"دخل الربيع يضحك" الفيلم المصري الوحيد بالمسابقة الدولية في القاهرة السينمائي
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
يُنافس فيلم "دخل الربيع يضحك"، للمخرجة نهى عادل، في المسابقة الدولية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وذلك في عرضه العالمي الأول، وهو الفيلم المصري الوحيد المشارك ضمن المسابقة.
وتدور أحداث فيلم "دخل الربيع يضحك" خلال فصل الربيع المعروف بطبيعته الخاصة.
ويتناول 4 حكايات ما بين الأسرار والغضب والأحزان والدموع المخفية، وسط الضحكات الظاهرة، ولكن مع بداية ذبول الأزهار الزاهية، يأتي خريف غير متوقع ليختتم القصص.
وتحدثت مخرجة الفيلم نهى عادل عن التجربة، قائلة: "الفيلم يُعد قفزة إيمانية عميقة، عبر رحلة لإخراج مجموعة من القصص القصيرة المجزأة التي تطاردها منذ نهاية عام 2019".
وأضافت: "مع إغماض عيني على اتساعهما، أشعر بدافع لمشاركة هذه القصص وروايتها، دون أن أُدرك إمكانية دمجها في باقة متفتحة من أزهار الربيع داخل أول فيلم روائي طويل لي".
View this post on InstagramA post shared by Cairo International Film Festival (@cairofilms)
دوافع اختيار قصص النساء الـ5 بالفيلموتابعت في حديثها عن الفيلم: "أنا مدينة للربيع بالامتنان لإلهامي لكتابة وإخراج هذا الفيلم وخلال المشروع، أواصل الكشف عن الدوافع الحقيقية وراء اختياري لهذه القصص الخمس المحددة، وكشف جوهرها وأهميتها مع تقدمي نحو الانتهاء، حيث تعكس كل حكاية في هذه المجموعة الشبكة المعقدة التي نسجتها ألعاب الربيع الغامضة. إنها حكايات فريدة شهدتها أو سمعتها أو ربما كنت جزءاً من نفسي، رغم أنني لن أعترف بذلك أبداً".
وأشارت إلى أن تجسيد كل قصة في الفيلم، تعد استلهاماً من القصائد المصرية الأصلية والألحان الخالدة والجمال المميز للمناظر الطبيعية في بلدنا، وهو تفسيري البصري والسمعي للموسم، وتمتد على مدار رحلة مدتها أربعة أشهر بنهاية حاسمة من دون السعي عمداً إلى إضفاء دلالات نسوية، حيث يتجه هذا الفيلم بشكل طبيعي نحو حياة وقصص النساء، التي تم التقاطها من خلال منظور معقد ومربك
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم
إقرأ أيضاً:
جندي إسرائيلي أسير يتوسل لترامب: صفقة التبادل الطريق الوحيد لإعادتنا
الجديد برس|
طالب الجندي الصهيوني الأسير متان أنجرست الإسرائيليين بالنزول إلى الشارع وعدم التخلي عنهم، مشددا على أن الطريق الوحيد لعودتهم هو صفقة التبادل والانتقال للمرحلة الثانية.
وقال انجليست في مقطع فيديو نشرته كتائب القسام: أسرت في 7 أكتوبر من موقع ناحل عوز، لي 510 أيام في أسر حماس.
وأشار إلى أنه كان هناك أمل في الصفقة وخروج الأسرى، وقال: شعورنا أن الجيش والدولة والحكومة تخلو عنا كل هذه المدة الطويلة في الأسر.
وأضاف: نحن الأسرى بدأنا نفقد الأمل نحن لا نرى النهاية نهاية هذه القصة.
وتوجه لجيش الاحتلال بقوله: لن تنجوا في إعادتنا بالقوة العسكرية، والطريق الوحيد لإعادتنا هو صفقة تبادل والانتقال للمرحلة الثانية.
وأشار إلى أن التعامل معهم “كجنود وليس كالأسرى العاديين المدنيين، الوضع صعب وبرد الشتاء يؤثر علينا”، وفق قوله.
وأضاف: أتوسل إليك يا “ترامب”، أنت الوحيد الذي لديه القوة للتأثير على نتنياهو، أعيدوا كل الأسرى وساهم في إبرام الصفقة.
كما توجه إلى قيادة “إسرائيل”، بقوله: أتوسل إليكم أعيدونا أحياء، لا تُعيدونا في توابيت.
وأعلنت إسرائيل من جانب واحد التنصل من الذهاب للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، بعد إتمام المرحلة الأولى، وأغلقت معابر القطاع ومنعت إدخال المساعدات.