أسماء جلال تحذف حسابها على «إنستجرام» بشكل مفاجئ.. ما علاقة أمينة خليل؟
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تصدرت الفنانة أسماء جلال محركات البحث خلال الساعات الماضية، بعد ظهورها الملفت في فعاليات مهرجان الجونة السينمائي بدورته السابعة، ونالت إعجاب أصدقائها من الوسط الفني والجمهور.
أسماء جلال تحذف حسابها على «إنستجرام»وبشكل مفأجئ، حذفت الفنانة أسماء جلال حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، حيث لم يعد له وجود على تطبيق «إنستجرام»، فور عودتها من فعاليات مهرجان الجونة السينمائي.
جاء ذلك بالتزامن، مع انتشار صورة للفنانة أمينة خليل على حسابها الشخصي «إنستجرام»، والتي تعود لعام 2015، وأعاد الجمهور نشرها من جديد، حيث كانت أمينة فنانة ومشهورة، وأسماء جلال كانت إحدى متابعيها وتقف وهي ترتدي الحجاب.
بعد تداول تلك الصورة وانتشارها، يبدو أن أمينة خليل حذفتها من حسابها بـ«إنستجرام» تقديرًا لصديقتها أسماء جلال، إذ كانت الصورة في 2015، ويبدو أن أمينة خليل كانت في إحدى المُحاضرات.
آخر أعمال أسماء جلالوشاركت الفنانة أسماء جلال خلال فعاليات مهرجان الجونة بفيلم «الفستان الأبيض»، مع الفنانة ياسمين رئيس، هو أول إنتاج مشترك بين شركتي فيلم كلينك للمنتج محمد حفظي، وذا بلانيت ستوديو للمنتج المشارك طارق نصر، ومن تأليف وإخراج جيلان عوف، وأسماء جلال وأحمد خالد صالح وسلوى محمد علي ولبني ونس، وأروي جوده، وأنجي أبو السعود وميمي جمال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسماء جلال الفنانة أسماء جلال ياسمين رئيس الفنانة ياسمين رئيس الفستان الأبيض أمینة خلیل أسماء جلال
إقرأ أيضاً:
نادى به الرئيس.. أمينة خيري: المجتمع يحتاج تطوير محتوى الخطاب الديني ومفهوم التدين
أكدت الكاتبة الصحفية أمينة خيري، أن هناك نوعا من التدين الشكلي عند البعض، فلا علاقة لمكبرات الصوت بالتدين الكبير، ولا أزمة حال تقدم البعض بشكوى من الانزعاج من صوت مكبرات الصوت بالمساجد، ولا يشترط أن يقرأ القرآن في المنزل طوال اليوم عبر الراديو.
وقالت أمينة خيري، خلال لقاء لها لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، إن المجتمع يحتاج ضبط من خلال الرسائل الإعلامية المختلفة، وتطوير محتوى الخطاب الديني ومفهوم التدين، الذي نادى الرئيس السيسي به على مدار مؤتمرات عدة.
وتابعت، أن مصر يجب أن تكون دولة مدنية ترقى كباقي الأمم، مؤكدا أن هناك محاولة من قبل بعض رجال الدين يروجون لبعض الأدعية بزوال الفقر والمرض، وهذا الأمر لا علاقة له بالرضا أو الطريق الصحيح لإقناع الآخرين بالشكوى وعلاجها.
وأشارت إلى أن الاعتماد فقط على الدعاء أمر خاطئ، وانزعجت كثيرا من موقف المؤسسات الدينية من فكرة الطلاق الشفهي؛ لأن إغلاق الباب أمام مؤسسات المجتمع المدني للحوار حول تلك القضية من رجال وسيدات تضرروا من تلك التجربة أمر مرفوض.