موقع 24:
2024-07-06@04:12:42 GMT

السن والنوع.. أسباب "اختلاف" حرق الدهون من شخص لآخر

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

السن والنوع.. أسباب 'اختلاف' حرق الدهون من شخص لآخر

كشفت دراسة أمريكية أن أفضل سرعة لنبضات القلب من أجل تحقيق أفضل حرق للدهون، أثناء ممارسة التدريبات الرياضية تختلف من شخص لآخر، وفي كثير من الأحيان، لا تتفق مع المعدلات التي تحددها أجهزة التدريبات الرياضية الإلكترونية التي تتوافر في الأسواق.

وتوصل فريق بحثي من كلية طب إيشان ماونت سايناي بالولايات المتحدة أن الاختبارات الإكلينيكية للتدريبات الرياضية، التي تعتمد على قياس الاستجابة الفسيولوجية الفردية لكل شخص حيال ممارسة الرياضة، ربما تكون أفضل وسيلة لمساعدة الأفراد على تحقيق أهدافهم فيما يتعلق بـ حرق الدهون وبالتالي إنقاص الوزن.

وتقول هانا كيتيل الباحثة في كلية طب إيشان ماونت سايناي إن "الأشخاص الذين يسعون إلى إنقاص أوزانهم أو فقد الدهون يهتمون بمعرفة معدل التدريبات اللازم لتحقيق أقصى حرق للدهون في أجسامهم"، مضيفة أن أجهزة التدريبات الرياضية عادة ما تحدد معدلات حرق دهون، اعتماداً على مؤشرات قياسية مثل السن، والنوع، وسرعة نبضات القلب.

وشملت الدراسة 26 شخصاً كانوا يمارسون التدريبات الرياضية في إطار التجربة، مع قياس سرعة نبضات القلب الخاصة بهم، لتحديد درجة المجهود الفعلية التي يتعين عليهم القيام بها من أجل حرق الدهون بالوتيرة المطلوبة.

وتبين من الدراسة أن معدل المجهود الفعلي الذي يتعين على كل شخص القيام به من أجل حرق الدهون، لا يتفق دائماً مع المؤشرات القياسية المسجلة في أجهزة التدريبات الرياضية، ويهدف الباحثون أيضاً إلى تحديد ما إذا كانت ممارسة برامج رياضية فردية تناسب كل شخص على حدة، يمكن أن تساعد أيضاً في تحسين الحالة الصحية في حالة بعض الأمراض المزمنة مثل السكري والسمنة وأمراض القلب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة حرق الدهون

إقرأ أيضاً:

"أسماء جلال" حب من طرف واحد.. حكاية غُصَّة القلب التي تكللت بالنجاح الفنِّيّ

أسماء جلال كانوا يحكون لنا في الماضي عن خيال الحب وقصص العشق المستحيل الذي يُتوَّج باثنين يتزوجان وينعم الله عليهم بالذكور والإناث، وتدوم الأفراح بحد تعبير الحكَّاء "تبات ونبات"، إلًّا أنَّنا حين كبرنا اكتشفنا أنَّ للقصة وجهًا آخر، مليء بالانكسار والفتور والصدمات، لا سيَّما إن كان المشاعر تخلو من التبادل، إلَّا أنَّ الماهر في هذا الوجه الآخر يستطيع أن يحوِّل مرارة القصة إلى نهاية لطيفة كبلسم يخفف من الجراح.. هذه قصة صارحت بها جماهيرها النجمة الصاعدة أسماء جلال، خلال أمسية تليفزيونية لطيفة.

المشاعر تخلو من التبادللقاء صريح ومليء بالمشاعر

في لقاء صريح ومليء بالمشاعر، كشفت الفنانة أسماء جلال عن جانب خاص جدًا من حياتها الشخصية، مسلطة الضوء على تجربة حب مريرة عاشتها لعدة سنوات. أوضحت أسماء أنها كانت مغرمة بشخص معين لفترة طويلة، لكن هذا الحب كان من طرف واحد ولم يكتب له النجاح. وأضافت أنها كانت تعلق آمالًا كبيرة على هذا الشخص، إلا أن العلاقة لم تتحقق بالطريقة التي كانت تتمناها، مما ترك أثرًا عميقًا في قلبها.

