في هذا الموعد.. هاريس تتصل بترامب للإقرار بهزيمتها
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
ذكرت شبكة إن.بي.سي نيوز، الأربعاء، نقلا عن اثنين من مساعدي كامالا هاريس أن من المتوقع أن تتصل نائبة الرئيس الأميركي بدونالد ترامب اليوم للإقرار بالهزيمة أمامه في الانتخابات الرئاسية.
وأضافت الشبكة نقلا عن مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن يعتزم أيضا الاتصال بترامب والتحدث علنا عن نتائج الانتخابات.
وقال مصدران لرويترز إن نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس تلقي كلمة تقر فيها بالهزيمة في الانتخابات الرئاسية أمام دونالد ترامب في الساعة 23:00 بتوقيت غرينتش الأربعاء.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البيت الأبيض جو بايدن كامالا هاريس الانتخابات الرئاسية دونالد ترامب ترامب مجلس الشيوخ الأميركي الجمهوريون البيت الأبيض كامالا هاريس دونالد ترامب انتخابات أميركا البيت الأبيض جو بايدن كامالا هاريس الانتخابات الرئاسية دونالد ترامب ترامب مجلس الشيوخ الأميركي الجمهوريون البيت الأبيض انتخابات أميركا
إقرأ أيضاً:
كندا.. رئيس الوزراء يعلن فوز حزبه في الانتخابات التشريعية
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني فوز الحزب الليبرالي بزعامته في الانتخابات التشريعية، معلنا عن تطلعه للعمل بشكل كامل مع جميع الأحزاب.
وكانت النتائج الأولية للانتخابات في كندا أظهرت تقدم الحزب الليبرالي بقيادة مارك كارني، حيث حصل على أكثر من 50% من أصوات الناخبين، بينما حصل حزب المحافظين بقيادة بيير بويليفر على 43% من الأصوات.
تأتي هذه النتائج بعد حملة انتخابية شهدت تحولات كبيرة، حيث كان من المتوقع في البداية أن يتصدر المحافظون السباق.
إلا أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي دعا فيها كندا للانضمام إلى الولايات المتحدة كـ"الولاية الـ51"، أثارت موجة من القومية الكندية وأثرت سلبًا على حملة بويليفر، الذي واجه انتقادات لعدم تبرؤه بشكل كافٍ من تلك التصريحات.
مارك كارني، الذي تولى قيادة الحزب الليبرالي بعد استقالة جاستن ترودو، ركز في حملته على الاستقرار الاقتصادي والسيادة الوطنية، مستفيدًا من خبرته السابقة كمحافظ لبنك كندا وبنك إنجلترا.
وقد لاقت رسائله صدى لدى الناخبين، خاصة في ظل التوترات مع الولايات المتحدة.
وشهدت الانتخابات إقبالًا كبيرًا من الناخبين، حيث بلغ عدد المصوتين مبكرًا 7.3 مليون شخص، وهو رقم قياسي.
مع استمرار فرز الأصوات، تشير التوقعات إلى إمكانية حصول الليبراليين على أغلبية في البرلمان، ما يمنحهم تفويضًا قويًا لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية المقبلة.
وفي انتظار النتائج النهائية، يترقب الكنديون مستقبل بلادهم في ظل قيادة جديدة، وسط تحديات داخلية وخارجية تتطلب قرارات حاسمة.