صحيفة الخليج:
2025-03-29@16:37:31 GMT

شرطة دبي تدعو للتعرف على صاحب جثة مجهولة

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

شرطة دبي تدعو للتعرف على صاحب جثة مجهولة

دبي: «الخليج»
دعت القيادة العامة لشرطة دبي أفراد الجمهور للتعرف إلى صاحب الصورة المنشورة، والذي عثر عليه متوفي في منطقة اختصاص مركز شرطة القصيص، ولا يحمل أية أوراق ثبوتية، ومنذ نقل الجثة إلى إدارة الطب الشرعي بالإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة لفحصها والتأكد من سبب الوفاة، لم يراجع الشرطة أي شخص للإبلاغ عن فقدان صاحب الجثة.

الصورة


ودعا مركز شرطة القصيص، أفراد الجمهور للتعرف إلى صاحب الجثة المجهولة، ومن لديه أية معلومات عنه يمكنه الاتصال بمركز الاتصال على الرقم 901، وإذا كان المتصل من خارج إمارة دبي عليه إضافة 04 قبل رقم الاتصال.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي الإمارات

إقرأ أيضاً:

خارطة التحالفات السنية بين المشروع الفردي والمطالب العامة

بقلم : هادي جلو مرعي ..

تقترب الإنتخابات النيابية المقبلة، ويبدو هاجس الفوز والخسارة أشد وقعا هذه المرة مع التحولات الكبرى التي طبعت الحالة العربية، وعموم الشرق الأوسط، وتداعيات مايجري في غزة وسوريا ولبنان واليمن، والدور التركي الإيراني الذي يصعد تارة، وينكفيء في أخرى، والتصدع في العلاقات الدولية التي تتحول الى مايشبه لوحة رسمها فنان عبقري، ولكنه تعمد أن تكون غير واضحة المعالم إلا لدى أهل الإختصاص، والنقاد الحاذقين، والمنشغلين في السياسة والإعلام والباحثين والدراسين، بينما يتيه في غياهبها العامة من الناس الذين تتقاذفهم أمنيات السلام والطمأنينة والرغبة في النجاة من مؤامرات الدول الكبرى، وصراعات الدين والسياسة والإقتصاد.
تحشد معظم القوى السياسية جمهورها والفاعلين فيها للقيام بأدوار مختلفة من أجل جمع أكبر قدر من الأصوات التي ربما تكفي لنيل مايمكن من مقاعد في البرلمان العراقي المقبل، وتبدو خارطة التحالفات معقدة للغاية مع الإنقسام الحاد داخل المكونات الرئيسة، وتعدد القوى الفاعلة، والتحالفات المحتملة، وتبدو الخارطة السنية منقسمة بين نموذجين أحدهما تحالف يجمع القوى الأساسية التي تركز على مطالب عامة، وتضم حزب السيادة وعزم وشخصيات نافذة وتقليدية تعمل على تشكيل تحالف جامع للمطالب بمايريده الجمهور، وماسجله خلال سنوات مضت، وهي مطالب تدفع نحو تأكيد الحضور الجمعي لتحقيق ذلك، ويقابل هذا التحالف مشروع فردي يهتم بالمناصب أكثر من إهتمامه برغبات الجماهير وتطلعاتهم، ويستخدم فئات إجتماعية لترسيخ وجوده وإستمراره من خلال الترغيب والترهيب، والدفع نحو صناعة الأزمات المتتالية التي تشتت الرأي العام، وتضعف القرار، وتعمل على تأجيج مايشبه الفتنة العمياء.
المشروع الفردي هو صناعة لمجد شخصي، لكنه يستنزف طاقة الجمهور، ويضعف القدرة على مواجهة التحديات الكبرى التي يمثلها خصوم ومنافسون متمرسون لديهم مجموعة من الإشتراطات تتطلب التنازل عن حقوق الملايين مقابل تأمين سطوة وحضور فرد، وهي دكتاتورية مبطنة تأسر الجمهور وتستعبدهم، بينما يمثل المشروع الجماعي خطوة متقدمة لأنه عابر للمصالح الفردية، ولايكترث للمناصب والمكاسب لأنها تجيء مع حفظ كرامة الجميع طالما إنهم عملوا وفق مبدأ الشراكة، وليس الغلبة التي يدعو لها البعض ممن يريدون تحطيم المعبد والظهور بمظهر المنقذ والقادر على تغيير المعادلة.

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • الجثة طارت في الهواء.. مصرع شاب صدمته سيارة بالنزهة
  • خارطة التحالفات السنية بين المشروع الفردي والمطالب العامة
  • شرطة دبي تلقي القبض على 191 متسولاً بحوزتهم 62 ألف درهم
  • شرطة دبي تلقي القبض على 191 بحوزتهم 62 ألف درهم
  • حماس تدعو إلى تشكيل لجنة دولية للتحقيق باستهداف أفراد الدفاع المدني في رفح
  • شرطة أبوظبي تضبط 237 متسولاً خلال شهر رمضان
  • شرطة دبي: التسول جريمة وهذه قنوات الإبلاغ عنها
  • التحقيق في واقعة العثور على مسن مخنوقا داخل شقته في منطقة إسبيكو بالقاهرة
  • التصريح بدفن جثة طالب جامعي أنهى حياته قفزا من الطابق الرابع بالهرم
  • كاميرات مراقبة وتحريات.. جهود لحل لغز العثور على جثة متفحمة بأوسيم