«من البيت»|لو عايز تقدم شكوى لـ النيابة الإدارية.. اعرف الطرق التقليدية والحديثة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أتاحت منظومة الشكاوى بـالنيابة الإدارية للمواطنين التقدم بالشكوى دون الإفصاح عن هوية الشاكى، وذلك بشرط تحديد نوعية الشكوى وفى أي مكان في الجهة المشكو في حقها واسم المشكو في حقه، وإن وجدت مستندات تدعم الشكوى، إنما الشكاوى المجهلة العامة لا ينظر إليها.
. وملابسات جديدة في مصرع فتاة ببولاق أبوالعلا
وهناك عدة طرق حديثة استحدثتها النيابة الإدارية لتلقي شكاوى المواطنين وهى:
- الخط الساخن : 16117.
- البريد الإلكتروني.
- الرسائل عبر خاصية واتس آب، على رقم 01050601888.
- الرسائل القصيرة عبر رقم 1411.
- قناة النيابة الإدارية ببرنامج تليجرام.
وهناك عدد من الوسائل التقليدية لتلقي الشكاوى ومنها:
- البريد العادي.
- الفاكس.
وأكدت النيابة الإدارية أنه سيتم الحفاظ على السرية التامة لتلك البيانات كضمانة من ضمانات حق الشكوی.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة الإدارية النيابة الإدارية هيئة النيابة الإدارية شكاوى المواطنين النیابة الإداریة
إقرأ أيضاً:
السلطات الكونغولية تواجه صعوبة في إيصال أكياس الدم إلى الجرحى في شرق البلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواجه العديد من المستشفيات في إقليمي شمال وجنوب كيفو بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية نقصا في أكياس الدم، مع استمرار الاشتباكات بين الجيش الكونغولي وحلفائه من جهة وحركة "23 مارس" المتمردة من جهة أخرى. أورد ذلك "راديو فرنسا الدولي"، مشيرا إلى أن الحكومة الكونغولية، إزاء هذا العجز، أطلقت حملة للتبرع بالدم في كينشاسا في بداية شهر فبراير الماضي، وتم إرسال أول شحنة من أكياس الدم في الرابع من مارس إلى مدينتي جوما وبوكافو، لكن تسليمها واجه العديد من الصعوبات.
فعند إرسال الدفعة الأولى من المعدات الطبية والأدوية قبل 13 يوما من بروكسل، حصلت جميع المعدات على تصريح بالدخول الى جوما، باستثناء أكياس الدم، ما أدى إلى مرورها من بروكسل، إلى نيروبي، ثم كيجالي، ثم روبافو في رواندا، قبل الوصول إلى مدينتي جوما وبوكافو في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وهي رحلة طويلة ومكلفة، خاصة وأن أكياس الدم التي تبلغ سعتها 500 مل، يجب حفظها في درجة حرارة محددة لتجنب أي تدهور في حالتها، وساهمت منظمة الصحة العالمية في تسهيل العملية من خلال التوصل لاتفاق بشأن اقامة ممر إنساني، مما سمح بإيصال الدفعة الأولى.
ومن المقرر بالفعل إرسال دفعة ثانية لكنها ستواجه نفس التحديات اللوجستية، وكان وزير الصحة الكونغولي قد حدد هدفا للحملة عند إطلاقها وهو جمع 5000 كيس دم.
وأكد أن الرقم وصل إلى حده الأقصى وتجاوزه، مشيرا إلى أنه تم بالفعل إرسال 1200 كيس دم إلى شرق البلاد، ولكن ثمة صعوبة اخرى تنشأ مع وصول أكياس الدم إلى شرق البلاد تتمثل في الحفاظ على الدم وتوزيعه على المستشفيات، لا سيما أن بعض المرافق الصحية تعرضت لأضرار نتيجة أعمال العنف، مما أدى إلى تعقيد رعاية المرضى.