حب من طرف واحد

خلال حوارها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، تحدثت أسماء بصدق عن مشاعرها وتجربتها مع هذا الحب غير المتبادل. قالت: "وأنا صغيرة، أحببت شخصًا من طرف واحد.. قضيت سنوات عديدة وأنا أحبه، ولكنه لم يكن يرغب فيّ بإرادته". هذه الكلمات البسيطة كانت مليئة بالألم والحنين، وتُظهر مدى تأثرها بهذه التجربة التي لم تستطع تجاوزها بسهولة.

خلال حوارها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم منى الشاذلي"حب غير متبادل "درس قاسي"

واصلت أسماء حديثها لتشرح كيف أثرت هذه التجربة على نظرتها للحب والعلاقات. أشارت إلى أن هذا الحب غير المتبادل كان درسًا قاسيًا في حياتها، لكنه ساهم في تشكيل شخصيتها الحالية. وبينت أن رفض هذا الشخص لها كان مؤلمًا، ولكنه دفعها إلى إعادة تقييم نفسها وما تريده في شريك حياتها. وأكدت أسماء أن هذه التجربة علمتها الكثير عن الصبر والتحمل، وكيفية التعامل مع مشاعر الحب غير المتبادل.

أموت وأعرف هو فين دلوقتي؟أين من كان حبيبي؟

بعض الأسئلة عن الأشخاص لا تأتي من أجل تقصِّي الأخبار، ولكن على سبيل تحديد مكانتهم البعيدة عنَّا وغُربتهم عن مشهدنا، لتبدو الدهشة عل الوجه، بسؤل:

“كيف كُنَّا نفكِّر بهذه الطريقة؟”

لم تفوت أسماء فرصة الحديث بروح الفكاهة والابتسامة، حيث اختتمت الحديث بلمسة من الدعابة قائلة: "أموت وأعرف هو فين دلوقتي". ضحكتها في هذا اللحظة أضفت جوًا من الخفة على النقاش، وأظهرت جانبها المرح رغم الجرح الذي حملته هذه القصة. 

الكلمات البسيطة عكست قدرتها على المزاح والتعامل بروح إيجابية مع تجاربها الشخصية، مما جعل الجمهور يشعر بالقرب منها ويقدر صدقها وصراحتها، والقصة كاملة كانت خطوة دافع نحو طريق آخر على الصعيد المهني. فأولى المشاعر تكون أكثرها براءة،  فإمَّا أن تتول إلى حب عظيم أو يواصل صاحيها طريقه فيصل إلى نجاح أعظم.

مقالات مشابهة

  • "أسماء جلال" حب من طرف واحد.. حكاية غُصَّة القلب التي تكللت بالنجاح الفنِّيّ
  • هل تتحول العضلات إلى دهون عند التوقف عن ممارسة التمارين الرياضية؟.. تفاصيل
  • عقب فوز حزب العمل.. الجنيه الإسترليني يسجل 1.2779 دولار اليوم الجمعة
  • بني ياس يدشن الإعداد بقيادة بيدرو
  • طريقة إدارة توازن السعرات الحرارية لفقدان الوزن
  • فيديو يوثق لحظة تكوين جنين ويكشف أسباب ظهور العيوب الخلقية
  • قلبك يستغيث.. تعرف على أسباب خفقان القلب
  • أستاذ اقتصاد: دمج وزارتي النقل والصناعة أمر مناسب لعدم اختلاف توجهاتهم
  • أستاذ اقتصاد: دمج وزارتي النقل والصناعة أمر مناسب لعدم اختلاف توجهاتهما
  • أستاذ اقتصاد: دمج وزارتي النقل والصناعة قرار مناسب لعدم اختلاف التوجهات