الثورة نت / أحمد كنفاني

تعرض قارب على متنه 11صياداً الأحد الماضي، للغرق على بعد 21 ميل بحري من ميناء الإصطياد السمكي بالحديدة.

وأفاد عاقل الصيادين عبدالله علي النهاري، أن فرق الإنقاذ وخفر السواحل، باشرت عمليات بحث عن الصيادين الذين كانوا على متن القارب الذي تم العثور عليه.

وأشار الى انه لم يتم التأكد من سبب الحادث، وما إذا كان نتيجة خلل في القارب او انقلابه بسبب الرياح الشديدة.

وأوضح في تصريح لـ”الثورة نت” أنه تم العثور على 5 صيادين وهم موتى، فيما لم يتم العثور على بقية الصيادين الآخرين.. ولفت إلى ان عملية البحث جارية حتى الآن عن الستة الصيادين المفقودين الذين يتوقع أيضا وفاتهم.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الحديدة ميناء الاصطياد السمكي

إقرأ أيضاً:

عالم يعثر على 22 طنًا من الذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال

عثر عالم الآثار ألكسندر مونتيرو، وهو باحث في معهد التاريخ والأقاليم والمجتمعات في جامعة نوفا لشبونة ،تحت الماء على أكثر من 8620 حطام سفينة في مياه إحدى الدول، بما في ذلك ما يقرب من 250 سفينة يعتقد أنها محملة بالكنوز.

وقام العالم، بتجميع قاعدة البيانات الشاملة التي تغطي حطام السفن على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال، وكذلك حول جزر الأزور وماديرا.

وتوثق نتائج مونتيرو ما يقرب من 7500 حطام على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال، و1000 حول جزر الأزور، و120 بالقرب من ماديرا، ويعود تاريخ العديد من حطام السفن هذه إلى ما بعد عام 1500، عندما بدأت الوثائق في الظهور، وفقا لتقرير لصحيفة "إكسبرسو" البرتغالية.

ومن بين حطام السفن التي تم تحديدها "نوسا سينهورا دو روساريو"، وهي سفينة إسبانية غرقت في عام 1589 بالقرب من ترويا، وكانت تحمل 22 طنا من الذهب والفضة.

وقال مونتيرو في تصريحات لوسائل إعلام غربية: "لقد درست تاريخ هذه السفينة، حتى أنني أعرف اسم والدة قبطانها، ووفقا للسجلات الرسمية، فقد كانت السفينة تحمل 22 طنا من الذهب والفضة".

وأمضى ألكسندر مونتيرو أكثر من 25 عاما في الغوص ودراسة الاكتشافات تحت الماء، وخلال هذه الفترة قام برسم خرائط لهذه السفن الغارقة، وكرّس 4 سنوات للبحث عن سفينة "نوسا سينهورا دا لوز"، التي فقدت في عام 1615 بالقرب من فايال في جزر الأزور.

وأوضح: "أردت العثور على تلك السفينة، وقضيت 4 سنوات في البحث في أرشيفات مختلفة، وبعد تلك السنوات الأربع، غطست، وفي أول غوص قمت به، وجدت نقطة الحطام".

ورغم أهمية هذه الكنوز البحرية، فقد عبّر العالم ألكسندر مونتيرو عن إحباطه من غياب خطط لدى الحكومة البرتغالية لحمايتها، محذرا من تعرضها للنهب أو التلف، بسبب المشاريع العشوائية، أو صائدي الكنوز.

وشدد مونتيرو في هذا السياق، على ضرورة وضع خطة طوارئ للحفاظ على التراث البحري، مؤكدا على أن هذه الحطام تمثل إرثا تاريخيا فريدا يجب حمايته.

مقالات مشابهة

  • عالم يعثر على 22 طنًا من الذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال
  • انفجار قارب في ميناء فلوريدا يودي بحياة شخص وإصابة خمسة آخرين
  • وقفة حاشدة لأبناء المديريات الشمالية بالحديدة إعلانا للجهوزية ونصرة لفلسطين 
  • الرئيس تبون: نحن على علم ببقايا العصابة الذين يهددون الولاة والمسؤولين المحليين
  • عطيفي والبشري يدشنان العمل بأحدث جهاز لتفتيت الحصوات بهيئة مستشفى الثورة بالحديدة
  • رحلة عبر الكهوف والمياه.. اكتشف سحر خليج هالونغ الجاف في فيتنام
  • العثور على جثة كابتن بحري سوري في ميناء أم قصر جنوبي العراق
  • مليشيا الانتقالي تعتدي على النازحين في عدن وتطلق النار على الصيادين في حضرموت
  • كتيبة جنين: السلطة تحتجز 237 من عسكرييها الذين رفضوا المشاركة ضد المقاومين
  • إقبال كثيف من المواطنين على سوق اليوم الواحد بمنطقة الصيادين بالزقازيق