ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¨طط« ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط·ط§ظ‚ط© ظˆط§ظ„ط«ط±ظˆط© ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظ†ظٹط© ط§ظ„ط§ط±ط¯ظ†ظٹ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± طµط§ظ„ط ط§ظ„ط®ط±ط§ط¨ط´ط© طŒ ظ…ط¹ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط¨طھط±ظˆظ„ ظˆط§ظ„ط«ط±ظˆط© ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ط§ظ„ظ…ظ‡ظ†ط¯ط³ ظƒط±ظٹظ… ط¨ط¯ظˆظٹ ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط®ط· ط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ظˆظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط؛ط§ط² ظپظٹ ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ† ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ظ„ط®ط·ط© ط§ظ„ط§ط³طھط±ط§طھظٹط¬ظٹط© ظپظٹ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط·ط§ظ‚ط© ظˆط§ظ„ط«ط±ظˆط© ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظ†ظٹط© ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ†ظٹط©.
ط¬ط§ط، ط°ظ„ظƒ ط¨طط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط¯ط± ط¹ظ† ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط، طŒ ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط§ظ…ط´ ظ…ط¤طھظ…ط± ط£ط¯ظٹط¨ظƒ 2024طŒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ‚ط§ظ… طط§ظ„ظٹط§ظ‹ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھظٹط© ط£ط¨ظˆ ط¸ط¨ظٹ.
ظˆظ†ط§ظ‚ط´ ط§ظ„ط¬ط§ظ†ط¨ط§ظ† ظ…ظ„ظپ ط±ط¨ط· طظ‚ظ„ ط§ظ„ط±ظٹط´ط© ط§ظ„ط؛ط§ط²ظٹ ط¨ط®ط· ط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹطŒ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط®ط· ط·ظˆظ„ 300 ظƒظٹظ„ظˆظ…طھط±طŒ ط¨ظ†ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© ط§ظ„طھظٹ طھط´ظٹط± ط¥ظ„ظ‰ ظˆط¬ظˆط¯ ظƒظ…ظٹط§طھ طھط¬ط§ط±ظٹط© ظ…ظ† ط§ظ„ط؛ط§ط² ظپظٹ طظ‚ظ„ ط§ظ„ط±ظٹط´ط© ط§ظ„ط؛ط§ط²ظٹطŒ ظƒظ…ط§ ط¨طط«ط§ ظ…ظ„ظپ ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ†ظٹ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ ط؛ط§ط² ط§ظ„ظ…ط±ظƒط¨ط§طھ.
ظˆط§طھظپظ‚ ط§ظ„ط¬ط§ظ†ط¨ط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط¹ظ‚ط¯ ظ„ظ‚ط§ط،ط§طھ ظپظ†ظٹط© ط¨ظٹظ† ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط·ط§ظ‚ط© ظˆط§ظ„ط«ط±ظˆط© ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ظ†ظٹط© ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ†ظٹط© ظˆط´ط±ظƒط© ط¨طھط±ظˆظ„ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ط¨ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ ط§ط³طھظƒط´ط§ظپ ط§ظ„ظ†ظپط· ظˆط§ظ„ط؛ط§ط² ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ظ…ظپطھظˆطط© ط¨ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ† ظˆط§ظ„ط§ط³طھظپط§ط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط®ط¨ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„.
ظٹط°ظƒط± ط£ظ† ط´ط±ظƒط© ط؛ط§ط² ظ…طµط± ظˆط´ط±ظƒط© طھط·ظˆظٹط± ط§ظ„ط¹ظ‚ط¨ط© ظˆظ‚ط¹طھط§ ط§طھظپط§ظ‚ظٹط©طŒ ط£ط®ظٹط±ط§طŒ ط¨ظ‡ط¯ظپ طھظ†ظپظٹط° ظ…ط´ط±ظˆط¹ طھط²ظˆظٹط¯ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ„ظ‚ظˆظٹط±ط© ط§ظ„طµظ†ط§ط¹ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ‚ط¨ط© ط¨ط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹطŒ طظٹط« طھط¶ظ…ظ†طھ ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ظٹط© ط¥ظ†ط´ط§ط، ط´ط¨ظƒط© ط£ظ†ط§ط¨ظٹط¨ ط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ ظˆط§ظ„ط¨ظ†ظ‰ ط§ظ„طھططھظٹط© ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ…ط© ظˆظ…ط¨ظ†ظ‰ ظ„ظ„طھطظƒظ… ظˆط§ظ„طھط´ط؛ظٹظ„ ظˆط£ظ†ط¸ظ…ط© ط³ظ„ط§ظ…ط© ط¹ط§ظ…ط©طŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ط£ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ط§ظ„ظ…ظڈظ†ط¸ظ…ط© ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ ط§ظ„ط؛ط§ط².
