ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§طھظپظ‚ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© ظˆط§ظ„ط³ظٹط§طط©طŒ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظٹط§ظپط¹ظٹ طŒ ظˆظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ظˆطھظ‚ظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ‡ظ†ط¯ط³ ظ…طظ…ط¯ ط§ظ„ظ…ظ‡ط¯ظٹ ط¨ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© طµظ†ط¹ط§ط، طŒ ط¹ظ„ظ‰ طµظٹط§ظ†ط© ظˆطھط±ظ…ظٹظ… ط£ظ„ظپظٹ ظ…ط®ط·ظˆط· ط£ط«ط±ظٹ.
ظˆطط³ط¨ ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ ظپط¥ظ† ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ظˆطھظ‚ظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھطŒ طھظƒظپظ„طھ ط¨طھط±ظ…ظٹظ… ط£ظ„ظپظٹ ظ…ط®ط·ظˆط· ط£ط«ط±ظٹ.
ظˆط£ظˆط¶ط ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© ظˆط§ظ„ط³ظٹط§طط©طŒ ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£)طŒ ط£ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ ظٹط£طھظٹ ظپظٹ ط£ط·ط§ط± ط®ط·ط© ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ط© ظپظٹ ط§ظ„طظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ طھط±ط§ط«ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ط®ط·ظˆط· ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ظ‡ظ…ط§ظ„ ظˆط§ظ„طھظ„ظپ ظˆط§ظ„ط¶ظٹط§ط¹.
ظˆط£ط´ط§ط± ط§ظ„ظٹط§ظپط¹ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ط¥ظ†ظ‚ط§ط° ظ‡ظˆظٹطھظ†ط§ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ظٹظ…ط§ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„طظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظˆط±ظˆط«ظ†ط§ ط§ظ„ظپظƒط±ظٹ ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹ ظˆط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³ط¹ظ‰ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط·ظ…ط³ظ‡طŒ ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© ط¬ظ…ط§ط¹ظٹط© ظˆط·ظ†ظٹط©.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ظپط ط ظ ط طھ ط ظ ظٹط
إقرأ أيضاً:
في مؤسساتنا الصحية .. الحل الأسهل : ما نمشي على الوقت !
ما إن يراجع الدكتور الفلاني سجل الجدول المزدحم في مؤسساتنا الصحية الحكومية، حتى يحدد لك الموعد القادم، ويخبرك بأن الموعد سيكون في التاريخ الفلاني والساعة الفلانية، لتصلك فقط بعد التأكد من تطابق رقم الورقة التي تحملها مع الرقم المعروض على الشاشة. تتوالى في ذهني العديد من التساؤلات: ألا يمكن أن يحدد الموعد بالتاريخ فقط، مع ملاحظة أن الدخول يكون حسب أولوية الوصول؟ ألا يمكن تنظيم مسألة الوقت بحيث يتحمل المتأخر عن موعده رسالة تؤكد ذلك الموعد. وإذا ناقشت الدكتور عن سبب تأخر الموعد، فالسبب جاهز ومنطقي ومقبول غالبا، فالجدول مزدحم الانتظار إذا كان صاحب الموعد المحدد موجودا؟ وغيرها من الحلول التي يمكن تطبيقها بعد إدارة صحية تجاوزت الخمسين عاما، إذ لا أتحدث هنا عن شخص مسن، بل عن مؤسسة يفترض أن تتطور وتجدد كوادرها وتحدث أنظمتها بدلا من تكرار وهذا أقرب موعد متاح. نتقبل، في الغالب، هذا العذر، ونعمل على التجهيز للموعد القادم، ونتخذ عدة وسائل لتذكير أنفسنا لأن فوات الموعد يعني الانتظار أحيانا لشهور إضافية. مشکلات عمرها يزيد عن العشرين عاما. تضطرني الظروف الصحية في كثير من الأحيان إلى التوجه إلى المؤسسات الصحية الخاصة، لسبب واحد فقط، وهو تجنب الوقوع في زحام لا ينتهي أو الذهاب إلى المؤسسة الصحية قبل افتتاحها إذا كانت المشكلة الصحية تتطلب فحوصات طويلة. فبطبيعتي الشخصية، أثق بقدرات الكوادر الطبية في مؤسساتنا الحكومية، لكن حديثي هنا يتعلق بغياب التنظيم في المواعيد وحتى في أولويات وهذا ما يجب علينا الالتزام به كمراجعين المؤسساتنا الحكومية، بأن نحترم المواعيد والأوقات حتى نحصل على خدمة صحية مجانية، فننظم ظروفنا ونجدول أعمالنا لنكون في الموعد المحدد فلا نأخذ مكان شخص آخر، ولا نقبل بأن يأخذ موعدنا شخص آخر، احتراما للتنظيم وللمراجعين والعاملين. فإذا كان الموعد في الساعة ١١ صباحا فمن المنطقي أن أنهي إجراءاتي كحد أقصى في الساعة ١٢ أو بعدها بنصف ساعة، ويمر هذا الوقت بين قسم السجلات، ثم المعاينة، ثم الدكتور، وأخيرا الحالات. أذكر عندما ذهبت إلى قسم الطوارئ بعد ساعات من حادث سير قوي، حيث لم أشعر بأي ألم في البداية إلى أن بدأت آلام رقبتي بالظهور تدريجيا. ربما كان خطئي أنني لم أذهب بسيارة إسعاف، أو لم أقم بالادعاء بأن الألم شديد، فانتظرت حوالي 4 ساعات دون أن يحين دوري. لأنه يتم تصنيف الحالات إلى ثلاث فئات طارئة ومتوسطة وبسيطة ربما تم تصنيفي ضمن الحالات البسيطة، والمفارقة كانت عندما سألت الممرضة عن موعد دخولي إلى الطبيب، فقالت تعال الساعة 4 فجرا»، وكان سؤالي قد طرح في الساعة السابعة مساء بعد انتظار ٤ ساعات فقررت إزالة الدعامة المؤقتة عن رقبتي التي وضعت لي في غرفة المعاينة، وعدت إلى المنزل الصيدلية. ولكن ما إن تصل إلى المؤسسة الصحية، وتجد لافتة لم تبرح مكانها منذ سنوات ( سيطبق نظام حضور المواعيد بالوقت المحدد ابتداء من ١٧ يوليو (۲۰۲۲) حتى تجد نفسك وسط زحام المراجعين، ويفاجئك موظف الاستقبال بالحل الأسهل لديه ولإدارة المستشفى: «ما نمشي على الوقت، ويطلب منك الانتظار مع بقية المراجعين قبلك، حاملا رقما زوجيا كبيرا تنتظر حتى يظهر على الشاشة. ولا فائدة من الجدال، ولست الوحيد الذي يخوض هذا النقاش، فتجد من يأتي بعدك يعيد نفس الشكوى، ويرد موظف الاستقبال مرارا ما نمشي على الوقت، ويجتهد أحيانا بعبارات أخرى لكسر مسلما أمري لله. روتين التكرار مثل: ليست لي علاقة بالمواعيد، أنا فقط أفتح السجل، يمكنك مناقشة الدكتور. لكنك لا تستطيع الوصول إلى الدكتور، فبينك وبينه بوابة لا تفتح إلا بوجود حارس أمن، يسمح بالدخول فهل سنشهد قريبا حلا جذريا المسألة الانتظار، أم سنظل نسمع نفس العبارة المكررة ما نمشي على الوقت؟