أفضل الأعشاب لتعزيز جهاز المناعة والوقاية من الأمراض
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
جهاز المناعة أحد أهم خطوط الدفاع التي تحمي الجسم من الأمراض والعدوى. لذلك، فإن تقويته يعد من الأولويات في الحفاظ على الصحة، وتُعتبر الأعشاب الطبيعية من أبرز العوامل التي تساهم في تقوية المناعة بشكل طبيعي وآمن.
هناك العديد من الأعشاب التي يمكن أن تلعب دورًا مهمًا في تقوية جهاز المناعة.
الثوم
يحتوي الثوم على مركبات الكبريت التي تساهم في تعزيز مناعة الجسم ومكافحة العدوى. يمكن تناول الثوم بشكل طازج أو إضافته إلى الأطعمة.
الزنجبيل
يعتبر الزنجبيل من الأعشاب التي تحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات. كما يعمل على تحسين الدورة الدموية وتخفيف الالتهابات.
إكليل الجبل
يحتوي إكليل الجبل على مواد مضادة للأكسدة تساهم في تحسين المناعة والوقاية من الأمراض.
القسط الهندي
يستخدم في الطب التقليدي كعلاج طبيعي لتحسين المناعة ومقاومة الالتهابات.
الشاي الأخضر
غني بالكاتيكين، وهي مواد مضادة للأكسدة التي تساهم في تعزيز مناعة الجسم.
الأعشاب الطبيعية إضافة مهمة لنظامنا الغذائي، حيث يمكن استخدامها بطرق متعددة لتعزيز الجهاز المناعي. ومع ذلك، يفضل استشارة الطبيب قبل استخدام أي نوع من الأعشاب لعلاج الأمراض أو الوقاية منها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهاز المناعة تقوية جهاز المناعة تساهم فی
إقرأ أيضاً:
المستكة علاج فعال بديل للأدوية التقليدية.. في عدد كبير من الأمراض
كشف الدكتور عماد سلامة، أخصائي التغذية العلاجية، عن فوائد المستكة اليونانية العلاجية التي كانت تُستخدم لعقود بشكل محدود في الطهي فقط.
فوائد المستكة في علاج الأمراضوأكد عماد سلامة في منشور له عبر حسابه الرسمي على فيس بوك، أنها تُعد علاجًا طبيعيًا فعّالًا للعديد من الأمراض المزمنة التي يعاني منها كثيرون، دون اللجوء إلى الأدوية الكيميائية التي قد تسبب آثارًا جانبية خطيرة.
وقال د. سلامة، "آن الأوان نتوقف عن الإفراط في استخدام المضادات الحيوية، وأدوية الكوليسترول وقرحة المعدة، خصوصًا في ظل وجود بدائل طبيعية، مثل: المستكة اليونانية.
وأفاد سلامة، بأن المستكة أثبتت الدراسات فاعليتها في علاج مشاكل الجهاز الهضمي، القولون، الكبد، الجهاز التنفسي، وحتى الوقاية من الأورام.
وأوضح سلامة، أن المستكة تمتلك خصائص قوية مضادة للبكتيريا، حتى تلك المقاومة للمضادات الحيوية، مشيرًا إلى أن الجرعات تختلف بحسب المرض، فعلى سبيل المثال:
ـ لعلاج الميكروب الحلزوني: 350 مجم ثلاث مرات يوميًا لمدة 3 إلى 4 أسابيع.
ـ للاختلالات الهضمية والغازات: 250 مجم أربع مرات يوميًا.
ـ لحالات القولون التقرحي والعصبي: 2.2 جرام موزعة على 6 جرعات يوميًا لمدة 6 أسابيع.
ـ لارتفاع الكوليسترول: 330 مجم ثلاث مرات يوميًا لمدة 8 أسابيع.
ـ لتجديد خلايا الكبد: 5 جرام يوميًا مع اتباع نظام غذائي صحي.
ـ لحساسية الصدر والربو: 250 مجم أربع مرات يوميًا.
ـ لتضخم البروستاتا أو للوقاية من أورام الجهاز الهضمي: 250 مجم أربع مرات يوميًا.
وأشار سلامة، إلى أن طرق استخدامها متنوعة، من بينها مضغها جيدًا أو طحنها ونقعها وشربها، مؤكدًا أن أفضل الطرق هي النقع بالماء لمدة 24 ساعة.
كما شدّد سلامة، على أهمية التأكد من مصدر المستكة وعدم وجود حساسية تجاهها، وبدء الجرعات تدريجيًا لتجنب الصداع أو الاضطرابات الهضمية المؤقتة.
واختتم سلامة تصريحه قائلاً: “أنا بخاف عليكم جدًا وفعلاً بحبكم في الله.. عشان كده بنصحكم بالحلول الطبيعية اللي بتعالج من الجذور مش بتغطي الأعراض بس.”