وزارة الأوقاف تعلن فتح باب التقدم للراغبين في الحج لعام 1446هـ
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف عن فتح باب التقدم للراغبين في الحصول على تأشيرات الحج العادية (غير الإشرافية) من العاملين بالوزارة، والبالغ عددها (خمسون) تأشيرة، وفقًا للضوابط والشروط المحددة، وذلك في إطار استعدادات موسم الحج لعام 1446 هـ / 2025م.
وتشمل الشروط الأساسية أن يكون المتقدم من العاملين بالأوقاف المعينين والمثبتين على درجة مالية في الوزارة أو أي من الجهات التابعة لها، مع إعطاء الأولوية لمن لم يسبق له أداء مناسك الحج.
وفي حال زيادة عدد المتقدمين عن عدد التأشيرات المتاحة، سيتم إجراء قرعة علنية لاختيار المستحقين. كما يمكن للمتقدمين الراغبين في اصطحاب الزوج أو الزوجة أو أحد الوالدين أو الأبناء ذكر ذلك في الخانة المخصصة باستمارة البيانات المرفقة، على أن تكون الأولوية للعاملين أولًا، ثم لأفراد أسرهم حسب ترتيب درجات القرابة.
ويشترط على الراغبين في التقدم ملء النموذج المرفق عبر الرابط المخصص، مع الالتزام بتقديم الطلب في موعد أقصاه يوم الخميس الموافق 20/ 11/ 2024م.
يأتي هذا الإعلان في إطار حرص وزارة الأوقاف على تسهيل إجراءات الحج للعاملين بها، وتوفير الفرص لهم لأداء مناسك الحج وفقًا للمعايير والضوابط المحددة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف الأوقاف تأشيرات الحج الحج العاملين
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى
أدانت وزارة الأوقاف بأشد العبارات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك، في تصرف استفزازي يتنافى مع القيم الدينية والإنسانية في ثالث أيام عيد الفطر المبارك.
وأكدت وزارة الأوقاف أن ما تقوم به إسرائيل من انتهاك لحرمة المسجد الأقصى، الذي هو مكان عبادة خالص للمسلمين، يمثل تجاوزًا سافرًا للقانون الدولي ويتناقض مع الشرعية الدولية. هذه الأفعال المتطرفة لا تضر بالسلام فقط، بل تسهم في زيادة حالة التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة.
وشددت الوزارة على أن استمرار هذه الانتهاكات يهدد السلم والأمن الدوليين، داعية المجتمع الدولي إلى تحمل مسئوليته في اتخاذ مواقف رادعة وفعّالة لوقف هذه التصرفات الاستفزازية. كما تحذر من أن السكوت عن هذه الانتهاكات قد يؤدي إلى تفاقم الوضع واندلاع موجة غضب واسعة قد تتسبب في تداعيات خطيرة.
وأكد بيان وزارة الأوقاف ضرورة الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي للمقدسات الدينية في القدس، وأن أي مساس بهذه المقدسات سيكون له تداعيات سلبية على الاستقرار في المنطقة والعالم.