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: (ط¨طھط±ط§)
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ظ ط ط ظ ظٹط ط ظ ط ط ط ظ ظٹ ط ظ ظ طµط ظٹ ط ظ ط ط ظٹط ظپظٹ ط ظ ظٹ ط ظ ط ظٹ ط ظ ظ ط ظ ظٹط ط ظٹط ط ط ظ طھط
إقرأ أيضاً:
عبد الله بن زايد: رؤية الإمارات لمستقبل الإنسان هي رؤية طموحة مبنية على أسس التنمية وضمان الحياة الكريمة المستقرة والمستدامة
قال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع:” إن رؤية الإمارات لمستقبل الإنسان هي رؤية طموحة مبنية على أسس التنمية وضمان الحياة الكريمة المستقرة والمستدامة، نتصور من خلالها مجتمعاً لأفراد يساهمون في خدمته، ويحافظون على ارتباطهم بعائلاتهم، ويحيون القيم والتقاليد التي كان وما زال لها عظيم الأثر في بناء مجتمع قوي جيلا بعد جيل”.
جاء ذلك خلال مشاركة سموه في جلسة بعنوان: “التوجهات في ملف التعليم والتنمية البشرية والمجتمع”، خلال أعمال الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024، التي اختتمت أعمالها اليوم بالعاصمة أبوظبي، وحضرها الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، ومعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش.
وسرد سموه خلال كلمته قصة “حصة”، وهي فتاة تعكس الرؤية الاستشرافية للإنسان الإماراتي وما يتميز به من صفات تعكس التربية السليمة ضمن الأسرة المترابطة، والتعليم المتطور الشمولي الذي يمتد خارج الصفوف الدراسية ليشمل كل جانب من جوانب الحياة اليومية، باعتبارها مثالاً للفتاة المتعلمة الطموحة التي نشأت على احترام القيم والمبادئ والموروث الثقافي في مجتمعها، والاستزادة من أصالة الأهل والحي الإماراتي وجعلهم النهج الذي بنيت عليه شغفها بحب العلم والتعلم حتى وصلت إلى مهنة تبدع فيها مع زملائها، بناء وتطويراً واستكشافاً، لتصبح عضوا فاعلاً في جعل النجاح والتقدم من سمات واقع الإمارات في الحاضر وفي المستقبل.
وأضاف سموه: ” لقد رسمنا من خلال قصة “حصة” لوحة جسدت واقعاً لمستقبل قادرين على توفيره لكل من يعيش على أرض الإمارات من مواطنين ومقيمين بتعاوننا جميعاً وعملنا بروح الفريق الواحد حتى نصقل شباب و شابات مثل حصة، يساهمون بشكل فعال في تنمية المجتمع وفي بناء مستقبل الدولة”.
وتابع سموه: “إن التحول الذي نحاول تحقيقه لا يقتصر على عناصر نظام التعليم فحسب، بل يتطلب تعاونا حقيقيا مع عناصر التنمية البشرية والمجتمع، بين الأسرة والمدرسة، وبين الجامعة وسوق العمل، وبين سوق العمل والمجتمع، والأهم من ذلك، تعاون بين كل مسؤول وزميله بطرق شمولية وإستراتيجية تركز على الأثر وليس فقط على المخرجات وتنتهج الطابع المحلي أساساً لها”.
