119 طفلًا يستفيدون من خدمات التجميل في "الولادة والأطفال" بالدمام
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
بلغ عدد المستفيدين من خدمات الجراحات التجميلية للأطفال في مستشفى الولادة والأطفال بالدمام أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي، 119 مستفيدًا منذ تدشين الخدمة حتى الآن.خدمات تجميلية متنوعةوافتتح مستشفى الولادة والأطفال بالدمام خدمة الجراحات التجميلية للأطفال منذ بداية العام الحالي 2024م، والتي تعمل على استيعاب وتقديم خدمات جراحية تجميلية متخصصة للأطفال، حيث تقوم بتقديم عدة خدمات تشمل: إصابات الجروح، إصابات الوجه واليدين، التشوهات الخلقية للمواليد مثل تشوهات الأرنبة وتشوهات اليدين.
الجدير بالذكر، عملت الخدمة كذلك على إجراء 7 عمليات جراحية تجميلية ضمن نطاق خدماتها المتخصصة، حيث يقوم بها كوادر صحية مؤهلة لإجراء جراحات التجميل للأطفال المصابين، ويسعى تجمع الشرقية الصحي من خلال تفعيل مثل هذه الخدمات، لرفع جودة الرعاية الصحية المقدمة للأطفال، وتحسين تجربة المرضى ورفع مستوى الرضا عن الخدمة في المستشفيات التخصصية التابعة له، بما يتماشى مع أهداف التحول الصحي ورؤية المملكة 2030.
أخبار متعلقة نائب أمير الشرقية يطلع على خطط تطوير المنافذ البريةصور| نمو كبير بالقطاع التعاوني في المملكة.. والشرقية تضم 38 جمعية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الدمام مستشفى الولادة والأطفال الدمام تجمع الشرقية الصحي
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يشنون حملة اختطافات جديدة في شرق اليمن والأطفال يتصدرون الضحايا
وأفادت مصادر محلية بأن عمليات الاختطاف التي وقعت في مديرية المتون استهدفت عددًا من اليمنيين، بما في ذلك عائدون من المناطق المحررة بعد نزوح طويل بسبب النزاع.
وقد لفتت أنظار المراقبين إلى ما يعانيه الأطفال من تفاقم الانتهاكات الحوثية.
في سياق منفصل، أعلنت المنظمة الدولية للهجرة عن نزوح 23 أسرة يمنية تضم 138 فردًا في الأسبوع الأخير بسبب الظروف الناجمة عن الحرب، حيث استقر العديد من النازحين في محافظات مأرب والحديدة ولحج.
في هذا الإطار، وصف المحللون السياسيون خطوة إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية بالتحول الاستراتيجي في السياسة الخارجية الأميركية تجاه الشرق الأوسط.
الدكتور رمضان أبو جزر، مدير مركز بروكسل الدولي للبحوث، أكد أن هذا القرار يُعتبر تصحيحًا للرؤية الأميركية حيال المنطقة ويعدّ رسالة قوية لمنع الأنشطة التخريبية للجماعة، مما يعزز من جهود استعادة الشرعية في اليمن.
وفي الجانب الأكاديمي، اعتبر أستاذ العلوم السياسية بجامعة جورج واشنطن، الدكتور نبيل ميخائيل، أن هذا التصنيف جاء ليحسم الجدل حول كيفية التعامل مع الحوثيين، ويعكس إجماعًا داخليًا في الولايات المتحدة.
من جهته، أكد المحلل السياسي علي الشعباني أن هذه الخطوة تمثل لحظة فارقة على الصعيدين الإقليمي والمحلي، حيث تفتح المجال لدعم دولي أكبر لمواجهة الانتهاكات الحوثية وتعزيز العملية السياسية في اليمن.
وأشار إلى أن هذه الخطوة قد تكون بداية لعزل الحوثيين سياسيًا، مما يعزز فرص الحلول السلمية التي تساهم في إنهاء معاناة الشعب اليمني.