إعمارًا لبيوت الرحمن.. الأوقاف تفتتح 13 مسجدًا الجمعة القادمة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تفتتح وزارة الأوقاف، الجمعة القادمة 8 نوفمبر، 13 مسجدًا، في إطار خطتها لإعمار بيوت الله عز وجل مبنى ومعنى، منها 5 مساجد جديدة أو إحلالًا وتجديدًا، و8 مساجد صيانة وتطويرًا.
ووصل إجمالي ما تم افتتاحه من أول يوليو 2024م حتى تاريخه 359 مسجدًا، منها 274 مسجدًا جديدًا أو إحلالًا وتجديدًا، و85 مسجدًا صيانة وتطويرًا، كما بلغ إجمالي ما تم إحلاله وتجديده وصيانته وفرشه من يوليو 2014م حتى تاريخه 12440 مسجدًا، بتكلفة تقدر بنحو 19 مليارًا و761 مليون جنيه.
وجاءت المساجد التي يتم افتتاحها الجمعة المقبلة، كالآتي:
ففي مديرية أوقاف سوهاج تم إحلال وتجديد مسجد الرحمة، عزبة الحيط، قرية القرعان، مركز جرجا.
وفي مديرية أوقاف قنا تم إحلال وتجديد مسجد آل بريك، قرية الحاج سلام، مركز فرشوط، وصيانة وتطوير مسجد الفتح، شرق سمهود، مركز أبو تشت، ومسجد الوهاب، نجع غانم، العركي، مركز فرشوط، ومسجد الرحمن البحري، بلاد المال قبلي، مركز أبو تشت، ومسجد الشهيد صالح، القناوية، مركز نجع حمادي، ومسجد مرفق مياه ك 6، بندر قنا.
وفي مديرية أوقاف الجيزة تم إحلال وتجديد مسجد عمر بن الخطاب، بجوار مستشفى الزهراء، مركز ومدينة العياط.
وفي مديرية أوقاف الشرقية تم إحلال وتجديد مسجد الزهراء، صان الحجر.
وفي مديرية أوقاف الفيوم تم إحلال وتجديد مسجد الكاشف، قرية أبو جندير، مركز إطسا.
وفي مديرية أوقاف البحر الأحمر تم صيانة وتطوير مسجد النور، الحي الحضري، مدينة مرسى علم.
وفي مديرية أوقاف القاهرة تم صيانة وتطوير مسجد القاضي يحيى زين الدين، شارع المحكمة، سوق العصر، بولاق أبو العلا.
وفي مديرية أوقاف أسيوط تم صيانة وتطوير مسجد النصر، عزبة أولاد عبد الودود، قرية أمشول، مركز ديروط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعمار بيوت الله إحلال وتجديد الجمعة القادمة الأوقاف 13 مسجد ا الجمعة القادمة صیانة وتطویر مسجد وفی مدیریة أوقاف مسجد ا
إقرأ أيضاً:
عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش
#كُلنا مسؤولين —
تابعت تبِعات ما يحدث من عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش من الجنجويد في محلية شرق النيل و محلية بحري ..
وبصفتي واحدة من سكان شرق النيل أعلم أن مليشيا الجنجويد سرقت كميات كبيرة من ممتلكات المواطنيين وما تبقي في البيت تمت سرقته من مواطنيين بنعرفهم وبنعرف أسرهم أصبحوا شفاشفة والشمس فوق ..
( والمواطن الشفشافي أخطر من الدعامي لانه بكون حافظ وعارف البيوت تماماً ) ..
النقطة دي بتقودني لفكرة ان الحل الأساسي هو عن طريق الجهات الحكومية المحليات التنفيذية تشتغل شغلها والواجهات المدنية والمنظمات وشباب الحي بعد تحرير الجيش لأي منطقة هؤلاء يوفروا الخدمات المهمة عشان المواطنيين يرجعوا بيوتهم ويحرسوها او أقلاها يرجعوا الشباب يعملوا إرتكازات في الأحياء ..
( الجيش في هذا التوقيت الصعب والحرب لسه مستمرة ما ممكن يحرر ويجي يحرس ليك وكمان يوفر ليك الخدمات وهو لسه شغال معارك في مناطق اخري ) …
والنقطة الأهم هنا أيضاً أن تبدأ مهمة الشرطة الحقيقة هنا على أعتبارها جسم مدني تكون أمبريلا على رأس المواطنيين والشباب والمقاومة الشعبية لتكتمل الأدوار…
و المسؤولية مسؤولية الشرطة الإجتماعية كإسناد ايضاً بإشراك المجتمع لمعالجة مثل هذه القضايا ودا من صميم عملها أن توزع قواتها على مجموعات حتي تختفي هذه الظاهرة سريعاً …
( والثابت عندي مافي جياشي ود كلية حربية بسرق هؤلاء الكِرام ورقتهم بيضاء لم ولن يُكتب فيها بقلم أحمر أبداً ابداً …)
مهمة الجيش التحرير والتأمين مهمة الشرطة
وأخيراً
المسؤولية مسؤليتنا كلنا كمجتمع …
عائشة الماجدي