صنع في مصر بمعايير عالمية .. إطلاق هاتف OPPO Reno12 5G
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أطلق العنان للابتكار مع OPPO Reno12 5G—حيث تلتقي الجودة بالمعايير العالمية!
OPPO Reno12 5G هو هاتف ذكي مميز صُنع في مصر، يجسد الجودة الفائقة مع الالتزام بأعلى معايير الإنتاج العالمية
. يرتقي هذا الهاتف الذكي من الجيل الجديد بتجربتك بفضل ميزات الذكاء الاصطناعي الرائدة التي تعزز الابتكار والإنتاجية العالية لكافة المستخدمين.
.شحن فائق السُرعة وعمر طويل للبطاريةالهاتف مزود ببطارية قوية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة وتقنية SUPERVOOCTM بقدرة 80 واط من OPPO، استمتع باستخدام يدوم طويلاً وشحن فائق السرعة ليكون هاتفك جاهزًا دائمًا للخطوة التالية.احصل على تجارب استثنائية من خلال هاتف OPPO Reno12 5G—
حيث تلتقي الحرفية المحلية مع التميز العالمي. هذا الجهاز ليس مجرد تصميم مبهر وميزات قوية؛ بل هو شهادة على الابتكار والجودة التي تمكّنك من التقاط اللحظات الهامة في الحياة بطرق غير مسبوقة. اكتشف مستقبل التكنولوجيا وشاهد كيف تضع OPPO معايير جديدة في صناعة الهواتف الذكية!
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجيل الجديد OPPO Reno12 5G
إقرأ أيضاً:
قمة استثنائية لـ «إيقاد» لبحث تصاعد التوترات في جنوب السودان
يأتي هذا الاجتماع في وقت تتفاقم فيه الأوضاع الأمنية في البلاد، حيث شهدت مقاطعة ناصر بولاية أعالي النيل مواجهات مسلحة، بالإضافة إلى وقوع هجوم مميت على مروحية تابعة للأمم المتحدة.
الخرطوم: التغيير
أعلنت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية في شرق إفريقيا (إيقاد) عن عقد قمة استثنائية لرؤساء دول وحكومات المنظمة، لمناقشة تطورات الأوضاع في جنوب السودان، وسط تصاعد التوترات والاشتباكات المسلحة في عدة مناطق بالبلاد.
وأوضحت الهيئة في بيان على موقعها الرسمي أن القمة، التي ستُعقد افتراضيًا، تهدف إلى تقييم الوضع الراهن في جنوب السودان وبحث سبل تعزيز الحوار وتهدئة التوترات المتزايدة.
وأضاف البيان أن ” إيقاد، بصفتها ضامنًا لاتفاق السلام، تظل ملتزمة بتعزيز الحوار وتحقيق مستقبل سلمي لشعب جنوب السودان”.
ويأتي هذا الاجتماع في وقت تتفاقم فيه الأوضاع الأمنية في البلاد، حيث شهدت مقاطعة ناصر بولاية أعالي النيل مواجهات مسلحة، بالإضافة إلى وقوع هجوم مميت على مروحية تابعة للأمم المتحدة، فضلًا عن أعمال عنف متفرقة في ولايتي غرب الاستوائية وغرب بحر الغزال، مما يهدد تنفيذ اتفاق السلام الموقع عام 2018.
وكان الأمين التنفيذي لـ” إيقاد”، وركنه جيبيهو، قد دعا الأسبوع الماضي إلى ضبط النفس وفتح قنوات للحوار لتخفيف التوترات، فيما عبّر رئيس الهيئة عن “قلقه العميق” إزاء تدهور الوضع الأمني، محذرًا من أن استمرار العنف قد يقوض المكاسب التي تحققت بصعوبة في مسار تنفيذ اتفاق السلام.
ويشهد جنوب السودان حالة من عدم الاستقرار منذ انفصاله عن السودان عام 2011، إذ دخل في حرب أهلية دامية بين القوات الحكومية والمعارضة المسلحة عام 2013، انتهت بتوقيع اتفاق سلام في 2018 برعاية ” إيقاد”.
ونص الاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية وإجراء إصلاحات سياسية وأمنية، لكنه واجه عدة عراقيل بسبب خلافات بين الأطراف الموقعة وتأخر تنفيذ بنوده.
ورغم مرور أكثر من خمس سنوات على توقيع الاتفاق، لا تزال البلاد تعاني من أعمال عنف متفرقة، خاصة في المناطق التي تشهد توترات سياسية ونزاعات على النفوذ، مما يهدد عملية الانتقال السياسي والاستقرار الهش في الدولة الوليدة.
الوسومايقاد جنوب السودان رياك مشار سلفا كير ميارديت