قرار قضائي عاجل في قضية كتائب حلوان الإرهابية
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
حددت محكمة النقض جلسة 24 أكتوبر المقبل كأولي جلسات نظر الطعن على الحكم الصادر حضوريا بحق 162 متهما فى القضية المعروفة إعلاميا بكتائب حلوان الإرهابية علي أحكام محكمة الجنايات الصادره بالإعدام والمؤبد والمشدد للمتهمين.
كانت الدائرة الأولي إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة قد أصدرت حكمها في يونيو من العام الماضي حضوريا بحق 162 من بين عدد 215 شملهم أمر الإحالة وقد تضمن الحكم إصدار حكم الإعدام بحق 10 متهمين منهم والسجن المؤبد لعدد 56 آخرين، والمشدد 15 سنة بحق 53 متهما والمشدد 10 سنوات بحق 34 متهما والسجن 15 سنة بحق 11 متهما، والسجن 10سنوات لمتهم واحد ، كما أمرت المحكمة بخضوع المتهمين للمراقبة الشرطية لمدة 5 سنوات بعد انقضاء مدة الحبس، وقد قضت المحكمة ببراءة عدد 43 متهما، وبانقضاء الدعوي الجنائية بسبب وفاة 8 متهمين.
وألزمت هيئة المحكمة متهمين بالقضية بدفع 34 مليون جنيه قيمة أعمالهم التخريبية وما أتلفوه فى أبراج الكهرباء.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين بعد انتهاء التحقيقات قيامهم في الفترة من 14 أغسطس عام 2013 وحتى 2 فبراير 2015، بدائرة محافظتي القاهرة والجيزة، بقيادة جماعة إرهابية أُسست على خلاف أحكام الدستور والقوانين.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. بيع الزوج غرفة نوم أطفاله هدده بالحبس والطلاق
عشت سنوات في منزلي كضيفة حماتي هي المتحكمة في كل شيئ، وزوجي خاضع لها، كنت أظن أنني سأقدر طوال حياتي تحمل القهر ولكن مع مرور الوقت تدهورت حالتي النفسية والصحية، ونفذ صبري، وقررت الطلاق فرفضت عائلتي، ورجعت مرة أخري لسجن زوجي، ولكن مع تصرفاته وعدم احترامه لي قررت الطلاق بحكم محكمة وعندما باع غرفة أطفالي بناء على طلب والدته قررت أنها الفرصة المناسبة للحصول على حكم ضده بالتبديد والطلاق للضرر.
تلك واحدة من آلاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة).
وأضافت الزوجة:" حماتي كانت لا تعترف بي أصلا كزوجة لنجلها، كانت دائمة الإهانة لي، بددت مصوغاتي، بخلاف استيلائهم على متعلقاتى الشخصية دون إذن، لأعيش فى عذاب طوال 5 سنوات مدة زواجي، مما دفعني مؤخرا للحصول على قرار من محكمة جنح مصر الجديدة، بعد أن طالبت فيها بمعاقبة زوجي على بيع منقولات خاصة بها - غرفة نوم الأطفال- دون إذن كتابى مني".
وتابعت: "اشتعلت الخلافات مع زوجي، مما دفعه لهجر مسكن الزوجية خوفا من بطش حماتي وزوجي، ومنذ تلك اللحظة وزوجي تنصل من حقوق أولاده، وداوم على ملاحقتي، وتسبب فى إصابتي بالمرض بعد أن تدهورت حالتي الصحية بسبب الضغوط الواقعة علي".
مشاركة