تفاهم بين «إيدج» و«البحرية البرازيلية» لتطوير أنظمة مضادة للمسيّرات
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
وقّعت «إيدج» مذكرة تفاهم استراتيجية مع البحرية البرازيلية على هامش فعاليات معرض «يورونافال»، أحد أكبر المعارض البحرية حول العالم، المقام حالياً في باريس.
تضع المذكرة أساساً تعاونياً لتطوير أنظمة دفاعية بحرية وجوية مستقلة، مما يُوطّد القدرات الاستراتيجية المشتركة.
وقّع المذكرة المبدئية الأدميرال إدغار لويز سيكويرا باربوسا، المدير العام للمواد لدى البحرية البرازيلية، وحمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «إيدج».
وأكد الأدميرال إدغار لويز سيكويرا باربوسا أن مجموعة «إيدج» رسّخت مكانتها شريكاً قيّماً وموثوقاً للبحرية البرازيلية على المدى البعيد، منوهاً إلى أن التعاون الوثيق برز من خلال سلسلة أنظمة «MANSUP» المضادة للسفن.
من جهته، قال حمد المرر: إن التكنولوجيا المضادة للطائرات المسيّرة تُعد حلاً ضرورياً مطلوباً عبر أنحاء العالم كونها تتصدى للحضور المتنامي للمركبات غير المأهولة في السيناريوهات الدفاعية الحديثة. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إيدج برازيل
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للمعرفة» توقع مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «مخيم الفضاء الشتوي» ينطلق الاثنين المقبل «تنمية الموارد البشرية» بدبي يشكّل فريق تمكين التوطينوقَّعت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية بدبي، بهدف تعزيز التعاون البحثي وتبادل المعرفة في مجال تنظيم الأنشطة المعرفية التي تدعم التطوير المؤسَّسي، وإثراء شبكة المعلومات عبر برامج معرفية متنوعة.
وقَّع المذكرة كل من جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، والدكتورة ديمة جمالي، نائبة رئيس الجامعة.
وتهدف الاتفاقية إلى توظيف الخبرات والإمكانيات التقنية لدى الطرفين، بما يدعم جهود التطوير المستمر، إضافة إلى بحث فرص دعم أنشطة الجانبين ذات الطبيعة غير الربحية المتعلقة بالتطوير المؤسَّسي، فضلاً عن تبادل المواد والمنتجات المعرفية، كالمكتبات والمعلومات الإلكترونية، والكتب التخصصية والمنشورات، وغيرها من مجالات التعاون المشترك.
وقال جمال بن حويرب: «يسرُّنا إبرام هذه الشراكة المميزة مع الجامعة الكندية بدبي، فهي خطوة تساعدنا على مواصلة مساعينا الدؤوبة في نشر العلم والمعرفة وتزويد الطلبة والفئات الشابة بأفضل مصادر التعلّم والتدريب. ويمثِّل توقيع هذه الاتفاقية، خلال قمَّة المعرفة 2024، تأكيداً جديداً على الأهمية الكبيرة لهذا الحدث المعرفي البارز الذي يجمع تحت مظلته نخبة من الخبراء والأكاديميين وممثلي كبرى المؤسَّسات والمراكز التعليمية من حول العالم، ويفسح مجالاً واسعاً أمام جميع المشاركين للتواصل والتعاون وإبرام الشراكات الفعالة».
من جانبه، قال البروفيسور الدكتور كريم شلي، رئيس الجامعة الكندية بدبي، ونائب رئيس مجلس الأمناء: «يمثل هذا التعاون بين الجامعة الكندية بدبي، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤية الإمارات في بناء اقتصاد معرفي مستدام يعزز من إنتاجية المجتمع، ويخلق بيئة أعمال مبتكرة قائمة على المعرفة».