"الإسراء" تختتم مشروع "اسند وطنك" لتحرير شهادات الخريجين في التخصصات الصحية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
اختتمت جامعة الإسراء - فلسطين مشروع "اسند وطنك" بتحرير شهادات خريجي التخصصات الصحية مقابل تطوعهم في المؤسسات الصحية العاملة شمال وجنوب قطاع غزة بتمويل سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية في دولة الكويت الشقيقة.
شمل المشروع تحرير شهادات (162) خريجًا وخريجةً في التخصصات الصحية بالجامعة ومنها (الطب المخبري، علم النفس الإكلينيكي، التمريض، مساعد صيدلي).
ثمن د.علاء مطر ق. أ. رئيس الجامعة هذه المبادرة التي تأتي في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها قطاع غزة من عدوان ودمار وإبادة جماعية، معربًا عن شكره العميق للهيئة الخيرية الإسلامية العالمية على جهودها المقدرة في تحرير شهادات الطلبة ودعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه وضمان حقه في التمتع بالخدمات الصحية.
ونوّه د.مطر إلى أن هذه الخطوة تأتي دعمًا واسنادًا لشعبنا الفلسطيني من خلال التطوع في تقديم الخدمات الصحية من قبل الخريجات والخريجين في المؤسسات الصحية المختلفة مع تواصل حرب الإبادة والحاجة الماسة لطواقم طبية عاملة في الميدان لمساندة ودعم المنظومة الصحية، ومن هنا أتت تسمية هذا المشروع باسم "اسند وطنك".
كما طالب الجهات الدولية الداعمة باتباع نهج الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية وتقديم الدعم والإسناد للجامعات الفلسطينية لتمكينها من تحقيق أهدافها والمضي قدمًا في مسيرتها الأكاديمية والإدارية لا سيما مع ما تعرضت له هذه الجامعات من دمار ومنها جامعة الإسراء التي دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي مبانيها بشكلٍ كلي.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نورهان: والدتي كانت تأتي معي إلى التصوير.. والتحقت بكلية الآداب بناء على رغبة أمي
حلت الفنانة نورهان كضيفة على برنامج «ورقة بيضا» مع الإعلامية يمني بدراوي على شاشة قناة النهار، والذي تحدثت من خلاله عن بداية دخولها الفن، وكشفت عن رحلة علاجها ومرضها في الفترة الأخيرة، وتفاصيل خاصة بعلاقتها بنجلها الوحيد خاصة بعد تجربة الإنفصال من زوجها.
عن بداية دخولها الوسط الفني قالت الفنانة نورهان، «كنت وحيدة والدي ووالدتي، لذا حصلت على الاهتمام، ودخلت مدرسة الراهبات التي ساعدتني كثيرًا في تكوين شخصيتي وحبي للفن، ومن صغري كنت أحب الفن، ولكن أهلي كانوا يخشون عليا من الفشل وطلبوا مني التركيز في الدراسة فقط، وعندما بدأت التمثيل كانا معي، حتي دخلت الجامعة كانت أمي بجواري في كل أيام التصوير».
وأضافت، «انتقلت أسرتي من الإسكندرية إلى القاهرة بسبب حبي للتمثيل، فعلى الرغم من أنني كنت طفلة متفوقة، إلا أن والدتي رفضت دراستي للتمثيل، وصممت أن يكون عبارة عن هواية فقط بجانب دراستي الأساسية، واعتقد أن هذه النصيحة كانت سليمة 100 %، وبالفعل قدمت أعمال فنية كثيرة خلال مشواري الفني».