شواطئ الإسكندرية ترفع الرايات الحمراء لليوم الخامس.. وتحذير للمصطافين
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
رفعت شواطئ الإسكندرية، الرايات الحمراء لليوم الخامس على التوالي، بعدما حذرت هيئة الأرصاد، من اضطراب حالة البحر التي بدأت منذ يوم الجمعة الماضي ومستمرة حتى الوقت الراهن، إذ وصل ارتفاع الأمواج إلى مترين، وشددت على ضرورة عدم النزول للسباحة إلا وفقًا لتعليمات المنقذين.
وبحسب بيان هيئة الأرصاد الجوية، فإن شواطئ الإسكندرية تشهد ارتفاعًا في أمواج البحر الأبيض المتوسط اليوم، بنسبة من 1.
وعليه رُفعت الرايات الحمراء، وأهابت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف،ب المواطنين المتواجدين بنسبة 40% في القطاع الشرقي و30% في القطاع الغربي، بتوخي الحذر وأخذ الحيطة والاستماع لتعليمات المنقذين حفاظاً على أرواحهم.
إجراءات شواطئ الإسكندريةوبناءً على ذلك، اتخذت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية اليوم، عدة إجراءات لضمان سلامة رواد شواطئ الإسكندرية، تمثلت في الآتي:
- منع نزول البدالات للمياه
- تواجد عمال الأبراج واتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر .
- زيادة عدد الغطاسين والمنقذين لضمان سلامة الرواد
- رفع كفاءة المسعفين ووحدات الإسعاف وتزويدها باسطوانات الأكسجين واحتياجات الإسعافات الأولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شواطئ الإسكندرية الرايات الحمراء ارتفاع الأمواج على شواطئ الإسكندرية مصايف الإسكندرية حالة البحر شواطئ الإسکندریة الرایات الحمراء
إقرأ أيضاً:
«مد أحمر» يجتاح شواطئ الأرجنتين
المناطق_متابعات
اجتاح «مد أحمر» مذهل عدداً كبيراً من شواطئ المحيط الأطلسي في الأرجنتين، وهي ظاهرة طبيعية ناجمة عن انتشار طحالب كبيرة غير مرتبط بالضرورة بالتغير المناخي، بحسب متخصص محلي.
وفي منتجعات ساحلية كثيرة، مثل منتجع مار ديل بلاتا الشهير (420 كلم جنوب بوينس آيرس)، انبعثت من الطحالب بعد ساعات عدة من التعرض لأشعة الشمس على الرمال، رائحة قوية أزعجت عدداً كبيراً ممن كانوا يسبحون.
أخبار قد تهمك الأرجنتين تنفذ خطة جديدة للحد من الإصابة بــ”حمى الضنك” 26 أكتوبر 2024 - 11:52 صباحًا الأرجنتين في الصدارة عالمياً.. المغرب الأول عربياً وهبوط تاريخي لتونس 24 أكتوبر 2024 - 1:11 مساءًوقال ريكاردو سيلفا، عالم الأحياء البحرية في المعهد الوطني للأبحاث المتعلقة بالصيد وتنميته (إينيديب): «إنها ظاهرة طبيعية نطلق عليها هنا تسمية أريبازونيس المرتبطة بالطحالب الكبيرة». وأوضح أن هذه الطحالب «تعيش ملتصقة بمواد صخرية» تحت الماء، لكن يمكن أن تنفصل تحت تأثير الأمواج القوية، فيما تجعلها التيارات «تنجرف نحو الساحل».
وقال سيلفا: «لا يمكننا تأكيد أن ذلك مرتبط بالتغير المناخي»، مشيراً تحديداً إلى تفاقم «الرياح غير الاعتيادية» الآتية من الشمال الشرقي. ولساعات عدة تحول لون نهر «ساراندي» إلى اللون الأحمر القرمزي، مما أثار قلق السكان المحليين، الذين يدركون أنه دائماً ما يتعرض للتلوث، ولكن هذه المرة بـ«الدم».