التدفق الكثيف على "نظام نور" يبطئ إعلان النتائج
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
مع بدء إعلان نتائج الطلاب والطالبات في العديد من المدارس، يواجه أكثر من 6 ملايين طالب وطالبة وأولياء أمورهم، تحديات كبيرة في الدخول واستخدام نظام "نور" الإلكتروني. ويشهد النظام ضغطًا كبيرًا، حيث يحاول الملايين الدخول في وقت واحد للاطلاع على النتائج، مما يؤدي إلى بطء النظام وصعوبة الوصول إلى البيانات.
ويُعد هذا التدفق الكثيف من أكبر الأسباب وراء بطء النظام، إذ تتزامن محاولات ملايين المستخدمين مع توقيت نشر النتائج، مما يضع ضغطًا هائلًا على الخوادم ويؤدي إلى تعقيد عملية الدخول.
أخبار متعلقة 4 فئات يحق لها الاطلاع على معلومات المادة الوراثية بالبنك المركزيتمكّن 5 آلاف شخص من استعادة حياتهم عبر الأطراف الصناعية بالرياض تعزيز بنية النظامتتطلب هذه التحديات حلولًا تقنية مستمرة، بما في ذلك تعزيز بنية النظام وتحديثها، وربما تبني تقنيات السحابة الإلكترونية للتعامل مع الأحمال المتزايدة. كما يمكن توزيع أوقات نشر النتائج على مراحل مختلفة لتخفيف الضغط وتسهيل الوصول.
على الرغم من أن نظام "نور" ساهم في تطوير العملية التعليمية وربط الطلاب وأولياء الأمور بالخدمات التعليمية المختلفة، إلا أن تزايد أعداد المستخدمين يتطلب تحديثات مستمرة لضمان استمرارية النظام وسهولة الوصول خاصة في فترات إعلان النتائج.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة نتائج الطلاب المدارس نتائج الاختبارات نظام نور
إقرأ أيضاً:
وزراء خارجية “بريكس” يدعون إلى تعزيز الحد من انتشار الأسلحة النووية
البرازيل – أعرب وزراء خارجية دول مجموعة “بريكس” عن تأييدهم لاستعادة السيطرة على التسلح وتعزيز نظام منع انتشار الأسلحة النووية.
جاء ذلك في البيان الختامي الصادر عن وزارة الخارجية البرازيلية عقب اجتماع وزراء خارجية دول “بريكس” في ريو دي جانيرو.
ونص البيان على أن “الوزراء أكدوا ضرورة تعزيز نظام نزع السلاح والرقابة على التسلح”، مشيرين إلى “الإسهام الكبير للمناطق الخالية من الأسلحة النووية في تدعيم نظام منع الانتشار النووي”.
وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن موسكو وواشنطن قد تعودان إلى مفاوضات الحد من التسلح في حال اعتماد الولايات المتحدة نهجا متكافئا ومتبادل الاحترام في الحوار.
وأشار إلى ضرورة فهم مطالب دول مثل فرنسا وبريطانيا وكيفية حساب ترساناتها الاستراتيجية، أي القدرة الهجومية الجماعية لحلف الناتو، قبل العودة إلى المناقشات. وتم تسليم الإخطار الرسمي بتعليق مشاركة روسيا في المعاهدة للجانب الأمريكي في 28 فبراير.
وفي مطلع يونيو 2023، اتخذت واشنطن إجراءات مضادة في إطار المعاهدة، حيث أعلنت وقف تزويد روسيا بمعلومات عن حالة وموقع أسلحتها الاستراتيجية الخاضعة للاتفاقية، وسحبت تأشيرات المفتشين الروس، ورفضت منح تأشيرات جديدة. كما توقفت عن تقديم بيانات القياسات المتعلقة بإطلاق الصواريخ البالستية العابرة للقارات والصواريخ البالستية المطلقة من الغواصات.
ومن جانب آخر، نفى لافروف في نفس المقابلة اتهامات تقول إن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل أسلحة نووية، مؤكدا عدم وجود أدلة تثبت ذلك.
المصدر: RT