السيسي: تعزيز التعاون مع إستونيا في التدريب الفني والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إنه كان هناك توافق مع رئيس إستونيا خلال مباحثاتنا اليوم على أهمية الحفاظ على دورية انعقاد جولات المشاورات السياسية والزيارات الفنية بين البلدين لإعطاء الدفعة اللازمة للعلاقات فى مختلف المجالات ولبحث مجالات التعاون المتعددة ومنها التدريب الفنى والذكاء الاصطناعى والأمن السيبرانى وتطرقنا كذلك لسبل تعزيز التعاون الثلاثى فى إفريقيابما يحقق المصلحة المشتركة لكافة الأطراف.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ألار كاريس رئيس إستونيا بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة قصر الاتحادية.
ورحب الرئيس عبد الفتاح السيسي بنظيره ألار كاريس رئيس إستونيا قائلا: أجريت اليوم مع الرئيس الإستوني مباحثات مكثفة وبناءة تناولنا خلالها مختلف الموضوعات الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل بين البلدين، وقد عكست المشاورات إرادتنا السياسية المشتركة نحو تعزيز العلاقات بين البلدين والارتقاء بها في مختلف المجالات إلى آفاق أرحب وذلك من خلال تفعيل أطر التعاون وآليات التشاور والتنسيق على كافة المستويات، وتطوير التعاون في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية بما يحقق أهداف التنمية الشاملة في البلدين ويعظم المصالح المشتركة للشعبين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية: نتوسع في برامج التدريب والتعليم الفني لنزلاء السجون
أكد اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، حرص الوزارة على التوسع في برامج التدريب والتعليم الفني للنزلاء وتمكينهم من تصنيع منتجاتهم والمشاركة بها في كبرى المعارض المحلية، بما يعود عليهم بالعائد المادي المناسب أثناء فترة العقوبة ويساهم في سرعة انخراطهم بالمجتمع عقب الإفراج عنهم.
وأضاف خلال كلمته في احتفالية الذكرى الـ73 لعيد الشرطة بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذي نقلته قناة «إكسترا نيوز»: «تحرص وزارة الداخلية على مشاركة تجربتها على المستوى الإقليمي والدولي عبر المؤتمرات وورش العمل المعنية بحقوق الإنسان من خلال استقبال مراكز الإصلاح والتأهيل للعديد من الوفود من الدول العربية والإفريقية والمنظمات الدولية والبعثات الدبلوماسية ومنظمات المجتمع المدني؛ للاطلاع على التطبيق العملي للتجربة المصرية».
وتابع: «حظيت التجربة المصرية بإشادة واسعة في تلك المحافل، انطلاقا من كونها جزءا من النسيج المجتمعي للوطن، وللوزارة أهمية كبيرة لدورها المجتمعي والتكافلي لتكريس التلاحم الإنساني بين الشرطة والمواطنين عبر تقديم مختلف أوجه الدعم من محدودي الدخل والتوسع في استحداث مراكز تقديم الخدمات الأمنية الثابتة والمتحركة لإتاحة الخدمات وتقديمها لكبار السن وذوي الهمم في مقار إقامتهم».