«التنسيقية» تؤيد خطاب مصر للأمم المتحدة بوقف تصدير الأسلحة لإسرائيل
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تأييدها الكامل لموقف الدولة المصرية في انضمامها للخطاب الموجه إلى الأمم المتحدة، بوقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي.
دور مصر التاريخي المنحاز للقضية الفلسطينيةوذكرت التنسيقية، في بيان، اليوم الأربعاء «نثمن هذه الخطوة لما لها من أهمية بالغة، التي تأتي في إطار دور مصر التاريخي المنحاز للقضية الفلسطينية، المنحاز لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع، حيث وضح أمام الرأي العام العالمي أن تصدير أي أسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي يؤدي لاستخدامها في جرائم ضد الإنسانية ضد الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية».
وطالبت المجتمع الدولي باضطلاعه بمسئولياته لوقف هذه الجرائم التي ترتكبها سلطة الاحتلال ضد الأطفال والنساء بما ينتهك بوضوح القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، كما حثت مجلس الأمن للاستجابة لهذا الخطاب الهام والذي حشدت له مصر مع مجموعة من الدول الحريصة على الأمن والسلم الدوليين، وبلغوا نحو 52 دولة بالإضافة إلى جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، حيث يطالب الخطاب بضرورة وضع حد لانتهاكات الاحتلال الجسيمة التي ترتكب في حق الشعب الفلسطيني، وأن حماية السلم والأمن الدوليين من المهام الأساسية التي يتولاها مجلس الأمن ولذلك عليه القيام بدوره لحماية أرواح المدنيين من الشعب الفلسطيني عبر وقف تصدير الأسلحة للاحتلال الإسرائيلي بشكل فوري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيقية مصر الأمم المتحدة إسرائيل
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يوافق على مبيعات عسكرية لإسرائيل
#سواليف
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) الموافقة على #مبيعات_عسكرية محتملة لـ”إسرائيل” بنحو 295 مليون دولار.
وقالت #البنتاغون إنه من المتوقع بدء وصول الأسلحة إلى “إسرائيل” بداية عام 2027.
وأضافت أن وزير الخارجية قرر أن هناك حالة طوارئ تتطلب البيع الفوري لهذه الأسلحة إلى ” #إسرائيل “.
مقالات ذات صلةوبحسب وزارة الدفاع الأميركية، فإنه من الحيوي للمصالح الأميركية تطوير قدرة “إسرائيل” وجاهزيتها للدفاع عن نفسها والحفاظ على ذلك.
وأشارت إلى أن المبيعات المحتملة لـ”إسرائيل” تشمل ذخائر ومجموعات توجيه.
وأكدت الوزارة أن لا حاجة لإرسال أفراد أميركيين إلى “إسرائيل” لوضع هذه الأسلحة في ترسانتها العسكرية.