عبدالله بن زايد يلتقي في كانبرا نائب رئيس وزراء أستراليا ووزيري الخارجية والتجارة والسياحة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
التقى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، معالي ريتشارد مارليس، نائب رئيس الوزراء، وزير الدفاع الأسترالي.
جرى خلال اللقاء، الذي عقد في إطار زيارة عمل يقوم بها سموه إلى كانبرا، استعراض التعاون الثنائي بين البلدين في عدة مجالات.
وأكد سموه أن العلاقات بين دولة الإمارات وأستراليا وثيقة ومتطورة ومتميزة، وأن هناك حرصاً من البلدين الصديقين على تعزيز نموها وازدهارها على مختلف الأصعدة، بما يدعم أهدافهما التنموية.
على صعيد متصل، بحث سموه خلال لقائه معالي بيني وونغ، وزيرة خارجية أستراليا، العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وناقشا آخر المستجدات والتطورات الراهنة على المستويين الإقليمي والدولي وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
وعقد سموه اجتماعاً مشتركاً مع معالي دون فاريل، وزير التجارة والسياحة في أستراليا، واستعرضا مساعي البلدين لتطوير وتنمية مجالات التعاون المشترك، لاسيما الاقتصادية والتجارية والتنموية، بما يحقق مصالحهما المتبادلة، ويعزز ازدهار ورخاء شعبيهما.
حضر اللقاءات والاجتماعات معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، وسعيد مبارك الهاجري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية، والدكتور فهد عبيد التفاق، سفير الدولة لدى أستراليا.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أستراليا الإمارات عبدالله بن زايد كانبرا عبدالله بن زاید
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يدين مخططات تستهدف المساس بأمن الأردن
أعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، عن استنكار دولة الإمارات وإدانتها الشديدة للمخططات التي كانت تهدف إلى المساس بالأمن وإثارة الفوضى والتخريب المادي داخل المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.
وأكد سموه، في بيان، على موقف دولة الإمارات الراسخ، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، وتتنافى مع القانون الدولي.
كما أشاد سموه بيقظة وكفاءة الأجهزة الأمنية للمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وشدد على موقف دولة الإمارات الثابت في تأييدها وتضامنها ومساندتها للمملكة في التصدي لمثل هذه المحاولات التي تستهدف المساس بالأمن الوطني، وفي كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها، انطلاقاً من الروابط الأخوية بين القيادتين والشعبين الشقيقين.