العليمي يلتقي السفير "فاجن" ويطالب بدعم أمريكي لمواجهة انهيار العملة الوطنية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
طالب عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الأربعاء، بدعم أمريكي لمواجهة التحديات الاقتصادية وانهيار العملة، بالتزامن مع تراجع الريال اليمني لأدنى مستوى له.
جاء ذلك خلال لقاء العليمي مع السفير الامريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، لمناقشة مستجدات الأوضاع والجهود المبذولة لإحلال السلام في اليمن.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن العليمي، استعرض الجهود التي يقوم بها مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في مواجهة التحديات الاقتصادية والإنسانية والخدمية الصعبة التي يكابدها ابناء الشعب اليمني.
وشدد العليمي على أهمية وضرورة دعم الحكومة من اجل الايفاء بالتزاماتها في مختلف المجالات ومن ذلك الحفاظ على تماسك العملة الوطنية.
وهنأ العليمي، السفير الأمريكي والشعب الأمريكي بمناسبة انتخاب الرئيس دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدا حرص مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية العمل مع الإدارة الجديدة بكل جدية وايجابية بما ينعكس على خدمة بلدينا وشعبينا الصديقين وبما يحقق لليمن وشعبها الكريم انهاء انقلاب جماعة الحوثي واستعادة الدولة.
بدوره، أكد السفير الامريكي، دعم بلاده لجهود مجلس القيادة الرئاسي والحكومة لمواجهة مختلف التحديات، وكذلك لكافة الجهود المبذولة لإحلال السلام والأمن والاستقرار في اليمن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البنك المركزي ستيفن فاجن المجلس الرئاسي العليمي الحرب في اليمن مجلس القیادة الرئاسی
إقرأ أيضاً:
مقتل 80 شخصًا على الأقل في كولومبيا مع انهيار محادثات السلام
قال مسؤول كولومبي إن أكثر من 80 شخصًا قتلوا في المنطقة الشمالية الشرقية من كولومبيا، بعد محاولات فاشلة لإجراء محادثات سلام مع جيش التحرير الوطني.
وأفاد ويليام فيلاميزار، حاكم إقليم نورث سانتاندر،بأن 20 شخصًا آخرين أصيبوا، حيث وقعت العديد من جرائم القتل.زعيم محلي
أخبار متعلقة أول أيام الرئاسة.. ترامب يعتزم تأجيل الحظر الأمريكي على تيك توكبايدن: "البنادق صمتت في غزة".. وهذا ضمان استمرار وقف إطلاق النارمن بين الضحايا زعيم محلي يدعى كارميلو جيريرو وسبعة أشخاص سعوا إلى التوقيع على اتفاق سلام، وفقًا لتقرير نشرته وكالة تحقيق حكومية في وقت متأخر ليلة أمس السبت.
وقال مسؤولون إن الهجمات وقعت في عدة بلدات تقع في منطقة كاتاتومبو بالقرب من الحدود مع فنزويلا، حيث تم اختطاف ثلاثة أشخاص على الأقل كانوا جزءا من محادثات السلام.
ويفر آلاف الأشخاص من المنطقة، ويختبئ بعضهم في الجبال الخضراء القريبة أو يطلبون المساعدة في ملاجئ حكومية. وأنقذ الجيش الكولومبي عشرات الأشخاص اليوم الأحد.