وتحدث في الجلسة إلى جانب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، كل من: معالي شما المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع، ومعالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم، ومعالي الدكتور عبدالرحمن العور، وزير الموارد البشرية والتوطين، وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإنابة، وأدارتها معالي هاجر الذهلي، الأمين العام لمجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع.
– التعاون والتكامل فيما بين ملفات التنمية البشرية.
من جانبها قالت معالي شما المزروعي وزيرة تنمية المجتمع: ” نرى أن التعاون والتكامل فيما بين قطاعات التنمية البشرية هما عاملان أساسيان في جعل قصة “حصة” واقعاً ملموساً، وفي زيادة تأثير التنمية لكل فرد، بداية من وضع رؤية مشتركة لأهدافنا وتحديد الفرص عبر القطاعات المختلفة، وتضمين قيمنا الإماراتية في كل ما نقوم به. علينا أن ننظر إلى تنمية المجتمع من خلال توفير فرص شاملة للجميع وإعادة بناء المهارات، وتعلم سبل إدارة الثروة، وتنمية المسؤولية المشتركة بين الجميع”.
– تنشئة جيل إماراتي الهوية.
وقالت معالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم: “تجسد قصة حصة طموحنا في تنشئة جيل إماراتي الهوية، ومؤهل على المستوى العالمي، ولديه المهارات اللازمة التي تواكب الطموحات العلمية والعملية لدى كل طالب. وهذا ما دفعنا لبناء نظام تعليمي محلي يزود الطلبة بالمهارات المستقبلية إلى جانب غرس القيم والمبادئ الإماراتية التي تبني شخصية الإنسان في دولة الإمارات.”
– تنمية بشرية شاملة.
في ذات الإطار قال معالي الدكتور عبدالرحمن العور، وزير الموارد البشرية والتوطين، وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإنابة: “تمنحنا قصة حصة إلهاماً حقيقياً ودفعة أكبر للعمل بشكل مضاعف لتحقيق أحلام أبنائنا وبناتنا. فالإنجازات الكبيرة هي ليست إنجازات تعليمية أو أكاديمية فقط، إنما هي إنجازات مجتمعية وفكرية واقتصادية وغيرها الكثير، وتنمية بشرية شاملة. وتعتبر القيم والهوية الإماراتية جزءا لا يتجزأ من توجهاتنا الإستراتيجية، وهو ما عودتنا عليه القيادة الرشيدة، بحيث لا تكون منفصلة إنما أساسية لنجاحنا”.
– مسؤولية مشتركة.
من جانبها قالت معالي هاجر الذهلي، أمين عام مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع :” قصة حصة هي قصة توضح مسؤوليتنا المشتركة للعمل معا من أجل تطوير كوادر بشرية تتمتع بمهارات عالية ولا تقتصر إنجازاتهم على تحقيق نجاح أكاديمي وحسب، بل بتمسّكهم بالقيم والمهارات الاجتماعية، وبمهن هادفة ومثمرة. إن إعادة تشكيل المجلس يأتي انطلاقاً من إيماننا الراسخ بأن النهج الشامل للتنمية البشرية هو السبيل الأمثل لتحقيق الطموحات التي رسمتها لنا قصة حصة”.
وتُشكل الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024 الحدث الوطني الأبرز والأهم، الذي يشهد مناقشة تنفيذ الخطط التنموية والأولويات الوطنية لدولة الإمارات على مختلف المستويات خلال المرحلة المقبلة.
وتشهد الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024 تطورات جذرية في آلية تنظيمها، وأولوياتها، وأجندة فعالياتها، ومنطلقاتها، وأهدافها، والعديد من الأطر التي حافظت عليها خلال الدورات السابقة، وبما يتماشى مع توجهات ورؤى القيادة للتطوير والتحديث المستمرين لهذا الحدث الوطني الهام، وبما يتماشى مع الأولويات الوطنية، لتحقيق المستهدفات الإستراتيجية لحكومة دولة الإمارات، وتطوير العمل الحكومي وفق أفضل الممارسات العالمية.