سلمان الفرج يعود إلى قائمة "الأخضر"
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أعلن المدير الفني لمنتخب السعودية، الفرنسي هيرفي رينارد، قائمة اللاعبين التي سيخوض بها مباراتي أستراليا وإندونيسيا بالجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم 2026.
ويستعد رينارد لولايته الثانية مع المنتخب السعودي بعد التعاقد معه مجدداً في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي ليتولى المسؤولية خلفاً للإيطالي روبرتو مانشيني الذي تمت إقالته لسوء النتائج.
قائمة #المنتخب_السعودي بقيادة #هيرفي_رينارد لمواجهتي أستراليا وإندونيسيا ضمن التصفيات النهائية المؤهلة لـ #كأس_العالم 2026#24Sport pic.twitter.com/XedZ8hqT0i
— 24.ae | رياضة (@20foursport) November 6, 2024ويحتل المنتخب السعودي المركز الثالث في المجموعة الثالثة من التصفيات بعدما جمع خمس نقاط بعد فوز وحيد على الصين، وتعادلين أمام البحرين وإندونيسيا والخسارة أمام اليابان.
وسيبدأ رينارد ولايته الثانية مع الأخضر السعودي بمباراتين خارج الديار أمام أستراليا وإندونيسيا يومي 14 و19 نوفمبر (تشرين الثاني).
واختار رينارد 27 لاعباً للانضمام للمعسكر، وهم.. أحمد الكسار، محمد اليامي، حامد يوسف، عبد الرحمن الصانبي، ياسر الشهراني، علي البليهي، عبد الإله العمري، علي لاجامي، حسان التمبكتي، مهند الشنقيطي، سعود عبد الحميد، سلطان الغنام، سعد الناصر، عبد الإله المالكي، عبد الله الخيبري، مصعب الجوير، سلمان الفرج، محمد كنو، ناصر الدوسري، فيصل الغامدي، أيمن فلاته، سالم الدوسري، عبد الله الحمدان، مروان الصحفي، عبد الله رديف، فراس البريكان، صالح الشهري.
وأشار الاتحاد السعودي لكرة القدم عبر موقعه الرسمي الإلكتروني على شبكة الإنترنت إلى أن المنتخب سيغادر العاصمة الرياض فجر السبت المقبل ليبدأ معسكره في مدينة ملبورن الأسترالية اعتباراً من اليوم التالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رينارد المنتخب السعودي سلمان الفرج هيرفي رينارد سلمان الفرج المنتخب السعودي
إقرأ أيضاً:
أستراليا تفرض عقوبات على نعيم قاسم.. وحزب الله يعلق
فرضت الحكومة الأسترالية عقوبات على الأمين العام الجديد لحزب الله نعيم قاسم، متهمة الحزب بأنه مسؤول عن مقتل عدد من المدنيين في لبنان وإسرائيل وفي جميع أنحاء الشرق الأوسط.
ولم توضح الحكومة الأسترالية مزيدا من التفاصيل حول طبيعة العقوبات المفروضة على الأمين العام الجديد لحزب الله.
وقال الحزب في بيان إنه "يدين بشدة القرار الجائر الذي اتخذته أستراليا"، مضيفا "خطوةٍ تكشف مرةً أخرى عن الوجه الحقيقي لهذه الدولة التي تثبت أنها ليست سوى أداة طيّعة في خدمة المشروع الأمريكي - الصهيوني".
وأضاف أن "هذا القرار الظالم لا يستند إلى أي أساس قانوني أو أخلاقي، بل يمثل انحيازًا واضحًا للكيان الصهيوني وتغطية على عدوانه وإرهابه".
وتابع "لقد شهدت شعوب العالم، كل المجازر والجرائم التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء في غزة ولبنان، وهم أصبحوا يدركون من هو الإرهابي الحقيقي، ومن يمارس الإبادة الجماعية وجرائم الحرب، ومن يُوفّر له الغطاء السياسي والقانوني ويُشاركه في هذه المجازر".
وأضاف "كان حريًّا بالدولة الأسترالية أن تُعاقب القتلة الصهاينة وتقف إلى جانب المظلومين من الشعبين اللبناني والفلسطيني".
وقال الحزب إن القرار "لن يؤثر على معنويات شعب المقاومة الوفي في لبنان ولا على موقف حزب الله وحقه الطبيعي بالمقاومة والدفاع عن بلده وشعبه ووقوفه مع قضية الشعب الفلسطيني المحقة، بل سيزيده إصرارًا وثباتًا لمواصلة المسيرة في مواجهة المحتل".