البوابة:
2025-04-10@18:03:13 GMT

تفسير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

تفسير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام

تختلف الرؤى والأحلام حسب اهتمام الناس، لرؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام العديد من التأويلات والدلالات من ضمنها ما يأتي:

اقرأ ايضاًفضائح ولحظات أناقة جعلت ميلانيا ترامب أيقونة موضة لا يمكن إنكارهاتفسير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المناميرمز ظهور رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام إلى الأحزان الكثيرة والمشاكل التي قد يواجهها الرائي في المستقبل، والله أعلم.

بينما يشير تفسير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام إلى جلب السعادة والفرح للرائي، والله أعلم.بينما تشير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في منام الرائي إلى الحصول على فرص عمل جديدة والتي من خلالها سوف يحقق مكاسب كبيرة، والله أعلم.وربما يدل رؤية ترامب وهو واقف في المنام بكل ثقة على حدوث إصلاحات على مستوى البلاد وسوف ينعكس بشكل إيجابي على حياة الرائي، والله أعلم.أما رؤية ترامب وهو يرفع يديه في المنام إلى قدوم مرحلة مليئة بالأخبار السارة والمفاجئات السعيدة، والله أعلم.يدل تفسير رؤية الرئيس اوباما في المنام على انتقال الرائي لمرحله جيدة لك والحصول على رزق واسع، والله أعلم.تفسير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام للعزباءيشير تفسير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام للعزباء على زوال الهموم وقدوم الخير لها، والله أعلم.تدل رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام للفتاة العزباء على الزواج القريب من رجل تقي وصالح وله مكانه عالية، والله أعلم.بينما تشير رؤية الرائي وهو يتكلم مع ترامب في المنام على علو الشأن وزوال المشاكل والخلافات، والله أعلم.وربما تشير ايضاً رؤية الرئيس الأمريكي للفتاه العزباء على الحصول على عمل جديد وجيد وتحقيق أهدافها، والله أعلم.تفسير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام للمتزوجةاذا رأت المرأة المتزوجة في المنام الرئيس الأمريكي فهذا يشير على زوال الهموم والسعادة، والله أعلم.بينما تدل رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام للمرأة المتزوجة على تألق زوجها بمكانه عالية والتحاقه بوظيفه جديدة ومرموقة.تدل رؤية ترامب في المنام على حملها القريب بمولود جميل سوف تسعد به طول أيام حياتها الباقية، والله أعلم. كلمات دالة:تفسير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنامترامب تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند تفسير رؤية الرئيس الأمريكي ترامب في المنام سامر المصري بدور "هلال نحاس" في مسلسل العميل.. هل يتسبب بمقتل خولة؟ ترامب يعد بتعيين ماسك بهذا المنصب مريم حسين تحتفل بفوز دونالد ترامب : أهلا بعودتك مجددًا عزيزي زوجة أمير هاشمي: مسلسل عائلة شاكر باشا يعيد الأميرة فخر النساء زيد إلى الواجهة Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: ترامب والله أعلم بینما

إقرأ أيضاً:

مشروع وقوة ترامب المُسيطر كونيا…نتاج لأيدلوجيا ام لتكنولوجيا..؟..رؤية تفكرية واخزة..

