قاسم: سنجعل العدو يسعى بنفسه إلى وقف العدوان وهذا هو خيارنا الحصري
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
ألقى الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم، اليوم الأربعاء، 06 نوفمبر 2024، أول خطاب له بعد انتخابه أمينًا للحزب، خلفًا لحسن نصر الله الذي استشهد بغارة إسرائيلية بالضاحية الجنوبية.
وقال قاسم في خطابه: "سنجعل العدو يسعى بنفسه إلى وقف العدوان ونحن نبني على الميدان وليس على الحراك السياسي".
وفيما يلي أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم:
- سنجعل العدو يسعى بنفسه إلى وقف العدوان ونحن نبني على الميدان وليس على الحراك السياسي.
- حزب الله لا يبني على الانتخابات الأميركية وهي بلا قيمة بالنسبة إلينا.
- سنعوّل على الميدان والاحتلال هو خاسر في هذا المجال وليس رابحاً وسنمنعه من تحقيق أهدافه.
- قوة المقاومة هي باستمرارها على الرغم من الفوراق العسكرية وبقوة الإرادة والمواجهة وفي ذلك نحن أقوى.
- خيارنا الحصري هو منع الاحتلال من تحقيق أهداف عدوانه وليس في قاموسنا إلا استمرار المقاومة.
- ليس في قاموسنا إلا الرأس المرفوع ومقاومونا لن يسجدوا لأحد إلا لله ولا يمكن إلا أن ينتصروا.
- ليس في قاموسنا إلا التحمل والصبر والبقاء في الميدان حتى النصر ولا يمكن أن نُهزم.
- لا يوجد مكان في إسرائيل لا يمكن أن تطاله مسيرات وصواريخ حزب الله.
- النصر لنا ونحن مستعدون لحرب استنزاف مهما طالت.
- لبنان في موقع قوة بمقاومته وجيشه وشعبه لكنه يتألم ويؤلم العدو
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تستنكر اقتحام وزير حرب العدو الصهيوني مدينة جنين
متابعات ـ يمانيون
استنكرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الاقتحام الاستفزازي الذي نفذه وزير “جيش” العدو الصهيوني المجرم، يسرائيل كاتس، اليوم الأربعاء، لجنين ومخيمها، وإطلاق تصريحات تحريضية معادية لشعبنا وقيادته، وإصراره على بقاء قواته في المنطقة.
وقالت الوزارة في بيان، اليوم الأربعاء، إن تصريحات كاتس امتداد لحرب الإبادة والتهجير والضم، واقتحام لمنطقة تخضع لسيطرة السلطة الوطنية الفلسطينية، في انتهاك صارخ لجميع الاتفاقيات الموقعة .
واعتبرت أن ذلك يشكل تحد سافر للدول التي اعترفت بدولة فلسطين، والتذرع بحجج واهية لإخفاء حقيقة الجرائم بحق المدنيين الفلسطينيين، وتهجير أكثر من 80% من سكان المخيم، وقطع المياه عنه وعن أحياء واسعة من المدينة، وتدمير المنازل والمساجد وتخريب البنية التحتية، وحصار المستشفيات وتعطيل عملها.
ودعت الخارجية، المجتمع الدولي والإدارة الأميركية بسرعة التدخل لوقف هذا العدوان، والنظر بجدية لنقل اسرائيل لمشاهد الدمار في غزة للضفة الغربية.
وأوضحت أن استمرار العدوان على الضفة وإغلاقها وعزلها بمئات الحواجز العسكرية والبوابات الحديدية، وفرض عقوبات جماعية على المواطنين الفلسطينيين، إشعال مفتعل للأوضاع من قبل حكومة الكيان الصهيوني الغاصب، بديلاً لإحلال الهدوء في القطاع والضفة.