بالطيران المسير.. المقاومة العراقية تهاجم هدفاً حيوياً صهيونيا جنوب فلسطين المحتلة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
يمانيون../ هاجمت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم الأربعاء، هدفا حيويا للعدو الصهيوني في جنوب فلسطين المحتلة، بواسطة الطيران المسير.
وأعلنت المقاومة العراقية في بيان، صباح اليوم أن مجاهديها هاجموا بواسطة الطيران المسير، هدفا حيويا جنوب الأراضي المحتلة.
وجددت المقاومة التأكيد على أن عملياتها تأتي استمراراً بنهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، مشددة على استمرار عملياتها في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.
وكانت المقاومة الإسلامية في العراق، قصفت أمس الثلاثاء، 6 أهداف صهيونية حيوية في ميناء حيفاء، وشمال وجنوب فلسطين المحتلة، بواسطة الطيران المسير.
واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق قد استهدفوا، الاثنين، لمرتين أهدافا حيوية في شمال فلسطين المحتلة مرتين بواسطة الطيران المسيّر.
وكانت المقاومة الإسلامية في العراق قد أعلنت، الأحد، ضربها أهدافاً حيوية للاحتلال الإسرائيلي داخل الأراضي الفلسطينية والسورية المحتلتين، موضحة إنها ضربت “هدفين حيويين في غور الأردن المحتل، في عمليتين منفصلتين بواسطة الطيران المسيّر”. وكذلك ضربت هدفاً في الجولان السوري المحتل.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة فی العراق فلسطین المحتلة بواسطة الطیران الطیران المسیر
إقرأ أيضاً:
كلاب ضالة تهاجم تلميذة بتاونات وسكان بني وليد يطالبون بالتدخل العاجل
تعرضت تلميذة تبلغ من العمر 15 عامًا، السبت 15 مارس 2025، لهجوم شرس من قبل مجموعة من الكلاب الضالة بمركز جماعة بني وليد بإقليم تاونات، أثناء توجهها إلى مؤسستها التعليمية.
وحسب مصادر محلية، فقد حاصرت الكلاب التلميذة وألحقت بها جروحًا على مستوى أطرافها، قبل أن يتدخل أحد السكان، الذي استجاب لصراخها، ويتمكن من إنقاذها من خطر محقق.
وتم نقل الضحية على وجه السرعة بواسطة سيارة إسعاف تابعة للجماعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي، حيث خضعت للعلاجات الضرورية.
وأثارت الحادثة موجة استياء واسعة بين سكان جماعة بني وليد، الذين طالبوا الجهات المعنية بضرورة التدخل العاجل للحد من انتشار الكلاب الضالة، التي أصبحت تجوب الشوارع والأزقة بحرية، مما يشكل تهديدًا حقيقيًا لسلامة المواطنين، خصوصًا الأطفال والمسنين.