الخمس وزليتن وقصر الأخيار.. مطلب بتغيير مسار الطريق الساحلي البديل
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
نظم عدد من الأعيان والحكماء وأهالي بلديات الخمس وزليتن وقصر الأخيار ظهر اليوم وقفة احتجاجية أمام مقر المجلس البلدي الخمس، أصدروا خلالها بيانا طالبوا فيه الحكومة وكافة الجهات المسؤولة بإعادة النظر في المسار الجديد للطريق الساحلي البديل امساعد-رأس اجدير والمخطط الموضوع من قبل جهاز الطريق البديل.
وشدد المحتجون في بيانهم على ضرورة تغيير تصميمات مسار الطريق السريع وإزاحته جنوبا بحيث لا يؤثر عن المخطط العام والتوسع العمراني للمدن.
كما طالب المحتجون بإلغاء قرار نزع ملكية المسار جزئيا في مدن الخمس وزليتن وقصر الأخيار مؤكدين أن تغيير مسار الطريق السريع له أضرار جسيمة على المخطط العام والبنية التحتية والأملاك الخاصة، وفق وصفهم.
المصدر: بيان
الخمسالطريق الساحليزليتنقصر الأخيار Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الخمس الطريق الساحلي زليتن قصر الأخيار
إقرأ أيضاً:
حرب على الإنسانية.. الأردن: لا لـ التهجير التوطين الوطن البديل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية ، خبرا عاجلا يفيد بأن رئيس وزراء الأردن، قال نؤكد مجددا ثوابتنا القوية والراسخة تجاه القضية الفلسطينية، ولا للتهجير.. لا للتوطين.. لا للوطن البديل، وأن الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة هي حرب على الإنسانية.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، صباح اليوم الثلاثاء، باستشهاد عضو المكتب السياسي لحركة حماس، عصام الدعاليس، برفقة عائلته في غارة جوية شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة.
وأفادت وسائل إعلام بارتفاع حصيلة الشهداء إلى أكثر من 330 شهيدا وأكثر من 1000 مصاب، وذلك نتيجة الغارات الجوية العنيفة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في مناطق متفرقة من قطاع غزة.
وبحسب المصادر، فإن الغارات استهدفت مناطق سكنية ومرافق مدنية في قطاع غزة، إضافة إلى مخيمات اللاجئين، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى، معظمهم من النساء والأطفال.
وأشارت وزارة الصحة في غزة إلى أن الحصيلة مرشحة للارتفاع، في ظل وجود العديد من الإصابات الخطيرة واستمرار انتشال الضحايا من تحت الأنقاض.
وأكدت وزارة الصحة في القطاع أن النظام الصحي في القطاع في حالة انهيار كامل، حيث تواجه المستشفيات نقصًا حادًا في الأدوية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى أزمة وقود خانقة تؤثر على تشغيل المولدات وأقسام العناية المركزة.
وتأتي هذه التطورات في أعقاب إعلان الحكومة الإسرائيلية استئناف العمليات العسكرية ضد حركة "حماس"، متهمة الأخيرة برفض مبادرات التهدئة واحتجاز رهائن، وهو ما دفع إسرائيل إلى تنفيذ ضربات وصفتها بـ"الموسعة" على مواقع الحركة، بحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.
من جانبها، حمّلت حركة حماس إسرائيل المسئولية الكاملة عن المجازر التي ترتكب بحق المدنيين، ودعت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى التدخل العاجل لوقف "العدوان المستمر" على الشعب الفلسطيني.