في عيد ميلاده.. لماذا فكر خالد سليم في اعتزال الفن؟
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
يصادف اليوم الأربعاء الموافق 6 نوفمبر عيد ميلاد الفنان خالد سليم الـ 49، حيث ولد في مثل هذا اليوم من عام 1975، ويعتبر من أهم فنانين الوسط الفني في هذا الجيل، ومن أبرز مطربين مصر والوطن العربي، ولديه بصمته الخاصة الذي يتركها في العديد من أعماله الفنية سواء في الغناء أو التمثيل، كما مرت عليه أزمات وتحديات صعبة في حياته الخاصة ومشواره الفني، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور سبب تفكير خالد سليم في إعتزال الفن.
كشف خالد سليم خلال لقاء تلفزيوني سابق، ببرنامج "حبر سري" مع الإعلامية أسما إبراهيم، المذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، عن سبب تفكيره في الإعتزال، مشيرًا أنه كان يمر بالكثير من المشاكل والضغوطات والتحديات، قائلًا: “اه فكرت في الاعتزال وكنت هسافر.. أنا قبل الجواز سافرت كندا كان عندي شغل وحبيت اني أكمل حياتي هناك بس مقدرتش بصراحة في وقتها، وبعد كورونا وبسبب كمية المشاكل والاحباطات والضغوطات والمؤامرات والحاجات الوحشة اللي الواحد مكانش متخيل إنه ممكن يشوفها في حياته لمجرد إني في حالي وطيب ومبحبش أضايق حد ولا أعمل مشاكل لحد فكرت اني أعتزل تماما”.
وأضاف:" مكنتش عارف بس أنا في فترة في حياتي الله لا يعيدها أنا حسابي مكانش فيه غير 20 ألف جنيه وكنت عايز أبيع عربيتي.. أنا عايش عشان بناتي ومراتي ومامتي وأعمل أي حاجة عشان أشوفهم مبسوطين".
وتابع: "محدش وقف جنبي غير مراتي وحمايا اللي أنا بعد وفاة والدي بقيت أقوله يا بابا وشادي أخويا".
نبذة خالد سليم
ولد "سليم" في 6 نوفمبر1975، بـ الكويت، وعاش في الكويت حتى أنهى دراسته الثانوية، اشتهر بتقديم حفلات في دار الأوبرا في القاهرة والإسكندرية، وكُرم كأحسن صوت صاعد لعام 2000 في حفل " نجوم 2000 " في قناة النيل للمنوعات، يجيد الغناء بالعديد من اللهجات العربية، وطرح عدد من الألبومات الناجحة منها: "ولا ليلة ولا يوم"، و"غايب عني".
واتجه للتمثيل، وشارك في بطولة عدد من الأفلام منها: "سنة أولى نصب"، و"كان يوم حبك"، و"عمليات خاصة"، وشارك في مسلسلات ناجحة منها: "آن الأوان"، و"جبل الحلال"، ومأمون وشركاؤه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج حبر سري الفنان خالد سليم الإعلامية أسما إبراهيم أسما إبراهيم النجم خالد سليم خالد سلیم
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.