جامعة الأميرة نورة تختتم الأسبوع العلمي “البحث النوعي في العلوم الإنسانية والاجتماعية”
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
المناطق_واس
اختتمت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، ضمن مشروع صوت الباحث، الأسبوع العلمي (البحث النوعي في العلوم الإنسانية والاجتماعية)؛ بهدف تسليط الضوء على استخدام أنواع البحث النوعي في العلوم الإنسانية والاجتماعية، والاستفادة من أساليبه في خوض تجربة النشر المصنّف في العلوم الإنسانية والاجتماعية.
أخبار قد تهمك جامعة الأميرة نورة تُطلق الملتقى السعودي الأول للدراسات العليا 21 أكتوبر 2024 - 4:46 مساءً جامعة الأميرة نورة تُطلق حملة “لأنَّك مسؤول”.
. تزامنًا مع اليوم العالمي للأغذية 16 أكتوبر 2024 - 3:04 مساءً
وجاء تنظيم الأسبوع العلمي عن بُعد، متضمنًا سلسلة من ورش العمل حول: “البحث النوعي”، و”إجراءات البحث”، و”التصاميم الخمسة للبحوث النوعية”، و “تحليل البيانات النوعية وفق النظرية المجذرة”.
واستهدفت ورش العمل تعزيز معارف ودراية الحضور بمفهوم البحث النوعي، وإبراز قيمته العلمية، والتطبيق العملي لاستخداماته، من خلال محاور عدّة، شملت خصائص البحث، والباحث النوعي، ومناهج البحوث النوعية، والإجراءات المنهجية بما في ذلك مراجعة الأدبيات، وصولًا إلى تحليل البيانات، وكتابة النتائج.
يُشار إلى أنَّ “صوت الباحث” مشروع انبثق من كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية؛ لخدمة مجتمع الباحثين والباحثات في تخصصات الآداب والعلوم الإنسانية من داخل وخارج جامعة الأميرة نورة، وذلك عبر الرد على الاستفسارات البحثية، وتوفير الأفكار البحثية.
ويأتي الأسبوع العلمي (البحث النوعي في العلوم الإنسانية والاجتماعية)، ضمن إسهامات كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، في تحقيق الهدف الرابع من أهداف الخطة الإستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن2025، متمثلًا في تعزيز منظومة البحث والابتكار وريادة الأعمال، عبر إيجاد البيئة الداعمة، وتحقيق النشر العلمي المتميز، وإجراء الدراسات والأبحاث المرتبطة باحتياجات التنمية الوطنية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة الأميرة نورة جامعة الأمیرة نورة الأسبوع العلمی
إقرأ أيضاً:
البحث العلمي في قلب النقاش البرلماني.. الإدريسي يدعو إلى عدالة مجالية حقيقية
خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، أكد المستشار البرلماني عن الفريق الحركي، عبد الرحمان الإدريسي، أن برنامج الدعم الوطني للبحث العلمي والابتكار للفترة 2025-2028 يمثل خطوة إيجابية نحو تعزيز التميز العلمي في المغرب.
وأشاد الإدريسي، في تعقيبه على عرض وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، بالمبادرة التي تندرج ضمن تفعيل الاتفاقية الإطار الموقعة بين الوزارة والمكتب الشريف للفوسفاط، مشيراً إلى دورها في تعبئة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج ودعم البحث العلمي على الصعيد الوطني.
وفي ذات السياق، دعا المستشار البرلماني إلى اعتماد مقاربة تقوم على العدالة المجالية، مشدداً على أهمية “التمييز الإيجابي” لفائدة الجهات التي تعاني من ضعف في البنيات التحتية والفرص، مثل جهة درعة تافيلالت، والجهة الشرقية، وجهة بني ملال-خنيفرة، وذلك من أجل تقليص الفوارق المجالية وتحقيق تنمية متوازنة.