج التدخل الأول في طرابلس Lebanon 24 قائد الجيش تفقد فوج التدخل الأول في طرابلس 09:55 | 2025-03-12 12/03/2025 09:55:48 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الاشغال بحث مع السفير الإيطالي في سبل التعاون Lebanon 24 وزير الاشغال بحث مع السفير الإيطالي في سبل التعاون 09:51 | 2025-03-12 12/03/2025 09:51:29 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع بحث مع السفير التركي في المستجدات Lebanon 24 جعجع بحث مع السفير التركي في المستجدات 09:50 | 2025-03-12 12/03/2025 09:50:07 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الاعلام التقى نقابيين.. وتركيز على دور "تلفزيون لبنان" Lebanon 24 وزير الاعلام التقى نقابيين.. وتركيز على دور "تلفزيون لبنان" 09:42 | 2025-03-12 12/03/2025 09:42:09 Lebanon 24 Lebanon 24 إشكال وتضارب بين شبان Lebanon 24 إشكال وتضارب بين شبان 09:25 | 2025-03-12 12/03/2025 09:25:28 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها" Lebanon 24 طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها" 02:45 | 2025-03-12 12/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاصيل معركة جنبلاط الجديدة.. "حزب الله" أبرز داعميها! Lebanon 24 تفاصيل معركة جنبلاط الجديدة.. "حزب الله" أبرز داعميها! 13:30 | 2025-03-11 11/03/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قرار صارم Lebanon 24 قرار صارم 15:30 | 2025-03-11 11/03/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه Lebanon 24 إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه 11:13 | 2025-03-11 11/03/2025 11:13:34 Lebanon 24 Lebanon 24 إغلاق وختم محطة بالشمع الأحمر Lebanon 24 إغلاق وختم محطة بالشمع الأحمر 10:38 | 2025-03-11 11/03/2025 10:38:37 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 09:55 | 2025-03-12 قائد الجيش تفقد فوج التدخل الأول في طرابلس 09:51 | 2025-03-12 وزير الاشغال بحث مع السفير الإيطالي في سبل التعاون 09:50 | 2025-03-12 جعجع بحث مع السفير التركي في المستجدات 09:42 | 2025-03-12 وزير الاعلام التقى نقابيين.. وتركيز على دور "تلفزيون لبنان" 09:25 | 2025-03-12 إشكال وتضارب بين شبان 09:11 | 2025-03-12 عبر قرض من البنك الدولي.. لجنة الاشغال ناقشت زيادة تغذية بيروت وجبل لبنان بالمياه فيديو صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 12/03/2025 16:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو 00:20 | 2025-03-12 12/03/2025 16:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) 16:27 | 2025-03-11 12/03/2025 16:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بعد 5 سنوات من الجائحة.. ماذا نعرف عن كوفيد طويل الأمد حتى الآن؟
  • في إنتظار السفير الجزائري…ترامب يطرد سفير جنوب أفريقيا من الولايات المتحدة الأمريكية
  • علم إسرائيل وحمامة بيضاء.. نبوءة القنصل الأميركي في القدس
  • متظاهرون مناهضون لإسرائيل يحتشدون داخل برج ترامب بعد اعتقال محمود خليل | شاهد
  • القدس الكبرى مشروع يهدف لتوسيع سيطرة إسرائيل على القدس
  • بكري: تصريحات ترامب بعدم تهجير أهالي غزة ينقصها الاعتراف بحق إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس
  • خبير: القوات الأمريكية لن تنسحب من سوريا
  • السلطات الأمريكية تنقل بشكل مفاجئ 40 مهاجرا من جوانتانامو إلى ولاية لويزيانا
  • إسرائيل تضع بنك أهداف بالضفة ومسيرة للمستوطنين بالقدس
  • إسرائيل تتحدّث عن بادرة حسن نية إزاء لبنان.. ماذا يعني ذلك؟!