شفاء الأورمان بالأقصر توقع بروتوكول تعاون مع الجمعية المصرية لتطوير الصيادلة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
وقعت مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان، اتفاقية تعاون مع «الجمعية العربية لتطوير الصيادلة»، ومثلها الدكتور خالد مصطفى، نائب رئيس المنظمة العربية لتطوير الصيادلة
وا.د.خالد مصيلحي نائب رئيس المنظمة العربيه لتطوير الصيادلة، والدكتور محمد عطية مدير الخدمات الصيدلانية بالمستشفى نائبا عن ا.د.هاني حسين المدير التنفيذي لمستشفيات شفاء الأورمان.
وقال خالد»، خلال حفل التوقيع، إن الجمعية حريصة على التعاون مع كافة المؤسسات المعنية ؛ للمساهمة في رفع كفاءة المنظومة الصحية، مؤكدا حرص الجمعية الشديد على أداء مهامه بالعمل في رعاية المريض فى محافظات الصعيد، والإرتقاء بمستوي الممارسة المهنية ومستوى الطبيب جنبا إلى جنب مع الأدوار الانسانية.
واضافةأن الجمعية تستهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة خاصة الأهداف المتعلقة بالصحة الجيدة والرفاهية، والتعليم الجيد وتعزيز الشراكة بين المؤسسات المختلفة لتحقيق الأهداف المشتركة.
وتابع:«لتحقيق أهدافها اتجهت الجمعية لعمل تعاون مع هيئات ومنظمات لها باع وقوة في تطوير المنظومة الصحية، مثل اتحاد المستشفيات العربية والهيئة العربية لمكافحة التزييف والتزوير، اتحاد الأطباء العرب واليوم مع مستشفى شفاء الأورمان ».
ومن جانبه اثنى الاستاذ محمود فؤاد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان، على التعاون المشترك مع الجمعية العربية لتطوير الصيادلة، مؤكدا على أن الاتفاقية يزيد من تعزيز أداء المستشفى من خلال البرامج التدریبیة وكذلك اقامة المؤتمرات الـطبیة لما لها مـن فـوائـد تـدعـم أهداف وجهود المستشفى فى تحقيق أعلى معدلات نسب الشفاء للمرضى إقـامـة ورش العمل الـتي تـساعـد فـي تـطويـر المهارات العلمية والتقنية والإداريـة للعاملین ومقدمي الرعایة الصحیة.
IMG-20241106-WA0105(1) IMG-20241106-WA0106 IMG-20241106-WA0104 IMG-20241106-WA0103
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر اتحاد المستشفيات العربية التعاون المشترك الجمعية المصرية بروتوكول تعاون شفاء الأورمان بالأقصر علاج الأورام طبي تطوير المنظومة الصحية
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة أسيوط يشهد بروتوكول تعاون بين كلية التربية وقطاع المدارس المصرية اليابانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، اليوم الثلاثاء ٥ من نوفمبر؛ بروتوكول التعاون المشترك، بين كلية التربية للطفولة المبكرة بالجامعة، وقطاع المدارس المصرية اليابانية بأسيوط؛ وذلك بهدف تطوير العملية التعليمية، وتوفير بيئة تعليمية، وتدريبية شاملة؛ من أجل تحقيق هذا الهدف التربوي، تحت مظلة هذا التعاون.
وقد وقّع البروتوكول كلٌ من؛ الدكتورة يارا إبراهيم محمد عميد كلية التربية للطفولة المبكرة، والأستاذة أميمة توفيق عبد العزيز مدير المدارس المصرية اليابانية بأسيوط الجديدة.
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي: إن البروتوكول يستهدف تحقيق تعاون مثمر؛ بين جامعة أسيوط، ووحدة المدارس المصرية اليابانية بأسيوط؛ من أجل تقديم خدمات تعليمية هادفة على أرض الواقع، إلى جانب الإفادة مما تقدمه الجامعة من دورات تدريبية، وورش عمل؛ لرفع الكفاءة المهنية للمعلمين، فضلاً عن الدور المهم الذي تقوم به المدارس التابعة للوحدة؛ في نشر الثقافة، والمهارات، ومحاور نظام التعليم الجديد، وإمداد الطلاب بالكفايات اللازمة؛ لمواكبة متطلبات هذا النظام، لافتاً إلى أن المدارس المصرية اليابانية؛ تعمل تحت مظلة نظام التعليم الجديد 2.0؛ للعام الرابع على التوالي.
وأكد الدكتور المنشاوي: إن إدارة الجامعة حريصة على بناء الشراكات التعليمية، والبحثية، والخدمية مع المؤسسات ذات السمعة الأكاديمية المتميزة إقليمياً، ومحلياً، وهو الأمر الذي ينعكس إيجاباً علي تعزيز رسالتها الأكاديمية، والعلمية، والانتقال إلى مرحلة متقدمة من التوسع ، والانتشار العلمي، وخلق مساحة من الفرص المستقبلية للطلاب؛ للتفاعل، والتعاون أكاديمياً، وبحثياً ، بوصفها أحد مسارات الجامعة في تطوير العملية التعليمية.
ومن جانبها، أفادت الدكتورة يارا إبراهيم محمد: إن البروتوكول يتضمن تعاون الطرفين، من خلال؛ إرسال الكلية طلاب العام الرابع؛ للتدرُّب بالمدرسة، وتَأدية التربية العملية الخاصة بهم، داخل إحدى المدارس المصرية اليابانية؛ في نطاق المحافظة، وتقديم الدعم الفني، والمهني؛ للعاملين بالمدرسة عن طريق البرامج، والحزم التدريبية التي تقوم بها الجامعة، إلى جانب دعم الكلية للمدارس؛ بأفضل العناصر من الطلاب المُعلمين لديها في التخصصات المختلفة.
كما تضمن البروتوكول؛ سعي المدرسة لإكساب طلاب الخدمة العامة بالكلية؛ الخبرات اللازمة من قِبل مجموعة من المعلمين المتخصصين، من ذوي الكفاءة العالية؛ لتدريبهم على تدريس المواد المختلفة، طبقاً لنظام التعليم الجديد، فضلاً عن قيام المدرسة بعمل ندوات توعية بالكلية؛ لنشر ثقافة المدارس المصرية اليابانية، ودورها الرائد؛ بوصفها مشروعاً رئاسياًحقق الكثير من الإنجازات منذ انطلاق المشروع في الأعوام القليلة الماضية، ومؤشرات نجاح مثمرة؛ للتعاون المصري الياباني في مجال التعليم، والتعلم.