الإصابة تبعد تشواميني من ريال مدريد ومنتخب فرنسا
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
مدريد (أ ف ب)
يغيب لاعب الوسط الفرنسي أوريليان تشواميني نحو شهر عن الملاعب، بعد إعلان فريقه ريال مدريد الإسباني تعرضه لالتواء بالكاحل، وقد يغيب الدولي الفرنسي عن مباريات في الدوري المحلي ضد أوساسونا، ليجانيس، خيتافي وأتلتيك بلباو، بالإضافة إلى رحلة ليفربول في دوري أبطال أوروبا 27 نوفمبر.
وأشارت تقارير صحفية إسبانية إلى أن موعد عودة اللاعب سيكون مطلع ديسمبر المقبل.
وقال بيان للنادي الملكي عقب خسارة الفريق أمام ميلان الإيطالي 1-3 في دوري أبطال أوروبا «بعد الخضوع لفحوص على يد الفريق الطبي لريال، تم تشخيص إصابة أوريليان تشواميني بالتواء في الكاحل»، عانى الفرنسي إصابته خلال الخسارة القاسية لبطل أوروبا أمام ضيفه ميلان واستبدل بين الشوطين. تعرضت لانتقادات كبيرة وتم تحميله مسؤولية أول هدفين للزائر الإيطالي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ريال مدريد منتخب فرنسا تشواميني دوري أبطال أوروبا ميلان
إقرأ أيضاً:
واصف بـ«السم».. وزير الداخلية الفرنسي يهتف ضد «الحجاب»
هتف وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، ضد الحجاب، واصفاً الإسلاموية بـ”السم الذي يهدد الجمهورية”.
ووعد وزير الداخلية الفرنسي، في خطاب أمام حشد يقارب 2000 شخص، “بعدم الاستسلام والتراجع في مواجهة التطرف الإسلامي”.
وقالت وسائل إعلام فرنسية، إن كلمة “ريتايو”، “جاءت خلال تجمع نظمته مجموعة “تحرك معاً” المنبثقة عن الشبكة الأوروبية للقيادة، والتي تروج لتعزيز العلاقات بين فرنسا وأوروبا وإسرائيل”.
وهتف الوزير الفرنسي قائلا: “تحيا الرياضة، يسقط الحجاب”، ووصف مدير مجموعة “تحرك معا”، أريه بنسهون، التجمع بأنه “أول تجمع كبير ضد الإسلاموية في فرنسا”.
وأكد ريتايو، المرشح المحتمل لرئاسة حزب الجمهوريين، أن “فرنسا تواجه تهديداً انفصالياً واحداً هو الإسلاموية”، تحت شعار “من أجل الجمهورية… فرنسا ضد الإسلاموية!”، وأعاد التأكيد على “معارضته للحجاب في المنافسات الرياضية”، قائلاً: “الرياضة يجب أن تكون ملاذاً محايداً”.
وشارك وزير الأقاليم ما وراء البحار سيباستيان لوكورنو في الهجوم على حزب “فرنسا الأبية” اليساري، متهماً إياه “بالتواطؤ مع معاداة السامية”، ووصف لورو، منتقدي سياسته بـ”المتساهلين مع الكراهية”.
من جانبها، انتقدت النائبة عن حزب “فرنسا الأبية”، كلير غيتون، تصريحات لورو، معتبرة أنها “تعيق جهود الدبلوماسية الفرنسية في مجال حقوق الإنسان”، فيما هاجم زعيم الحزب جان لوك ميلونشون الحدث عبر منصة “إكس”، واصفاً المشاركين فيه بـ”أسوأ العنصريين والمعادين للإسلام”.