وزير الخارجية: مصر ثاني دولة تعترف باستقلال الكاميرون في عام 1960
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
قال الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصرين بالخارج، إن مصر ثاني دولة تعترف باستقلال الكاميرون في العام 1960 كانت من أوائل الدول التي أقامت علاقات دبلوماسية مع جمهورية الكاميرون الشقيقة في عام 1961.
أضاف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الكاميروني لوجون مبيلا، تنقله «إكسترا نيوز»، أنه منذ ذلك الحين تجمع علاقات أخوة قوية بين مصر والكاميرون، متابعا: هذه العلاقات ممتدة عبر عدة عقود وسعدت باستقبال مبيلا وتلقيت منه رسالة من الرئيس الكاميروني للرئيس عبد الفتاح السيسي وهذه الرسالة تعكس أواصر العلاقات بين البلدين الشقيقين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بدر عبدالعاطي وزير الخارجية مصر الكاميرون
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: إقامة علاقات أفضل مع روسيا ينطوي على مزايا هائلة
أكد البيت الأبيض أن تحسين العلاقات مع روسيا يحمل "مزايا هائلة"، وذلك في ضوء في مكالمة هاتفية جرت مؤخرًا بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، تناولت، التي استمرت نحو 90 دقيقة، عدة قضايا دولية، أبرزها الأزمة الأوكرانية.
واتفق الزعيمان على بدء مفاوضات فورية لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مع التركيز على وقف استهداف منشآت الطاقة والبنية التحتية لمدة 30 يومًا كخطوة أولية نحو السلام.
كما أبدى بوتين استعداده للعمل مع واشنطن على "السبل الممكنة" لتسوية النزاع الأوكراني.
الكرملين: بوتين وترامب اتفقا على مواصلة الجهود لحل الأزمة الأوكرانية
ترامب: أتطلع إلى الاتصال ببوتين والتوافق على انهاء الحرب في اوكرانيا
الكرملين يؤكد: بوتين سيتحدث مع ترامب هاتفيا الثلاثاء
الكرملين: بوتين وترامب سيتحادثان هاتفيا غدا الثلاثاء
وبالإضافة إلى ذلك، ناقش الرئيسان قضايا الأمن والاستقرار العالمي، بما في ذلك منع انتشار الأسلحة الاستراتيجية.
وأشار البيت الأبيض إلى أن منطقة الشرق الأوسط قد تكون مجالًا محتملاً للتعاون بين البلدين، مع التركيز على منع انتشار الصراعات وتعزيز الاستقرار.
هذه المحادثات تأتي في ظل توترات دولية متصاعدة، حيث تسعى الولايات المتحدة وروسيا إلى إيجاد أرضية مشتركة للتعاون في مواجهة التحديات العالمية. يُذكر أن تحسين العلاقات بين البلدين قد يسهم في تعزيز الأمن الدولي وتحقيق الاستقرار في مناطق النزاع.
من جانبه، أشار الكرملين إلى أن بوتين أبلغ ترامب بضرورة إنهاء الولايات المتحدة وحلفائها للمساعدات العسكرية والاستخباراتية لأوكرانيا لوقف الأعمال العدائية. كما أعرب الرئيس الروسي عن استعداده للعمل مع واشنطن على "السبل الممكنة" لتسوية النزاع في أوكرانيا.
في الختام، يُظهر هذا التواصل رفيع المستوى بين الزعيمين رغبة مشتركة في تحسين العلاقات الثنائية والتعاون في مواجهة التحديات العالمية، مما قد يعود بفوائد كبيرة على السلم والأمن الدوليين.