غموض وأسرار .. محمد ثروت يروج لأحداث مسلسل "موعد مع الماضي"
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
روج الفنان محمد ثروت لأحدث أعماله الدرامية مسلسل “موعد مع الماضي” ، الذى من المقرر طرحه شهر ديسمبر المقبل على منصة نتفليكس.
ونشر محمد ثروت برومو المسلسل عبر حسابه الرسمي على موقع إنستجرام ، وكتب معلقا: “غموض وأسرار وأحداث غير متوقعة .. استعدوا لمسلسل موعد مع الماضي يوم ٦ ديسمبر حصريا على نتفليكس”.
وشارك الفنان محمد ثروت مؤخرا كضيف شرف فى المسلسل الكوميدي ديبو الذى حقق نجاحا جماهيريا كبيرا ، حيث جسد ضمن أحداث المسلسل شخصية مستر رؤوف رجل الأعمال المتقاعد .
يشار إلى أن مسلسل "ديبو"، الذي تنتجه شركة "S Productions" للمنتجة سالي والي، مكون من 12 حلقة يشارك في بطولتها بجانب محمد أنور، العديد من النجوم وضيوف الشرف أبرزهم زينة، مصطفى غريب، هالة فاخر، محمد محمود، إيمان السيد، سارة الشامي، أمجد الحجار، رشدي الشامي، أحمد عبد الحميد، محمد عبد العظيم، الطفلة ريما مصطفى.
مسلسل "ديبو" من إخراج أحمد عبد الوهاب، وتأليف إيهاب بليبل، وتدور أحداث المسلسل في إطار تشويقي كوميدي حول شاب مستهتر يدعى "ديبو" يضطر للعمل في أحد الفنادق من خلال مكتب توظيف لسداد ديونه ليكتشف فيما بعد أنه خاص بالحيوانات لتنقلب الأحداث رأسا على عقب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمد ثروت المطرب الكبير محمد ثروت المطرب محمد ثروت محمد ثروت
إقرأ أيضاً:
هجوم حاد على محمد سامي ومي عمر بسبب مسلسل إش إش.. ماذا حدث؟
تصدرت مشاهد الفنانة مي عمر في مسلسل "إش إش"، مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث جوجل بسبب مشاهدها الجريئة وقصة المسلسل، الأمر الذي أثار غضب المتابعين، الذي هاجموا المسلسل ومخرجه محمد سامي.. فما القصة؟
جدير بالذكر أن مسلسل إش إش يسجل تعاونا جديدا بين مي عمر وزوجها المخرج محمد سامي، بعدما قدما سوياً 8 أعمال سابقة ما بين الدراما والسينما.
قصة مسلسل إش إشمسلسل "إش إش" بطولة مي عمر، ماجد المصري، هالة صدقي، ندى موسى، شيماء سيف، إدوارد، محمد الشرنوبي، إنتصار، ندا موسى، دينا، عصام السقا، إيهاب فهمي، علاء مرسى، أحمد عبد الله، طارق النهري، حمدي هيكل. والعمل من تأليف وإخراج محمد سامي.
يتناول المسلسل عوالم الرقص الشرقي والأجواء الشعبية المرتبطة به، وما يُحيط بهذا العالم من كواليس وقصص وحكايات تنتقل من الخيال إلى الشاشة، حيث تدور الأحداث في إطار اجتماعي تشويقي ويرصد العالم المخفي لهذه المهنة وكيف انتقلت من جيل إلى آخر، عبر القاء الضوء على حياة "إش إش" التي كانت تنتظر حياة أخرى.
الهجوم على مسلسل إش إشأثار مسلسل "اش اش" ضجة كبيرة في الأوساط الفنية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد عرضه، حيث تعرض لانتقادات لاذعة من قبل نقاد ومتابعين.
تلك الانتقادات تركزت حول عدة نقاط أساسية تتعلق بمحتوى المسلسل وتأثيره على القيم والأخلاق، حيث أعرب الكثيرون عن استيائهم من الطريقة التي قدم بها المسلسل صورة المرأة المصرية، معتبرين أنه يعكس صوراً سلبية ويهدم القيم الأخلاقية.
واعتبر النقاد أن المسلسل يعزز فكرة "تسليع المرأة" ويجعلها محصورة في أدوار نمطية لا تعكس الواقع بصلة.
هذا الأمر لم يمر مرور الكرام على رواد السوشيال ميديا، الذين أطلقوا هجوماً على صناع العمل بسبب هذه الصور المشوهة.
ماذا قال المتابعين عن "إش إش"؟من النقاط التي أثارت الجدل أيضاً هو توقيت عرض المسلسل في شهر رمضان الكريم، حيث تساءل الكثير من المتابعين عن مدى انسجام محتواه مع أجواء الشهر الفضيل.
كما انتقد بعض المتابعين صناع العمل لعدم مراعاتهم حرمة هذا الشهر، واعتبروا أن هذه المسلسلات لا تعكس القيم والأخلاق التي يتم التركيز عليها في هذا الوقت.
أيضاً، لقي المخرج محمد سامي نصيبه من الانتقادات، إذ اعتبر البعض أن الحبكات التي اعتمد عليها في المسلسل مستهلكة وتفتقر إلى جودة الكتابة والتجديد. كان التركيز على الصراع الطبقي والانتقام، وهي مواضيع تم تناولها بشكل مكرر في الأعمال الفنية السابقة، مما جعلها تبدو مملة وغير مبتكرة.
الهجوم طال أيضاً، الأداء الفني للفنانة مي عمر، حيث اعتبر النقاد أنها اعتمدت على نفس الانفعالات وأسلوب الأداء الذي استخدمته في أعمالها السابقة، مما جعل شخصية المسلسل تفتقر إلى الروح والعمق الدرامي. وقد تساءل البعض كيف يمكن لمثل هذه الأفكار أن تتواجد في عمل يسعى لتحقيق النجاح.
لم يكن رد فعل الجمهور أقل حدة، حيث تباينت التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي بين الانتقاد اللاذع والمطالبة بتقديم محتوى أكبر جودة.
عبّر بعضهم عن خيبة أملهم بالقول: "هذه هي القيم والأخلاق التي نحتاجها في الشهر الكريم؟!"، وآخرون استنكروا الألفاظ المستخدمة في المسلسل وأكدوا أنه كان يمكن تقديم القصة بشكل أرقى.
ماذا قال محمد سامي عن المسلسل؟في تصريحات سابقة لمخرج المسلسل محمد سامي، قال: نحن نقدم فناً محترماً، خصوصًا أن العمل يعرض خلال شهر رمضان الكريم، وأنا أحترم الرقابة، ولكن في نهاية الأمر أنا أقدم الفن بالطريقة التي تقنعني.
وأضاف: نسبة الموافقة أو الرفض في المشاهد المسموحة تختلف من مشاهد لآخر، بمعنى أنا قد أرى أموراً قد لا تعجب غيري، ولكن ما دام هناك في خطوط رقابية، لا بد من العودة لها.