فيلم "دراكو رع" يجني رقمًا صادمًا بالأمس
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
جنى فيلم دراكو رع ، بطولة الثنائي الكوميدي خالد منصور وشادي ألفونس، أمس الثلاثاء إيرادات ضعيفة وقيمتها 20 ألفًا و779 جنيهًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي .
وتدور أحداث فيلم دراكو رع في إطار خيالي كوميدي حول الشقيقين أحمس ورمسيس، وهما من آخر مصاصي الدماء الذين نجوا من حرب خاسرة ضد البشر في العصور القديمة.
فيلم دراكو رع من بطولة الثنائي الكوميدي خالد منصور وشادي ألفونس إلى جانب مروان يونس وإسماعيل فرغلي، كما يضم الفيلم مجموعة من الممثلين الصاعدين، مثل يارا عزمي، وملك بدوي، وأحمد طلعت، وفارس حداد، وهاني قنديل، إلى جانب ضيوف الشرف نور قدري والفنانة اللبنانية داليدا خليل.
الفيلم من إخراج كريم أبوزيد، و تأليف خالد منصور وشادي ألفونس ومحمود الفار ومينا خزام، وإنتاج محمد عبد الوهاب ومحمد خير زعيتر من استوديوهات نايل وود للإنتاج السينمائي، والتي سبق أن قدمت فيلم الرعب "عمّار" ضمن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ويُعرض الفيلم حاليًا على منصات نتفليكس، شاهد، برايم، وقنوات روتانا. إلى جانب مشاركتها في فيلم "مين يصدق" المنتظر عرضه في مهرجان القاهرة السينمائي 2024.
الأغنية الرسمية لفيلم "دراكو رع"
كانت الشركة المنتجة، طرحت الأغنية الدعائية لفيلم دراكو رع، وهي من غناء الفنان عبدالباسط حمودة، وتقول جزء من كلماتها: "اللي في جيبه جوا جيبي واللي واخدني على عيبي أخويا أقرب لي من قريبي آه يا بختي يا أخي بيه"
ويستمر في وصف رحلته قائلاً:"لفيت الكون بحاله أنا حتة حتة بدور كل يوم من ستة لستة مالقيتش حد أخويا كدة زيك أنت يا صاحبي".
الكلمات تعكس البحث عن الصداقة الحقيقة، ويجعلنا ذلك نتسائل عن المواقف التي سيخضع لها أبطال الفيلم اختباراً لصداقتهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم دراكو رع دراكو رع خالد منصور دراکو رع
إقرأ أيضاً:
دراسة: صحة القلب قد تتدهور منذ الطفولة | بسبب صادم
يعتقد عدد كبير من الأشخاص أن الذين يصابون بأمراض القلب الخطيرة يكون بسبب تقدم السن أو العادات الصحية الخاطئة ولكن دراسة جديدة فجرت مفاجأة.
ووفقا لما جاء في موقع ديلي ميل كشف باحثون أن صحة القلب لدى الأطفال قد تبدأ في التراجع منذ سن العاشرة، ما يعرضهم لخطر الإصابة بأمراض القلب لاحقًا. وفقًا لدراسة نشرتها مجلة JAMA Cardiology، فإن السمنة، التغذية السيئة، قلة النشاط البدني، والتعرض للتدخين السلبي تسهم بشكل كبير في هذا التدهور.
الدراسة، التي أجراها معهد هارفارد بيلجريم للرعاية الصحية، شملت تحليل بيانات 1500 طفل تتراوح أعمارهم بين 3 و16 عامًا. النتائج أظهرت انخفاضًا ملحوظًا في صحة القلب بعد سن العاشرة، خاصة بين الأطفال الذين يفتقرون إلى نمط حياة صحي.
الباحثون حذروا من أن هذا العمر يمثل نقطة تحول خطيرة، حيث يبدأ الأطفال بتبني عادات غذائية غير صحية وتقليل النشاط البدني. وأكد المؤلف الرئيسي للدراسة، عز الدين عريس، على أهمية التدخل المبكر لتعزيز النشاط البدني وتشجيع التغذية الصحية للوقاية من الأمراض القلبية.
في سياق متصل، وجدت دراسة منفصلة من جامعة كامبريدج أن تقلب مستويات الكوليسترول لدى الأطفال يزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، وهو مرض يؤدي إلى انسداد الشرايين وارتفاع خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وبسبب ارتفاع معدلات السمنة عالميًا، أوصت بعض الجهات الطبية ببدء وصف أدوية مثل الستاتين للأطفال فوق سن 15 عامًا كإجراء وقائي ولكن بعض أولياء الأمور لم يتخذوا هذا الإجراء.
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن 37 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون السمنة، ما يعزز الحاجة لتبني استراتيجيات وقائية منذ الصغر لضمان صحة القلب مستقبلاً والوقاية من الأمراض الخطيرة في الشباب والشيخوخة.