#مشروع وقوة #ترامب المُسيطر كونيا…نتاج لأيدلوجيا ام لتكنولوجيا..؟..رؤية تفكرية واخزة..
ا.د #حسين_طه_محادين*
(1)
منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية(1945) وحتى نهاية تسعينيات القرن الماضي عاش العالم في ظل ما يُعرف بالحرب الباردة جراء وجود قطبين وفكرين عالميين متنافسين حينها؛ هما الفكر الاشتراكي الصراعي الاممي بقيادة الاتحاد السوفيتي وحلفاؤه؛ بمرجعية ايدلوجية محورها محاربة الاستغلال في العالم؛ متجسدا بفكر اصحابها واشهرهم المفكر والفيلسوف الالماني كارل ماركس( 1818-1883) القائل والمستند الى الواقع المرير الذي تعيشة الطبقات العمالية “المُستغلة” والمفترض بانها قائدة التغيير”يا عمال العالم إتحدوا” وهذا الصراع موجه فكرا وتنظيمات حزبية ضد قِلة تملك وتحكم كُثرة من البشر تُستنزف ومُستغلة عمليا لصالح مالكي رأس المال وادواته الانتاجية.
اما القطب الراسمالي الوظيفي؛ تنظيما ومراكمة ارباح بالدرجة الاساس تزامنا مع التطوير التكنولوجي المتسارع بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها، اقول جنيّ الارباح الهائلة بغض النظر عن شرعية وسائل جني تلك الارباح تحت مضمون ايدلوجي يقدس المال وزيادته ،أُختصر وكثفته في هذا الرصد والتحليل بشعار هو “دعه/ها يعمل دعه يُمر” .
(2)
مع بداية تسعنيات القرن الماضي وبإختصار كثيف تفكك الاتحاد السوفيتي وبالتالي خمدت النظرية الماركسية الصراعية المنظمة فكريا وحزبيا ، وقابل هذا السقوط العالمي إستفراد النظام المؤسسي والعلمي العالمي للرأسمالية، وانتقال مضامينها وتكنولوجياتها التي حققت اهدافها من خلالهما ،من حقبة الحرب الباردة العالمية، الى حقبة:- واحدية القطب والدولار، والفكر حيث تجلى ويترجم علميا وفكريا في بروز وتسيٌد ايدلوجية العولمة الكونية الاوسع وهي لا دينية من حقبة الحرب الباردة الى ايدلوجيا العولمة النازعة للتطور راهنا ونحو المستقبل،وهي التي تشمل استغلال وتحديث موارد “الارض والفضاء” استنادا الى ايمانها المطلق بالعلم وبعيدا عن الغيبيات .
(3)
اما حاليا ، وتحديدا بعد فوز الرئيس ترامب كقائد اقتصادي وسياسي لايدلوجية الراسمالية العولمة قبل اربعة شهور تقريبا ، فلا يستقيم واقعيا وعلميا -من منظور علم اجتماع السياسة- استمرار التحليل السياسي والاقتصادي المتجدد والمتقدم وغالبا المفاجىء للمحليين السياسين والاعلاميين وحتى الدول النامية والقوية مثل روسيا والصين، لافكار وقرارات امريكا الصادمة والملزّمة معا للدول الاخرى في العالم مثل”رفع قيم الجمارك وعنوة على السلع المُصدرة لامريكا، مواقفها المنحازة بالمطلق لحليفتها الدموية إسرائيل في فلسطين من قِبل الولايات المتحدة بقيادة ترامب وحليفتها المدلله اسرائيل المحتلة في شرق اوسط عربي مسلم غني في موقعه المتوسط في العالم مثلما هو غني في الموارد الضرورية لاستمرار تطور وسيادة امريكا ممثلة في وجود موارد غير مستغلة من قِبل اصحابها؛ الفقراء فكريا وعلميا وديمقراطيا ،مقارنة بالدول الغربية المعولمة اضافة لغياب عدالة توزيع واستغلال مكتسبات مواردها مثل “النفط، اليورانيوم،السيليكون، فوسفات، كوبلت ..الخ” .
(4)
اخيرا…
علينا الايمان والوعي الناجز بان الراسمالية المعولمة ذات القطب الواحد قد اثبتت وبنجاح قدراتها المحدثة على تطوير فلسفتها النفعية وادواتها الاقتصادية واهدافها السياسة سواء في الشرق الاوسط الجديد ام في اليات قبادتها للكون وبشكل صادم لكل الافكار الدينية او الوضعية غير المقدسة الاخرى..لذا علينا تطوير وعينا وتحديث طرائق وادوات رصدنا وتحليلنا لما يجري في الكون من تغيرات ايدلوجية وتكنولوجية” تنافسية متسارعة ومقارنة بين سيادة القطب الامريكي الواحد ويليها الصين وروسيا كي نتلمس ونعرف ولو جزئيا مالذي يجري ولماذا في ظل الاستئثار الامريكي بقيادة الرئيس ترامب واجتهد انه “رجل /قائد” القرن الواحد والعشرين ليس لشخصه فقط وانما استناده الى ما انجزه النظام الرأسمالي المعولم من نجاحات ايدلوجية وتكنولوجية تسود وتُسيّر الكون نحو اهدافها وارباحها. ترابطا مع حماية قدراتها الايدلوجية الفكرية والمؤسسية المتجددة، والاقتصادية المهيمنة عبر “الدولار” والسياسية في المناورات والحروب المباشرة او عبر ابرز وكلائها الاقوى عدة وعتادا وفعالية “اسرائيل” رغم انها محتلة، مقابل حالة التشتت والاحتراب العربي المسلم الموجع والدامي في اقل التعابير استخداما للتعبير عن مرارة واقعنا.

فماذا نحن فاعلون..؟.
*قسم علم الاجتماع -جامعة مؤتة -الأردن.

مقالات مشابهة

  • «بشارة عظيمة».. تفسير رؤية الحج في المنام
  • ما تفسير حلم غرق المنزل بالماء؟ حزن قادم أم خير
  • مشروع وقوة ترامب المُسيطر كونيا…نتاج لأيدلوجيا ام لتكنولوجيا..؟..رؤية تفكرية واخزة..
  • الخارجية الصينية: تصريحات نائب الرئيس الأمريكي حول الصين تفتقر للمعرفة والاحترام
  • رؤية اقتصادية على رسوم ترامب: الركود قادم و الدولار ليس آمناً بعد
  • تفسير حلم تناول الفسيخ في المنام
  • نشرة أخبار العالم | رسوم ترامب الجمركية تدخل حيز التنفيذ.. ماكرون يشكر الرئيس السيسي والشعب المصري بطريقة خاصة.. والمبعوث الأمريكي يعتزم زيارة إيران.. أسرى صينيون في صفوف الجيش الروسي بدونيتسك
  • تفسير رؤيا الأطفال في المنام لابن سيرين
  • تفسير حلم البطيخ لابن سيرين والنابلسي
  • قادة مصر وفرنسا والأردن يجرون مكالمة هاتفية مشتركة مع الرئيس الأمريكي