نائب رئيس الأركان يؤكد أهمية تمرين “كاظمة/9” بالحفاظ على الجاهزية العالية والاستعداد المستمر
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أكد نائب رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي اللواء الركن طيار صباح جابر الأحمد الصباح أهمية تمرين (كاظمة / 9) لمراكز عمليات هيئة الإمداد والتموين في الحفاظ على الجاهزية العالية والاستعداد المستمر.
وأوضح اللواء صباح الصباح في بيان صحفي صادر عن (رئاسة الأركان) عقب رعايته وحضوره ختام فعاليات التمرين اليوم الأربعاء أن مثل هذه الفعاليات التدريبية تساهم في تهيئة الضباط للتعامل مع التحديات المستقبلية بفعالية أكبر مع التشديد على مواصلة التدريب والتطوير المستمر موجها الشكر لكل المشاركين بالتمرين.
وأضاف البيان أن اللواء الصباح قام بجولة تضمنت مركز عمليات التمرين ومجموعة خلايا القيادة والذخيرة والصيانة والتزويد الفني وإطفاء الجيش حيث اطلع على كيفية تفاعل كل وحدة مع مهامها خلال التمرين.
واستمع خلال الجولة إلى إيجاز قدمه مدير التمرين العميد الركن خالد العدواني حول الأهداف التي تم تحقيقها والأنشطة التي أجريت خلال فترة التمرين كما تناول الإيجاز أهمية التمارين بين الوحدات وضرورة التنسيق المتكامل بين مراكز العمليات المختلفة.
نائب رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي اللواء الركن طيار صباح جابر الأحمد الصباح خلال رعايته وحضوره لتمرين كاظمة/9ويأتي تمرين (كاظمة / 9) ضمن سلسلة تمارين تقوم بها هيئة الإمداد والتموين في إطار سعيها الدائم لتطوير قدرات وصقل مهارات الضباط في عمليات التخطيط ومواجهة الأزمات إلى جانب التدريب المكثف على التعامل مع الحالات الطارئة والقدرة على اتخاذ القرارات المناسبة في اللحظات الحرجة.
نائب رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي اللواء الركن طيار صباح جابر الأحمد الصباح خلال رعايته وحضوره لتمرين كاظمة/9 المصدر الجيش الكويتي الوسومالجيش الكويتي رئاسة الأركان كاظمة/9المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الجيش الكويتي رئاسة الأركان كاظمة 9 کاظمة 9
إقرأ أيضاً:
“الجهاد الإسلامي” تشدد على أهمية وحدة القرار الفلسطيني
الثورة نت/..
شددت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، على أهمية الحفاظ على وحدة القرار الفلسطيني، والدفع نحو مسار وطني مشترك يعزز صمود الشعب ويحمي قضاياه العادلة، بعيدًا عن أي حسابات ضيقة قد تعمّق الانقسام أو تضعف الموقف الفلسطيني في هذه المرحلة المصيرية.
قالت في بيان اليوم الجمعة إن مخرجات اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير لم ترتقِ إلى مستوى التحديات الوطنية التي يواجهها الشعب الفلسطيني، خصوصًا في ظل العدوان المستمر على قطاع غزة والانتهاكات اليومية في الضفة الغربية والقدس.
وأشارت إلى أن الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثون، بما فيها “لا للتهجير، لا للضم، نعم للوحدة الوطنية وإنقاذ غزة”، عكست وعيًا بخطورة اللحظة، لكنها لم تُترجم إلى خطوات عملية واضحة خلال مداولات الاجتماع أو نتائجه.